رحآيل
¬°•| مُشْرِفة سابقة |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر العلامة ابن عثيمين رحمه الله في شرحه :
"قوله: «وعيب الطعام» أي أنه مكروه، وكان النبي صلّى الله عليه وسلّم لا يعيب الطعام، إن اشتهاه أكله، وإلا تركه، أما أن تعيبه وتقول: طعامك مالح! وشايك مر! وتمرك حشف! فهذا مكروه، أما إن أراد أن يعيبه عند أهله حتى لا يعودوا لمثل ذلك، فهذا جائز، بل هو من التعليم، وهنا لم يعب الطعام، ولكن عاب صنعة أهله."
فعلى النساء التفاني وإتقان العمل حتى في طهي الطعام واحتساب الأجر ، خاصة ونحن في أيام الأكل و الشرب والذكر ودعوة الناس،
قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى(25/ 298):
"جمع الناس للطعام في العيدين وأيام التشريق سنة ، وهو من شعائر الإسلام التي سنّها رسول الله صلى الله عليه وسلم".
"قوله: «وعيب الطعام» أي أنه مكروه، وكان النبي صلّى الله عليه وسلّم لا يعيب الطعام، إن اشتهاه أكله، وإلا تركه، أما أن تعيبه وتقول: طعامك مالح! وشايك مر! وتمرك حشف! فهذا مكروه، أما إن أراد أن يعيبه عند أهله حتى لا يعودوا لمثل ذلك، فهذا جائز، بل هو من التعليم، وهنا لم يعب الطعام، ولكن عاب صنعة أهله."
فعلى النساء التفاني وإتقان العمل حتى في طهي الطعام واحتساب الأجر ، خاصة ونحن في أيام الأكل و الشرب والذكر ودعوة الناس،
قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى(25/ 298):
"جمع الناس للطعام في العيدين وأيام التشريق سنة ، وهو من شعائر الإسلام التي سنّها رسول الله صلى الله عليه وسلم".
[ ذكره العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في الشرح الممتع 12/344 / نقلًا عن منتديات سحابُ السلفيّة ]
الله الولي العظيم