جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
تقرير الخارجية الأميركية للحريات الدينية يشيد بترسيخ السلطنة قيم الحوار والتسامح
أشاد التقرير السنوي لوزارة الخارجية الأميركية عن الحريات الدينية في العالم لعام 2010م بترسيخ السلطنة لقيم الحوار والتسامح والاعتدال بين الأديان والثقافات.
مبرزا دور حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ والذي توج مؤخرا بإنشاء كرسي صاحب الجلالة للديانات الإبراهيمية والقيم المشتركة بجامعة كامبردج، ودعم وتنظيم الدورات التدريبية في جامعة كامبردج في مجال الحوار بين أتباع الديانات، وإنشاء مواقع إلكترونية، وتدريب الأئمة، واستقبال الوفود من مختلف أصحاب الديانات.
وأشاد التقرير الذي يرصد المتغيرات والتطورات العالمية فيما يخص الأديان وسياسات الدول إزاءها، مع تقييم للتجارب الإيجابية والسلبية لكل دولة على حدة بدور حكومة السلطنة ودورها الداعم للحوار باستضافة مفكرين وعلماء عالميين من مختلف دول العالم لإلقاء المحاضرات والمشاركة في الندوات، وإتاحة الفرصة لهم لإجراء بحوث عن الإسلام في السلطنة.
وبين التقرير أن السلطنة لم تشهد وجود إساءة أو تمييز على أساس الانتماء الديني أو الاعتقاد أو الممارسة. مشيرا إلى وجود ما لا يقل عن مليون شخص يعيشون جنبا إلى جنب مع العمانيين رغم اختلاف التبعية الدينية دون مشكلات تذكر.
ونص التقرير على أن النظام الأساسي للدولة يكفل للأفراد حرية الدين وممارسة الشعائر والطقوس الدينية، كما يمنع أي نوع من الاضطهاد أو الإساءة على أساس الدين.
وللمرة الخامسة على التوالي حازت مجلة التسامح بالإشادة لدورها الفاعل في تشجيع الحوار في الإسلام نفسه ومع الأديان والثقافات الأخرى.
وقد أفرد التقرير مساحة واسعة للحديث عن الإجراءات والضوابط والتعليمات التي أصدرتها الجهات المعنية فيما يخص المساجد والأنشطة والممارسات الدينية للمسلمين ولغير المسلمين.
أشاد التقرير السنوي لوزارة الخارجية الأميركية عن الحريات الدينية في العالم لعام 2010م بترسيخ السلطنة لقيم الحوار والتسامح والاعتدال بين الأديان والثقافات.
مبرزا دور حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ والذي توج مؤخرا بإنشاء كرسي صاحب الجلالة للديانات الإبراهيمية والقيم المشتركة بجامعة كامبردج، ودعم وتنظيم الدورات التدريبية في جامعة كامبردج في مجال الحوار بين أتباع الديانات، وإنشاء مواقع إلكترونية، وتدريب الأئمة، واستقبال الوفود من مختلف أصحاب الديانات.
وأشاد التقرير الذي يرصد المتغيرات والتطورات العالمية فيما يخص الأديان وسياسات الدول إزاءها، مع تقييم للتجارب الإيجابية والسلبية لكل دولة على حدة بدور حكومة السلطنة ودورها الداعم للحوار باستضافة مفكرين وعلماء عالميين من مختلف دول العالم لإلقاء المحاضرات والمشاركة في الندوات، وإتاحة الفرصة لهم لإجراء بحوث عن الإسلام في السلطنة.
وبين التقرير أن السلطنة لم تشهد وجود إساءة أو تمييز على أساس الانتماء الديني أو الاعتقاد أو الممارسة. مشيرا إلى وجود ما لا يقل عن مليون شخص يعيشون جنبا إلى جنب مع العمانيين رغم اختلاف التبعية الدينية دون مشكلات تذكر.
ونص التقرير على أن النظام الأساسي للدولة يكفل للأفراد حرية الدين وممارسة الشعائر والطقوس الدينية، كما يمنع أي نوع من الاضطهاد أو الإساءة على أساس الدين.
وللمرة الخامسة على التوالي حازت مجلة التسامح بالإشادة لدورها الفاعل في تشجيع الحوار في الإسلام نفسه ومع الأديان والثقافات الأخرى.
وقد أفرد التقرير مساحة واسعة للحديث عن الإجراءات والضوابط والتعليمات التي أصدرتها الجهات المعنية فيما يخص المساجد والأنشطة والممارسات الدينية للمسلمين ولغير المسلمين.