جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
حركة بيع وشراء نشطة في السيب قبيل العيد واستعدادات لهبطة السابع والعشرين
السيب ـ من بشير بن سالم الريامي:تستعد الأسواق التقليدية في ربوع السلطنة مع قدوم عيد الفطر لاحتضان الهبطات حيث تشهد ولايات السلطنة حركة تجارية نشطة من خلال اسواقها التي استعدت لتوفير المستلزمات الخاصة للاحتفال بالعيد. وتبرز استعدادات الاسواق من خلال ما يتم فيها من توفير للسلع التي يقبل عليها الأهالي ويحتاجون اليها خلال الاحتفال بالعيد السعيد. وقد بدأت الحركة تدب في سوق السيب احد اكبر اسواق محافظة مسقط من خلال الاقبال منقطع النظير من قاطني الولاية والولايات المجاورة لها وتبدأ الحركة في الفترة النهارية وتستمر حتى منتصف الليل. ويقبل المتسوقون على شراء مستلزمات العيد من الملابس والكميم والمصار والعطور وغيرها مما يحتاجون اليه كما تقبل النساء على الملابس وادوات التجميل وغيرها. ويوفر اصحاب المحلات هذه السلع وجعلها في المتناول ليسهل على الجميع اقتناؤها بأسعار في المتناول.
كما تستعد الولاية ايضا خلال الايام القادمة لاقامة سوق اللحوم والذي يقام عادة في السابع والعشرين ويأتي ذلك من خلال ما يسمى بـ "الهبطة" والتي تشهد اقبالا كبيرا من اهالي وسكان الولاية والولايات المجاورة لها حيث تتوافر في الهبطة سلالات مختلفة من المواشي سواء الأبقار او الأغنام فمنها العمانية المولد والتربية ومنها المستوردة من الدول القريبة مثل الهند وباكستان وبعض الدول العربية حيث يعتمد السعر فيها على اقبال المواطنين عليها وعلى المعروض منها، بالاضافة الى ملابس العيد الجديدة بأنواعها والحلوى العمانية والقشاط والمكسرات وألعاب الاطفال التي يستمتع بها الاطفال أيام العيد.
وتعتبر هبطة السابع والعشرين بولاية السيب والتي تصادف يوم الثلاثاء القادم إحدى هبطات العيد الشهيرة في السلطنة بشكل عام ومن أنشطها على مستوى محافظة مسقط لما تشهده من اقبال كبير من سكان الولاية والولايات القريبة منها بالاضافة الى الذين يحرصون على حضور هذه الهبطة من مختلف مناطق وولايات السلطنة سواء بالمشاركة في عرض بضائعهم أو حتى الاستعداد للعيد، ويقبل الناس منذ الصباح الباكر على الهبطة والتي تم استحداث موقع جديد لها في منطقة المعبيلة تم فيه توفير مساحة جيدة للعرض بالإضافة الى توفير بعض الخدمات التي يحتاج اليها مرتادو الهبطة.
السيب ـ من بشير بن سالم الريامي:تستعد الأسواق التقليدية في ربوع السلطنة مع قدوم عيد الفطر لاحتضان الهبطات حيث تشهد ولايات السلطنة حركة تجارية نشطة من خلال اسواقها التي استعدت لتوفير المستلزمات الخاصة للاحتفال بالعيد. وتبرز استعدادات الاسواق من خلال ما يتم فيها من توفير للسلع التي يقبل عليها الأهالي ويحتاجون اليها خلال الاحتفال بالعيد السعيد. وقد بدأت الحركة تدب في سوق السيب احد اكبر اسواق محافظة مسقط من خلال الاقبال منقطع النظير من قاطني الولاية والولايات المجاورة لها وتبدأ الحركة في الفترة النهارية وتستمر حتى منتصف الليل. ويقبل المتسوقون على شراء مستلزمات العيد من الملابس والكميم والمصار والعطور وغيرها مما يحتاجون اليه كما تقبل النساء على الملابس وادوات التجميل وغيرها. ويوفر اصحاب المحلات هذه السلع وجعلها في المتناول ليسهل على الجميع اقتناؤها بأسعار في المتناول.
كما تستعد الولاية ايضا خلال الايام القادمة لاقامة سوق اللحوم والذي يقام عادة في السابع والعشرين ويأتي ذلك من خلال ما يسمى بـ "الهبطة" والتي تشهد اقبالا كبيرا من اهالي وسكان الولاية والولايات المجاورة لها حيث تتوافر في الهبطة سلالات مختلفة من المواشي سواء الأبقار او الأغنام فمنها العمانية المولد والتربية ومنها المستوردة من الدول القريبة مثل الهند وباكستان وبعض الدول العربية حيث يعتمد السعر فيها على اقبال المواطنين عليها وعلى المعروض منها، بالاضافة الى ملابس العيد الجديدة بأنواعها والحلوى العمانية والقشاط والمكسرات وألعاب الاطفال التي يستمتع بها الاطفال أيام العيد.
وتعتبر هبطة السابع والعشرين بولاية السيب والتي تصادف يوم الثلاثاء القادم إحدى هبطات العيد الشهيرة في السلطنة بشكل عام ومن أنشطها على مستوى محافظة مسقط لما تشهده من اقبال كبير من سكان الولاية والولايات القريبة منها بالاضافة الى الذين يحرصون على حضور هذه الهبطة من مختلف مناطق وولايات السلطنة سواء بالمشاركة في عرض بضائعهم أو حتى الاستعداد للعيد، ويقبل الناس منذ الصباح الباكر على الهبطة والتي تم استحداث موقع جديد لها في منطقة المعبيلة تم فيه توفير مساحة جيدة للعرض بالإضافة الى توفير بعض الخدمات التي يحتاج اليها مرتادو الهبطة.