SaD G!Rl
¬°•| عضو مميز |•°¬
،،،
عدنــا ،،،
كما يعود الجميع :005: بإذن الله،،،
،،،
عزيزتي سويرة ،،،
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : "ربوا أولادكم لزمان غير زمانك "
مشكلة محمد أنه تربى على هذا الشيء،،،
ولكن للأسف لا أحد كان يهتم فيه من الأهل ،،،
أصبح التطور التكنلوجي اليوم توغل البيوت كما هو الحال
حين توغل في عقول الأبناء والأخوان ،،،
والجلوس امام الشاشة لساعات طوال بلا اهتمام أدى إلى انطواء محمد وانعزاله عن الناس والمجتمع،،،
كما ذكرت بأن الأهل لابد أن يربوا أولادهم على الزمن الذي هم فيه ، بما فيه من تطور وغيره ،،،
نعم أن التطور التكنلوجي أثر كثيراً ،،،
وقد تكون سلبياته أكثر من ايجابياته ،،،
ولكن بإمكان الأهل التصدي لبعض الأمور التي تجعل
من أولادهم ضحية من ضحايا هذا التطور ،، والوسطية في كل شيء جيد ،،،
لابد من تغذية عقول الأولاد بالكتب والمواعظ والمعلومات المفيدة ،،
وكثيرة هي الأمور التي يستطيع الأهل تغييرها للأفضل
وكسر ذلك الروتين التعيس ،، وأقصد به الغير المفيد ،،،
بإختصار الأمر يكمن في الوازع الديني والأخلاقي ،،
وهذا الأمر موجود على مر الزمان ولم يخصص له وقت محدد ،
بالمقابل كثيرون هم من كتبت لهم الهداية على التكنلوجيا،،،
ومحمد بحاجة إلى من يأخذ بيده ويرشده سواء من الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء ، والإنسان في الآخر لا يتغير إلا إذا أراد ذلك،،،
ونسأل الله تعالى لمحمد الهداية ولجميع أخواننا المسلمين ،،،
شاكرة لكِ عزيزتي أم أحمد وبارك الله فيكِ
ونتمنى من رب العالمين أن نعمل هكذا ونبحث عن حلول مناسبة
حتى يكون مجتمعنا مجتمع مثقف ، منفتح ومهتدي ،،،
ودمتي ودام قلمكِ وروحكِ الطيبة بألف خير،،،
،،،
عدنــا ،،،
كما يعود الجميع :005: بإذن الله،،،
،،،
عزيزتي سويرة ،،،
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : "ربوا أولادكم لزمان غير زمانك "
مشكلة محمد أنه تربى على هذا الشيء،،،
ولكن للأسف لا أحد كان يهتم فيه من الأهل ،،،
أصبح التطور التكنلوجي اليوم توغل البيوت كما هو الحال
حين توغل في عقول الأبناء والأخوان ،،،
والجلوس امام الشاشة لساعات طوال بلا اهتمام أدى إلى انطواء محمد وانعزاله عن الناس والمجتمع،،،
كما ذكرت بأن الأهل لابد أن يربوا أولادهم على الزمن الذي هم فيه ، بما فيه من تطور وغيره ،،،
نعم أن التطور التكنلوجي أثر كثيراً ،،،
وقد تكون سلبياته أكثر من ايجابياته ،،،
ولكن بإمكان الأهل التصدي لبعض الأمور التي تجعل
من أولادهم ضحية من ضحايا هذا التطور ،، والوسطية في كل شيء جيد ،،،
لابد من تغذية عقول الأولاد بالكتب والمواعظ والمعلومات المفيدة ،،
وكثيرة هي الأمور التي يستطيع الأهل تغييرها للأفضل
وكسر ذلك الروتين التعيس ،، وأقصد به الغير المفيد ،،،
بإختصار الأمر يكمن في الوازع الديني والأخلاقي ،،
وهذا الأمر موجود على مر الزمان ولم يخصص له وقت محدد ،
بالمقابل كثيرون هم من كتبت لهم الهداية على التكنلوجيا،،،
ومحمد بحاجة إلى من يأخذ بيده ويرشده سواء من الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء ، والإنسان في الآخر لا يتغير إلا إذا أراد ذلك،،،
ونسأل الله تعالى لمحمد الهداية ولجميع أخواننا المسلمين ،،،
شاكرة لكِ عزيزتي أم أحمد وبارك الله فيكِ
ونتمنى من رب العالمين أن نعمل هكذا ونبحث عن حلول مناسبة
حتى يكون مجتمعنا مجتمع مثقف ، منفتح ومهتدي ،،،
ودمتي ودام قلمكِ وروحكِ الطيبة بألف خير،،،
،،،