اليوم الجو كان قمييييل .. جداً .. كنت أنا وسلفستر نتمشى فالحوي وكل الناس منخشين فبيوتهم .. حتى القطاو منخشات من الجو .. إلا أنا وسلفستر قطوي حالة جنونية مستثناه .. ^^ .. شو أسوي قطوي طالع علي ..هع ولما كنا قاعدين مستانسين ننط ونتسلق الشير >>> هالجزء خاص بسلفستر .. هع .. المهم تذكرت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان لما تيي هبوب خفيفة وإلا سحاب فالسما .. كان يخاف ويقعد يدعي الله ويصلي ويصيح .. كل هذا لأنه يخاف يكون نقمة مب نعمة مثل ما ظن قوم هود .. لما كان صابنهم جفاف شافوا سحاب فالسما ، قالو : " هذا عارضٌ ممطرنا " والله سبحانه رد عليهم فالقرآن : " بل هو ما استعجلتم به " كانت عاصفة قوية موتتهم كلهم .. قلت : وأنا قاعدة اهيت ويا قطوي .. لازم ندخل .. وشليت سلفستر اللي صار لونه أبض من الغبار ودخلنا داخل .. عقب شوية طاح مطر .. جان أرجع برع أهيت .. ^^ >>>>>>>>>>لوح
إحساس غريب جداً عندما تفقد شخص قريب من قلبك وتتذكر أجمل لحظه معه فَ تظهر بسمة على شفتيك وتنزل دمعة من عينيك ولآ تععلم هل أنت سعيد لـ تذكرهـ آم حزين لـ فقدآنه
تعالوا بخبركم عن سلفستر شيء .. لما كنت قاعدة أصلي .. شفت سلفستر راقد قلت زين ما بييلس يعاند .. وأول ما قلت الله أكبر .. نش السبال وقام .. أول شيء يدور على السجادة .. عقب يترصد ويهز وأنا أبتسم .. ويوم أسجد يهجم .. وأنا ابتسامتي صارت أكبر .. هع .. وعقب وقفت أكمل ويقوم يعض ريولي وأنا أتقافز .. وهالمرة طلعن ضروسي يوم ابتسم .. ويوم أركع يترصد مرة ثانية .. ويوم سجدت عضني فإيدي .. قمت أضحك وقطعت الصلاة .. وأول ما وقفت قلت : سلفستر يالسبااال .. ويطقهااا شررردة السبال .. يعني سبحان الله يوم ما أصلي يشرد .. يعرف أنه بتكفخ .. عقب زخيته وشته برع الغرفة .. ورجعت أصلي وأول ما قلت الله أكبر فجت أختي العودة الباب ياية تاخذ تلفونها .. وشرف الشيخ .. وقام التاريخ يعيد نفسه .. هع
عاد نايث .. بسير الجامعة .. وحليلها أختي الصغيرة تروح المدرسة .. نيهاهاهاههااااا >>>> افتكنا منها ..^^ عادي أحين بكل علوك فالكلاس .. بسير صعيدية .. خخخخخ