جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
السلطنة تشارك في اجتماعات الدورة الـ26 للتحذير من ظاهرة التسونامي والدورة التدريبية التخصصية في مجال الاستشعار عن بعد في الهند
تشارك السلطنة ممثلة بوزارة الثروة السمكية في أعمال اجتماعات الدورة السادسة والعشرين للتحذير من ظاهرة التسونامي والذي تنظمه اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة وتعقد فعالياته في مدينة أوبان بالمملكة المتحدة وذك خلال الفترة من 27ـ30 من شهر سبتمبر الجاري ويمثل الوزارة في فعاليات الاجتماع: الدكتور حمد بن محمد بن حمد الغيلاني خبير بيئة بحرية بمركز العلوم البحرية والسمكية التابع لوزارة الثروة السمكية. وسوف يناقش الاجتماع العديد من المواضيع المتعلقة بظاهرة التسونامي في العالم مثل: ظاهرة التسونامي في العالم وتأثيرات هذه الظاهرة على الطبيعة والبيئة ودور التغيرات والتقلبات التي تحدث في المسطحات المائية الكبيرة خلال الفترة القليلة الماضية ودورها في حدوث بعض الظواهر الطبيعية والدراسات العلمية عن ظاهر التسونامي في مختلف دول العالم وتجربة أنظمة الإنذار المبكر لظاهرة التسونامي في بعض الدول ودورها في التقليل من الآثار السلبية للظاهرة والجهود الجماعية للدول الأعضاء في اللجنة لدراسة الظاهرة من الناحية البحثية للوصول إلى فهم أعمق للظاهرة ولإيجاد إجراءات احترازية أكثر فعالية وكفاءة بالإضافة إلى محور تدريب وتأهيل الكوادر البشرية العاملة في مجال رصد وتتبع ظاهرة التسونامي وتحليلها والعمل في المشاريع البحثية لدراسة الظاهرة وجمع المعلومات العلمية عنها وتبادلها بين الدول الأعضاء باللجنة وفق آلية محددة. ويشارك في الاجتماع ممثلون عما يزيد على مائة دولة بالإضافة إلى المختصين والخبراء بالهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية المتخصصة في علوم البحار والطبيعة والبيئة.
على صعيد آخر تشارك السلطنة ممثلة في وزارة الثروة السمكية في دورة تدريبية تخصصية عن الاستشعار عن بعد في جمهورية الهند الصديقة وذلك خلال الفترة من 25ـ29 من شهر سبتمبر الحالي والتي تنظمها وزارة علوم الأرض في الهند ويمثل الوزارة في فعاليات الدورة التدريبية المهندس سالم بن محمد بن سالم الحجري أخصائي بيئة بحرية والمهندس محمد بن سعيد بن حمد المحروقي أخصائي أحياء بحرية بمركز العلوم البحرية والسمكية التابع لوزارة الثروة السمكية. وسوف تناقش الدورة التدريبية: الطرق الحديثة للاستشعار عن بعد وبرامج الحاسب الآلي التي توظف في عمليات الاستشعار عن بعد ونظم الاستشعار عن بعد المرتبطة بالتوابع والأقمار الصناعية وكيفية تطبيق النظم الحديثة للاستشعار عن بعد في مراقبة السواحل والمسطحات المائية بالإضافة إلى إعداد خرائط رقمية عن السواحل والمسطحات المائية والأماكن التي يتم رصدها بواسطة الاستشعار عن بعد. وتهدف هذه المشاركة إلى اكتساب الخبرة والمعرفة العلمية والاطلاع على آخر المستجدات في هذا المجال. والجدير بالذكر أن وزارة الثروة السمكية قد دشنت خلال شهر أبريل الماضي نظاما حديثا للاستشعار عن بعد لمراقبة ظاهرة المد الأحمر وباقي الظواهر الطبيعية على سواحل السلطنة.
..وتشارك في اجتماع اللجنة التنفيذية الـ31 لهيئة مكافحة الجراد الصحراوي في بيروت
تشارك السلطنة ممثلة بوزارة الزراعة في اجتماع اللجنة التنفيذية الـ31 لهيئة مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الوسطى والذي يعقد في العاصمة بيروت بالجمهورية اللبنانية خلال الفترة من 20 إلى 24 من الشهر الجاري.
يمثل السلطنة في هذا الاجتماع المهندس مأمون بن خميس العلوي مدير دائرة وقاية المزروعات الذي قال: تقام هذه الاجتماعات لمتابعة آخر التطورات في مكافحة الجراد وأشار إلى أن السلطنة تصنف السلطنة دوليا كأحد مناطق العبور بالنسبة للجراد الصحراوي مما يجعلها عرضة لهجمات الجراد بين الفينة والأخرى تبعا لمدى ملاءمة الظروف البيئية لتوالده وانتشاره.. ولقد سبق وأن تعرضت السلطنة لهجمات شرسة لأسراب الجراد الصحراوي خلال السنوات الماضية في الأعوام 96،93،90، وكان آخرها في شهر يونيو 2007م حيث استمرت أعمال المكافحة بصورة شبه مستمرة حتى شهر فبراير 2008م استخدمت خلالها طرق المكافحة بالوسائل الأرضية كالمرشات المحمولة باليد وعلى الظهر والسيارات كما تكاتفت جميع أجهزة الدولة ذات العلاقة وسخرت جميع الإمكانيات المتوفرة لديها للحد من الأضرار التي قد تنشأ من جراء غزو الجراد الصحراوي حيث تم استخدام احدى طائرات سلاح الجو السلطاني العماني في أعمال المسح والاستكشاف.
واضاف: نتيجة لهذه الجهود فقد تمكنت تلك الحملة من مكافحة مساحة تقدر بحوالي 28 ألف فدان ولقد لعب مركز مكافحة الجراد دورا بارزا أثناء هذه الحملة وتمثل ذلك في إعداده لخطة طوارئ وطنية للمكافحة الأرضية والجوية وكذلك إشرافه على إدارة العمليات المتعلقة بالمسح والمكافحة هذا فضلا عن التنسيق مع الهيئات والمنظمات الدولية التي تعني بمكافحة الجراد الصحراوي وتطوير طرق الاتصال بها ونقل المعلومات منها واليها والاستعانة بالخبراء المختصين في هذا المجال.
تجدر الإشارة إلى أن وحدة مكافحة الجراد بوزارة الزراعة هي الجهة المسئولة عن عمليات مسح واستكشاف ومكافحة الجراد بالسلطنة وذلك بالتعاون والتنسيق مع المديريات العامة للزراعة بالمناطق والمراكز الزراعية، حيث حدد القرار الوزاري رقم 37 / 90 الصادر في الأول من ديسمبر عام 1990 اختصاصات وحدة مكافحة الجراد، ومنها مراقبة أسراب الجراد الصحراوي بالسلطنة بواسطة نظام مسح دائم وتجميع البيانات عن الجراد والبيئة والطقس من كل المصادر لتقييم التطورات المحتملة، وإعداد التقارير الدورية عن وضعية الجراد وإرسالها إلى جهات الاختصاص بالسلطنة والمنظمات الإقليمية والدولية، وإضافة إلى ذلك فإن هذه الوحدة تعنى بتطوير نظام المسح والمكافحة الملائمة وتطوير خطط الطوارئ لمكافحة الجراد الصحراوي بالسلطنة والعمل على تدريب الكوادر في مجال مسح ومكافحة الجراد.
تشارك السلطنة ممثلة بوزارة الثروة السمكية في أعمال اجتماعات الدورة السادسة والعشرين للتحذير من ظاهرة التسونامي والذي تنظمه اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة وتعقد فعالياته في مدينة أوبان بالمملكة المتحدة وذك خلال الفترة من 27ـ30 من شهر سبتمبر الجاري ويمثل الوزارة في فعاليات الاجتماع: الدكتور حمد بن محمد بن حمد الغيلاني خبير بيئة بحرية بمركز العلوم البحرية والسمكية التابع لوزارة الثروة السمكية. وسوف يناقش الاجتماع العديد من المواضيع المتعلقة بظاهرة التسونامي في العالم مثل: ظاهرة التسونامي في العالم وتأثيرات هذه الظاهرة على الطبيعة والبيئة ودور التغيرات والتقلبات التي تحدث في المسطحات المائية الكبيرة خلال الفترة القليلة الماضية ودورها في حدوث بعض الظواهر الطبيعية والدراسات العلمية عن ظاهر التسونامي في مختلف دول العالم وتجربة أنظمة الإنذار المبكر لظاهرة التسونامي في بعض الدول ودورها في التقليل من الآثار السلبية للظاهرة والجهود الجماعية للدول الأعضاء في اللجنة لدراسة الظاهرة من الناحية البحثية للوصول إلى فهم أعمق للظاهرة ولإيجاد إجراءات احترازية أكثر فعالية وكفاءة بالإضافة إلى محور تدريب وتأهيل الكوادر البشرية العاملة في مجال رصد وتتبع ظاهرة التسونامي وتحليلها والعمل في المشاريع البحثية لدراسة الظاهرة وجمع المعلومات العلمية عنها وتبادلها بين الدول الأعضاء باللجنة وفق آلية محددة. ويشارك في الاجتماع ممثلون عما يزيد على مائة دولة بالإضافة إلى المختصين والخبراء بالهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية المتخصصة في علوم البحار والطبيعة والبيئة.
على صعيد آخر تشارك السلطنة ممثلة في وزارة الثروة السمكية في دورة تدريبية تخصصية عن الاستشعار عن بعد في جمهورية الهند الصديقة وذلك خلال الفترة من 25ـ29 من شهر سبتمبر الحالي والتي تنظمها وزارة علوم الأرض في الهند ويمثل الوزارة في فعاليات الدورة التدريبية المهندس سالم بن محمد بن سالم الحجري أخصائي بيئة بحرية والمهندس محمد بن سعيد بن حمد المحروقي أخصائي أحياء بحرية بمركز العلوم البحرية والسمكية التابع لوزارة الثروة السمكية. وسوف تناقش الدورة التدريبية: الطرق الحديثة للاستشعار عن بعد وبرامج الحاسب الآلي التي توظف في عمليات الاستشعار عن بعد ونظم الاستشعار عن بعد المرتبطة بالتوابع والأقمار الصناعية وكيفية تطبيق النظم الحديثة للاستشعار عن بعد في مراقبة السواحل والمسطحات المائية بالإضافة إلى إعداد خرائط رقمية عن السواحل والمسطحات المائية والأماكن التي يتم رصدها بواسطة الاستشعار عن بعد. وتهدف هذه المشاركة إلى اكتساب الخبرة والمعرفة العلمية والاطلاع على آخر المستجدات في هذا المجال. والجدير بالذكر أن وزارة الثروة السمكية قد دشنت خلال شهر أبريل الماضي نظاما حديثا للاستشعار عن بعد لمراقبة ظاهرة المد الأحمر وباقي الظواهر الطبيعية على سواحل السلطنة.
..وتشارك في اجتماع اللجنة التنفيذية الـ31 لهيئة مكافحة الجراد الصحراوي في بيروت
تشارك السلطنة ممثلة بوزارة الزراعة في اجتماع اللجنة التنفيذية الـ31 لهيئة مكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الوسطى والذي يعقد في العاصمة بيروت بالجمهورية اللبنانية خلال الفترة من 20 إلى 24 من الشهر الجاري.
يمثل السلطنة في هذا الاجتماع المهندس مأمون بن خميس العلوي مدير دائرة وقاية المزروعات الذي قال: تقام هذه الاجتماعات لمتابعة آخر التطورات في مكافحة الجراد وأشار إلى أن السلطنة تصنف السلطنة دوليا كأحد مناطق العبور بالنسبة للجراد الصحراوي مما يجعلها عرضة لهجمات الجراد بين الفينة والأخرى تبعا لمدى ملاءمة الظروف البيئية لتوالده وانتشاره.. ولقد سبق وأن تعرضت السلطنة لهجمات شرسة لأسراب الجراد الصحراوي خلال السنوات الماضية في الأعوام 96،93،90، وكان آخرها في شهر يونيو 2007م حيث استمرت أعمال المكافحة بصورة شبه مستمرة حتى شهر فبراير 2008م استخدمت خلالها طرق المكافحة بالوسائل الأرضية كالمرشات المحمولة باليد وعلى الظهر والسيارات كما تكاتفت جميع أجهزة الدولة ذات العلاقة وسخرت جميع الإمكانيات المتوفرة لديها للحد من الأضرار التي قد تنشأ من جراء غزو الجراد الصحراوي حيث تم استخدام احدى طائرات سلاح الجو السلطاني العماني في أعمال المسح والاستكشاف.
واضاف: نتيجة لهذه الجهود فقد تمكنت تلك الحملة من مكافحة مساحة تقدر بحوالي 28 ألف فدان ولقد لعب مركز مكافحة الجراد دورا بارزا أثناء هذه الحملة وتمثل ذلك في إعداده لخطة طوارئ وطنية للمكافحة الأرضية والجوية وكذلك إشرافه على إدارة العمليات المتعلقة بالمسح والمكافحة هذا فضلا عن التنسيق مع الهيئات والمنظمات الدولية التي تعني بمكافحة الجراد الصحراوي وتطوير طرق الاتصال بها ونقل المعلومات منها واليها والاستعانة بالخبراء المختصين في هذا المجال.
تجدر الإشارة إلى أن وحدة مكافحة الجراد بوزارة الزراعة هي الجهة المسئولة عن عمليات مسح واستكشاف ومكافحة الجراد بالسلطنة وذلك بالتعاون والتنسيق مع المديريات العامة للزراعة بالمناطق والمراكز الزراعية، حيث حدد القرار الوزاري رقم 37 / 90 الصادر في الأول من ديسمبر عام 1990 اختصاصات وحدة مكافحة الجراد، ومنها مراقبة أسراب الجراد الصحراوي بالسلطنة بواسطة نظام مسح دائم وتجميع البيانات عن الجراد والبيئة والطقس من كل المصادر لتقييم التطورات المحتملة، وإعداد التقارير الدورية عن وضعية الجراد وإرسالها إلى جهات الاختصاص بالسلطنة والمنظمات الإقليمية والدولية، وإضافة إلى ذلك فإن هذه الوحدة تعنى بتطوير نظام المسح والمكافحة الملائمة وتطوير خطط الطوارئ لمكافحة الجراد الصحراوي بالسلطنة والعمل على تدريب الكوادر في مجال مسح ومكافحة الجراد.