zouzoudz
¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
بيان الفيفا
*الإتحاد المصري لم يتخذ الإجراءات اللازمة لتوفير
الأمن والحماية للبعثة الجزائرية زيادة على غياب الأمن
و التنظيم بملعب القاهرة خلال المباراة الأخيرة.
*البلد المستضيف لم يمنع الإعتداء على حافلة
المنتخب الجزائري بين المطار والفندق مما خلف أربع
إصابات بين أعضاء البعثة الجزائرية من بينهم ثلاثة
لاعبين.
*هيئة الفيفا لم تتوفر على المعطيات الكافية لفتح تحقيق
حول مجريات المباراة الفاصلة بأم درمان بالسودان
وبهذا قررت الفيفا معاقبة مصرائيل بـ:
1-نقل مبارتين خارج القاهرة إلى ملعب يبعد بأكثر
من 100 كلم.
2-غرامة مالية بـ100 ألف فرنك سويسري
ما يعادل 71 ألف أورو.
و عليه
-تم غلق الملف-
انتهى بيان الفيفا
و نحن نقول
شكرا للفيفا كم أنت كبيرة يا فيفا و كم أنت عادلة
و كم كانت فرحتنا بليغة بهذا الحكم الرائع الذي صدر
اليوم بعد أن تمخض الجبل
و صعد ونزل و ولد فأرا صغيرا.
مهما كانت العقوبة و مهما كان التواطؤ المشهود بين
هيئة بلاتير و الكيان المصري إلا أننا انتصرنا
في آخر المطاف و يكفينا أن تنطق الفيفا بكلمة
عقوبة
ويكفي فرنك سويسري واحد لمعاقبتهم ونحن في
سويسرا نعسكر في أروع المناطق في العالم تحضيرا
لحلم المونديال الذي لم ولن يحلموا به.
و بهذا تعترف الفيفا اليوم للعالم بأسره أن منتخبنا
ولاعبينا تعرضوا فعلا لاعتداء وحشي .
وتعترف للعالم بأسره أن ما يزعمون حدوثه في الخرطوم
ما هو إلا هراء و لغط مصري و يغلق الملف.
سمير زاهر المصري لم يصدق ما حدث بعد أن
كان يظن أن العقوبة أكبر بكثير وهو ما يحسب عليه
و يؤكد فعلا أنه كان على وشك الإنتحار أو الإقامة
الجبرية إذا صدرت عقوبة أكبر.
نقول لأبناء الجزائر
ونقول لحليش و لموشية وصايفي
الذين سالت دماؤهم.
لقد هزمناهم و انتصرنا عليهم إعلاميا و سياسيا
و رياضيا وهزمناهم في محكمة الفيفا المشبوهة رغم أن
العقوبة لم تكن شديدة إلا أنها تسمى عقوبة و تسجل
في ملفهم كعقوبة و سيكتبون عند اتحادات العالم أنهم
معاقبون و سيستقبلون تصفيات كأس العالم 2014
وهم معاقبون وسيعرف العالم بأسره أنهم معاقبون
و ستكتب الجرائد والمجلات والصحف أنه معاقبون
و ستنشر الإذاعات والقنوات خبر عقوبتهم
وسيكتب التاريخ:
في مثل هذا اليوم عوقبت مصر.
و العقوبة لا تسلط إلا على المعتدي و الآثم و الجاني
و الخبيث وخائن الأمانة والصهيوني.
إذن عليكم يا أبناء الجزائر و يا من ارتبطتب قلوبكم
بهذا البلدي و يا من خفقت قلوبكم لزملاء حليش
و زياني و بوقرة ومغني و شاوشي
أن تفرحوا بعد أن حاولت الفيفا
طمس الحقائق و حاولت غلق القضية و حاولت
إبرام صلح مزعوم معهم وحاولت وحاولت وحاولت...
والآن يمكن أن أجيب على الموضوع
شكرا للفيفا ليس على مقدار العقوبة ولكن على ذكر
كلمة عقوبة.
شكرا للكيان المصري ليس على ضعف
العقوبة ولكن على نشر كلمة عقوبة عبر العالم ولولاكم
لما التف الشعب الجزائري حول الشعب الجزائري
ولما توحد أبناء الجزائر مع أبناء الجزائر.
وداعا للجزائر عصر الظلمات وداعا للفرقة
وداعا للخيبة وداعا للضعف وأهلا بعصر الإنتصارات
و تماسك أبناء الجزائر و وحددتهم و أهلا بالمونديال
و أول مقابلة سنخوضها
فهل أنتم جاهزون أيها المحاربون الإحدى عشر؟؟.
*الإتحاد المصري لم يتخذ الإجراءات اللازمة لتوفير
الأمن والحماية للبعثة الجزائرية زيادة على غياب الأمن
و التنظيم بملعب القاهرة خلال المباراة الأخيرة.
*البلد المستضيف لم يمنع الإعتداء على حافلة
المنتخب الجزائري بين المطار والفندق مما خلف أربع
إصابات بين أعضاء البعثة الجزائرية من بينهم ثلاثة
لاعبين.
*هيئة الفيفا لم تتوفر على المعطيات الكافية لفتح تحقيق
حول مجريات المباراة الفاصلة بأم درمان بالسودان
وبهذا قررت الفيفا معاقبة مصرائيل بـ:
1-نقل مبارتين خارج القاهرة إلى ملعب يبعد بأكثر
من 100 كلم.
2-غرامة مالية بـ100 ألف فرنك سويسري
ما يعادل 71 ألف أورو.
و عليه
-تم غلق الملف-
انتهى بيان الفيفا
و نحن نقول
شكرا للفيفا كم أنت كبيرة يا فيفا و كم أنت عادلة
و كم كانت فرحتنا بليغة بهذا الحكم الرائع الذي صدر
اليوم بعد أن تمخض الجبل
و صعد ونزل و ولد فأرا صغيرا.
مهما كانت العقوبة و مهما كان التواطؤ المشهود بين
هيئة بلاتير و الكيان المصري إلا أننا انتصرنا
في آخر المطاف و يكفينا أن تنطق الفيفا بكلمة
عقوبة
ويكفي فرنك سويسري واحد لمعاقبتهم ونحن في
سويسرا نعسكر في أروع المناطق في العالم تحضيرا
لحلم المونديال الذي لم ولن يحلموا به.
و بهذا تعترف الفيفا اليوم للعالم بأسره أن منتخبنا
ولاعبينا تعرضوا فعلا لاعتداء وحشي .
وتعترف للعالم بأسره أن ما يزعمون حدوثه في الخرطوم
ما هو إلا هراء و لغط مصري و يغلق الملف.
سمير زاهر المصري لم يصدق ما حدث بعد أن
كان يظن أن العقوبة أكبر بكثير وهو ما يحسب عليه
و يؤكد فعلا أنه كان على وشك الإنتحار أو الإقامة
الجبرية إذا صدرت عقوبة أكبر.
نقول لأبناء الجزائر
ونقول لحليش و لموشية وصايفي
الذين سالت دماؤهم.
لقد هزمناهم و انتصرنا عليهم إعلاميا و سياسيا
و رياضيا وهزمناهم في محكمة الفيفا المشبوهة رغم أن
العقوبة لم تكن شديدة إلا أنها تسمى عقوبة و تسجل
في ملفهم كعقوبة و سيكتبون عند اتحادات العالم أنهم
معاقبون و سيستقبلون تصفيات كأس العالم 2014
وهم معاقبون وسيعرف العالم بأسره أنهم معاقبون
و ستكتب الجرائد والمجلات والصحف أنه معاقبون
و ستنشر الإذاعات والقنوات خبر عقوبتهم
وسيكتب التاريخ:
في مثل هذا اليوم عوقبت مصر.
و العقوبة لا تسلط إلا على المعتدي و الآثم و الجاني
و الخبيث وخائن الأمانة والصهيوني.
إذن عليكم يا أبناء الجزائر و يا من ارتبطتب قلوبكم
بهذا البلدي و يا من خفقت قلوبكم لزملاء حليش
و زياني و بوقرة ومغني و شاوشي
أن تفرحوا بعد أن حاولت الفيفا
طمس الحقائق و حاولت غلق القضية و حاولت
إبرام صلح مزعوم معهم وحاولت وحاولت وحاولت...
والآن يمكن أن أجيب على الموضوع
شكرا للفيفا ليس على مقدار العقوبة ولكن على ذكر
كلمة عقوبة.
شكرا للكيان المصري ليس على ضعف
العقوبة ولكن على نشر كلمة عقوبة عبر العالم ولولاكم
لما التف الشعب الجزائري حول الشعب الجزائري
ولما توحد أبناء الجزائر مع أبناء الجزائر.
وداعا للجزائر عصر الظلمات وداعا للفرقة
وداعا للخيبة وداعا للضعف وأهلا بعصر الإنتصارات
و تماسك أبناء الجزائر و وحددتهم و أهلا بالمونديال
و أول مقابلة سنخوضها
فهل أنتم جاهزون أيها المحاربون الإحدى عشر؟؟.