جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
أزمة غاز جديدة في أسواق الظاهرة
سعر الاسطوانة يصل ستة ريالات وحماية المستهلك تضبط المتلاعبين
عبري ـ من سعيد بن علي الغافري:تواجه ولايات منطقة الظاهرة منذ اكثر من اسبوعين قلة توافر كميات اسطوانات غاز الطبخ في اسواقها فالكميات محدودة والطلب في تزايد والمستهلكين يبحثون عن اسطوانة واحدة في اسواق المنطقة دون جدوى..سيارات نقل اسطوانات الغاز فارغة تماما وان وجدت لا تتعدى عشر اسطوانات فهي لا تفي بالغرض المطلوب واستفحلت المشكلة حتى ان البعض استغلها في رفع اسعار اسطوانات الغاز لتصل الى ستة ريالات..الجميع في ولايات الظاهرة يناشدون تدخل وزارة النفط والغاز لحل هذه المشكلة المتكررة في العديد من مناطق السلطنة.
عدد من الاهالي اكدوا لـ(الوطن الاقتصادي): إن النقص الموجود في اسواق المنطقة بحاجة الى تدخل سريع من قبل الجهات المعنية والسعي الى طرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الاسواق لمعالجة النقص الموجود في اسواق منطقة الظاهرة ورأينا محلات ومنافذ بيع اسطوانات الغاز قد أغلقت أبوابها وسيارات نقل وبيع الغاز يكاد العدد المتوافر بها يصل من 8 اسطوانات الى 10 اسطوانات فقط.
وقال هلال بن حمود الشكيلي احد موزعي وبائعي اسطوانات الغاز في ولاية عبري: المشكلة لها اكثر من 10 ايام فالكمية التي توفرها الشركة الوطنية للغاز في الولاية قليلة جدا لا تفي بالطلب في السوق ونحصل من الشركة على 15 اسطوانة فقط حيث نبيع الاسطوانة بريالين وثمانمائة بيسة ولكن الكمية محدودة جدا وقد اغلقنا منفذ البيع في السوق كذلك سيارات نقل وبيع اسطوانات الغاز متوقفة عن العمل لعدم توافر الكمية المطلوبة.
حل المشكلة
وطالب الشكيلي تدخل وزارة النفط والغاز في حل هذه الازمة من نقص كميات غاز الطبخ في الاسواق .
مصبح بن خميس اليعقوبي قال: هذه المشكلة تحدث كل عام فلابد من ايجاد حل مناسب وطرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الولايات .
العودة الى الماضي
واشار سامي بن عبدالله المجرفي الى اهمية توافر غاز الطبخ وقال : إن هذه المشكلة لها آثار كبيرة في استغلال البعض في رفع الاسعار والتلاعب وفي النهاية استغلال المستهلك كما انها فرصة مواتية في رفع اسعار منتجات المخابز والحلويات والمقاهي والمطاعم فاننا على ثقة تامة في تحرك المسئولين في وزارة النفط والغاز ووقوفهم لحل هذه المشكلة.
ـ رقابة ـ
هلال بن حمد بن هلال الغافري قال: عدم توافر اسطوانات غاز الطبخ في اسواقنا بسبب عوامل من اهمها احتكار بعض التجار في رفع الاسعار من قلة عدد الاسطوانات الموجودة او المتوافرة من الشركة في السوق وهذه في حد ذاتها مشكلة يجب ان تدرس من قبل الجهات المختصة والرقابة عليها وحدث بأن هناك تلاعبا في الاسعار لولا ضبط دائرة حماية المستهلك لبعض المستغلين من الباعة حيث باعوا الاسطوانة الواحدة بستة ريالات وتم ضبطهم وأخذ الاجراءات المناسبة ضدهم. ومن هنا نناشد بتوفير كميات مناسبة من اسطوانات الغاز حسب متطلبات السوق وعدم تكرار هذه المشكلة سنويا بتخصيص كميات من اسطوانات الغاز لاستعمالها في مثل هذه الظروف.
دراسة السوق
عبدالعزيز بن خليفة المنذري يقول هناك حلول عديدة يمكن للمختصين وضعها لمواجهة هذه المشكلة ومنها الدراسة الاقتصادية للسكان والطلب المتزايد على الخدمة وتوفيرها بصفة مستمرة او توزيع حصص مناسبة في كل ولاية يتناسب مع حجم السكان لمواجهة العجز الموجود حاليا.
كما يجب مراعاة السوق في توزيع اسطوانات الغاز على حسب الحاجة الملحة واتاحة الفرصة للباعة المتنقلين في توزيع الغاز من توافر الكميات المطلوبة نظرا للخدمة التي يقدمها هؤلاء من ايصال هذه الاسطوانات.
سعر الاسطوانة يصل ستة ريالات وحماية المستهلك تضبط المتلاعبين
عبري ـ من سعيد بن علي الغافري:تواجه ولايات منطقة الظاهرة منذ اكثر من اسبوعين قلة توافر كميات اسطوانات غاز الطبخ في اسواقها فالكميات محدودة والطلب في تزايد والمستهلكين يبحثون عن اسطوانة واحدة في اسواق المنطقة دون جدوى..سيارات نقل اسطوانات الغاز فارغة تماما وان وجدت لا تتعدى عشر اسطوانات فهي لا تفي بالغرض المطلوب واستفحلت المشكلة حتى ان البعض استغلها في رفع اسعار اسطوانات الغاز لتصل الى ستة ريالات..الجميع في ولايات الظاهرة يناشدون تدخل وزارة النفط والغاز لحل هذه المشكلة المتكررة في العديد من مناطق السلطنة.
عدد من الاهالي اكدوا لـ(الوطن الاقتصادي): إن النقص الموجود في اسواق المنطقة بحاجة الى تدخل سريع من قبل الجهات المعنية والسعي الى طرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الاسواق لمعالجة النقص الموجود في اسواق منطقة الظاهرة ورأينا محلات ومنافذ بيع اسطوانات الغاز قد أغلقت أبوابها وسيارات نقل وبيع الغاز يكاد العدد المتوافر بها يصل من 8 اسطوانات الى 10 اسطوانات فقط.
وقال هلال بن حمود الشكيلي احد موزعي وبائعي اسطوانات الغاز في ولاية عبري: المشكلة لها اكثر من 10 ايام فالكمية التي توفرها الشركة الوطنية للغاز في الولاية قليلة جدا لا تفي بالطلب في السوق ونحصل من الشركة على 15 اسطوانة فقط حيث نبيع الاسطوانة بريالين وثمانمائة بيسة ولكن الكمية محدودة جدا وقد اغلقنا منفذ البيع في السوق كذلك سيارات نقل وبيع اسطوانات الغاز متوقفة عن العمل لعدم توافر الكمية المطلوبة.
حل المشكلة
وطالب الشكيلي تدخل وزارة النفط والغاز في حل هذه الازمة من نقص كميات غاز الطبخ في الاسواق .
مصبح بن خميس اليعقوبي قال: هذه المشكلة تحدث كل عام فلابد من ايجاد حل مناسب وطرح كميات كبيرة من غاز الطبخ في الولايات .
العودة الى الماضي
واشار سامي بن عبدالله المجرفي الى اهمية توافر غاز الطبخ وقال : إن هذه المشكلة لها آثار كبيرة في استغلال البعض في رفع الاسعار والتلاعب وفي النهاية استغلال المستهلك كما انها فرصة مواتية في رفع اسعار منتجات المخابز والحلويات والمقاهي والمطاعم فاننا على ثقة تامة في تحرك المسئولين في وزارة النفط والغاز ووقوفهم لحل هذه المشكلة.
ـ رقابة ـ
هلال بن حمد بن هلال الغافري قال: عدم توافر اسطوانات غاز الطبخ في اسواقنا بسبب عوامل من اهمها احتكار بعض التجار في رفع الاسعار من قلة عدد الاسطوانات الموجودة او المتوافرة من الشركة في السوق وهذه في حد ذاتها مشكلة يجب ان تدرس من قبل الجهات المختصة والرقابة عليها وحدث بأن هناك تلاعبا في الاسعار لولا ضبط دائرة حماية المستهلك لبعض المستغلين من الباعة حيث باعوا الاسطوانة الواحدة بستة ريالات وتم ضبطهم وأخذ الاجراءات المناسبة ضدهم. ومن هنا نناشد بتوفير كميات مناسبة من اسطوانات الغاز حسب متطلبات السوق وعدم تكرار هذه المشكلة سنويا بتخصيص كميات من اسطوانات الغاز لاستعمالها في مثل هذه الظروف.
دراسة السوق
عبدالعزيز بن خليفة المنذري يقول هناك حلول عديدة يمكن للمختصين وضعها لمواجهة هذه المشكلة ومنها الدراسة الاقتصادية للسكان والطلب المتزايد على الخدمة وتوفيرها بصفة مستمرة او توزيع حصص مناسبة في كل ولاية يتناسب مع حجم السكان لمواجهة العجز الموجود حاليا.
كما يجب مراعاة السوق في توزيع اسطوانات الغاز على حسب الحاجة الملحة واتاحة الفرصة للباعة المتنقلين في توزيع الغاز من توافر الكميات المطلوبة نظرا للخدمة التي يقدمها هؤلاء من ايصال هذه الاسطوانات.
