غصن الريادي
¬°•| الفريق العقاري التطويري للمحافظة |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
.. إخوتي ..
إنّ نعم الله تعالى علينا كثيرة، ومنته جسيمة، وفضله كبير
فكم من خير أرساه! وكم من معروف أسداه! وكم من بلية دفعها! وكم من نقمة ردها!
وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ
وقد كان النبي إذا أصبح وإذا أمسى يقول:
{ اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر }
وأخبر أن من قالها حين يصبح فقد أدّى شكر يومه، ومن قالها حين يمسي فقد أدّى شكر ليلته.
قال الإمام إبن رجب: ( والشكر بالقلب واللسان والجوارح )
فالشكر بالقلب: الاعتراف بالنعم للمنعم
والشكر باللسان: الثناء بالنعم وذكرها وتعدادها وإظهارها
والشكر بالجوارح: ألا يُستعان بالنعم إلا على طاعة الله عز وجل، وأن يحذر من استعمالها في شيء من معاصيه،
قال الله تعالى: اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراً
.. إخوتي ..
إن معرفة النعمة من أعظم أركان الشكر،
حيث إنه يستحيل وجود الشكر بدون معرفة النعمة
وذلك لأن معرفة النعمة هي السبيل إلى شكر النعم
فإذا عرف الإنسان النعمة توصل بمعرفتها إلى معرفة المنعم بها، ومتى عرف المنعم بها أحبه، ومحبته سبحانه تستلزم شكره.
وليست النعم مقصورة على الطعام والشراب فحسب كما يظن كثير من الناس
بل هي كثيرة لا تحصى
فكل حركة من الحركات وكل نَفَس من الأنفاس لله تعالى فيه نعم لا يعلمها إلا هو سبحانه.
شاهـــــــــــــــدوا واعتبــــــروا يا أصحاب القلوب
http://www.4shared.com/video/DHVCpTPp/______.html
.. إخوتي ..
إنّ نعم الله تعالى علينا كثيرة، ومنته جسيمة، وفضله كبير
فكم من خير أرساه! وكم من معروف أسداه! وكم من بلية دفعها! وكم من نقمة ردها!
وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ
وقد كان النبي إذا أصبح وإذا أمسى يقول:
{ اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر }
وأخبر أن من قالها حين يصبح فقد أدّى شكر يومه، ومن قالها حين يمسي فقد أدّى شكر ليلته.
قال الإمام إبن رجب: ( والشكر بالقلب واللسان والجوارح )
فالشكر بالقلب: الاعتراف بالنعم للمنعم
والشكر باللسان: الثناء بالنعم وذكرها وتعدادها وإظهارها
والشكر بالجوارح: ألا يُستعان بالنعم إلا على طاعة الله عز وجل، وأن يحذر من استعمالها في شيء من معاصيه،
قال الله تعالى: اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراً
.. إخوتي ..
إن معرفة النعمة من أعظم أركان الشكر،
حيث إنه يستحيل وجود الشكر بدون معرفة النعمة
وذلك لأن معرفة النعمة هي السبيل إلى شكر النعم
فإذا عرف الإنسان النعمة توصل بمعرفتها إلى معرفة المنعم بها، ومتى عرف المنعم بها أحبه، ومحبته سبحانه تستلزم شكره.
وليست النعم مقصورة على الطعام والشراب فحسب كما يظن كثير من الناس
بل هي كثيرة لا تحصى
فكل حركة من الحركات وكل نَفَس من الأنفاس لله تعالى فيه نعم لا يعلمها إلا هو سبحانه.
شاهـــــــــــــــدوا واعتبــــــروا يا أصحاب القلوب
http://www.4shared.com/video/DHVCpTPp/______.html