من الفنون الشعبية العمانية الخاصة بالرجال :
رقصة البرعة _ رقصة الشرح _ الشبانية _ الرزحة
ومن الفنون الشعبية الخاصة بالنساء :
الطبل
والرقصات التي يؤديها النساء والرجال بشكل جماعي منظم :
المدار _ الربوبة
من أزياء الرجال( الخنجر ) ...
من بين أزياء الرجال زى خاص يتميز به العمانيون ..لمحة خاطفه ستكون للأشارة اليه بسبب خصوصية العمانيون فى أرتداء العمامة..والخنجر الشهير الذى يحرص عليه العمانيون ويرونه رمزا للرجولة والشهامة والتمسك بالتقاليد العربية الأصيلة
لايكاد اى عمانى يذهب الى مجلس أو مناسبة خاصة أو احتفال رسمى دون ان يكون خنجره معلقا فى خصره ,ففيه يكتمل زيه الرسمى ,فهو زينة الرجال ورمز الشهامة والاصالة عند العمانيين ,ولا يوجد رجل ألا ولديه خنجر أو أكثر.
وقد أصبح الخنجر العمانى رمزا من رموز السلطنة ,بل أن أهم مايميز العلم العمانى وجود الخنجر بين سيفين متقاطعين يتجه أحدهما الى أسفل كرمز للسلام والقوة معا .
وبفضل الصحوة الشاملة التى دبت فى كل ركن من اركان الحياة العمانية لاحياء الحرف التقليديه والتمسك بها وتشجيعها , أحترف الكثيرون هذه الصناعة, وتميزوا بها واستخدامها كرمز جديد من رموز أحياء التاريخ .
كيفية صناعة الخنجر:
يصنع الخنجر العمانى عادة من الفضة ,ويوضع فى غمد مطرز بصياغة فضية دقيقة وجميلة, وقد يصنع الغمد من الذهب الصافى أو يكون مطرزا بخيوط الذهب والفضة معا,ويحمل الخنجر فى حزام يكون عادة من الخيوط الفضية ,وقد يحمل العمانى فى هذا الحزام قارورة فضية صغيرة بها كحل تقليدى يتزين به الرجال والنساء على السواء خاصة فى المجتمعات الريفية والبدوية ,وقد كان الخنجر أيام زمان للأستخدام كما هو للزينة, ولكن ألان لم يعد للخنجر أستخدام وبقى للزينة فقط,وأهم جزء من الخنجر هو المقبض أو القرن, وهو بمفرده يتجاوز ثمنه 300ريال عمانيا أذا كان مصنوعا من قرن الزراف أو وحيد القرن, وقد يصل ثمنه الى بضعة ريالات أذا كان مصنوعا من قرون البقر أو الاخشاب أو انواع اخرى من البلاستك, أما النصل فقد أنخفضت أهميته الآن بعد أن شاع أستخدام الخناجر للزينة . أن اجمل مافى الخنجر هو غمده الذى يعطى اساس وحجم التطريز وجمال التشكيل ويتم التفريق بينهم , وتطريز غمد الخنجر الواحد قد يستغرق 15 يوما وكلما أزداد حجم التطريز وتنوعت أشكاله كلما ازداد ثمنه, اما حزام الخنجر يطلق عليه ( الحزاق) فهو يصنع من الجلد ويطرز ايضا بالفضة وبالطريقة نفسها التى يطرز بها الغمد ويضاعف ثمنه اذا كانت بخيوط الذهب ,واشهر ولايات السلطنة فى صناعة الخناجر هى ولاية الخابورة .اشهر الاسواق بيع الخناجر ولاية نزوى , سوق مطرح, وتختلف الاذواق فى صنع الخناجر بين منطقة واخرى
الخنجر العماني ، سلاح الأجداد ، وزينة الأحفاد ، وعنوان الشهامة والأصالة
الخنجر العماني يصنع حتى الآن بالطريقة التقليدية وتشكل الفضة أساس صناعته ، حيث يدخل في هذا المعدن اثمين في صناعة الغمد والحزام اللذين يعطيان للخنجر القيمة الفنية والمادية الكبيرة ويمنحه الشكل الخارجي المميز
ويعتبر الخنجر (السعيدي) أثمن وأنفس أنواع الخناجر ويختلف كل خنجر عن الآخر تبعا لكمية الفضة والذهب الداخلة في صناعته ، ويزداد الإقبال على الخناجر قبل الأعياد والمناسبات الرسمية والشعبية, وتؤكد من جديد أنها التراث الذي لا يمحى من ذاكرة الأيام
منقول
رقصة البرعة _ رقصة الشرح _ الشبانية _ الرزحة
ومن الفنون الشعبية الخاصة بالنساء :
الطبل
والرقصات التي يؤديها النساء والرجال بشكل جماعي منظم :
المدار _ الربوبة
من أزياء الرجال( الخنجر ) ...
من بين أزياء الرجال زى خاص يتميز به العمانيون ..لمحة خاطفه ستكون للأشارة اليه بسبب خصوصية العمانيون فى أرتداء العمامة..والخنجر الشهير الذى يحرص عليه العمانيون ويرونه رمزا للرجولة والشهامة والتمسك بالتقاليد العربية الأصيلة
لايكاد اى عمانى يذهب الى مجلس أو مناسبة خاصة أو احتفال رسمى دون ان يكون خنجره معلقا فى خصره ,ففيه يكتمل زيه الرسمى ,فهو زينة الرجال ورمز الشهامة والاصالة عند العمانيين ,ولا يوجد رجل ألا ولديه خنجر أو أكثر.
وقد أصبح الخنجر العمانى رمزا من رموز السلطنة ,بل أن أهم مايميز العلم العمانى وجود الخنجر بين سيفين متقاطعين يتجه أحدهما الى أسفل كرمز للسلام والقوة معا .
وبفضل الصحوة الشاملة التى دبت فى كل ركن من اركان الحياة العمانية لاحياء الحرف التقليديه والتمسك بها وتشجيعها , أحترف الكثيرون هذه الصناعة, وتميزوا بها واستخدامها كرمز جديد من رموز أحياء التاريخ .
كيفية صناعة الخنجر:
يصنع الخنجر العمانى عادة من الفضة ,ويوضع فى غمد مطرز بصياغة فضية دقيقة وجميلة, وقد يصنع الغمد من الذهب الصافى أو يكون مطرزا بخيوط الذهب والفضة معا,ويحمل الخنجر فى حزام يكون عادة من الخيوط الفضية ,وقد يحمل العمانى فى هذا الحزام قارورة فضية صغيرة بها كحل تقليدى يتزين به الرجال والنساء على السواء خاصة فى المجتمعات الريفية والبدوية ,وقد كان الخنجر أيام زمان للأستخدام كما هو للزينة, ولكن ألان لم يعد للخنجر أستخدام وبقى للزينة فقط,وأهم جزء من الخنجر هو المقبض أو القرن, وهو بمفرده يتجاوز ثمنه 300ريال عمانيا أذا كان مصنوعا من قرن الزراف أو وحيد القرن, وقد يصل ثمنه الى بضعة ريالات أذا كان مصنوعا من قرون البقر أو الاخشاب أو انواع اخرى من البلاستك, أما النصل فقد أنخفضت أهميته الآن بعد أن شاع أستخدام الخناجر للزينة . أن اجمل مافى الخنجر هو غمده الذى يعطى اساس وحجم التطريز وجمال التشكيل ويتم التفريق بينهم , وتطريز غمد الخنجر الواحد قد يستغرق 15 يوما وكلما أزداد حجم التطريز وتنوعت أشكاله كلما ازداد ثمنه, اما حزام الخنجر يطلق عليه ( الحزاق) فهو يصنع من الجلد ويطرز ايضا بالفضة وبالطريقة نفسها التى يطرز بها الغمد ويضاعف ثمنه اذا كانت بخيوط الذهب ,واشهر ولايات السلطنة فى صناعة الخناجر هى ولاية الخابورة .اشهر الاسواق بيع الخناجر ولاية نزوى , سوق مطرح, وتختلف الاذواق فى صنع الخناجر بين منطقة واخرى
الخنجر العماني ، سلاح الأجداد ، وزينة الأحفاد ، وعنوان الشهامة والأصالة
الخنجر العماني يصنع حتى الآن بالطريقة التقليدية وتشكل الفضة أساس صناعته ، حيث يدخل في هذا المعدن اثمين في صناعة الغمد والحزام اللذين يعطيان للخنجر القيمة الفنية والمادية الكبيرة ويمنحه الشكل الخارجي المميز
ويعتبر الخنجر (السعيدي) أثمن وأنفس أنواع الخناجر ويختلف كل خنجر عن الآخر تبعا لكمية الفضة والذهب الداخلة في صناعته ، ويزداد الإقبال على الخناجر قبل الأعياد والمناسبات الرسمية والشعبية, وتؤكد من جديد أنها التراث الذي لا يمحى من ذاكرة الأيام
منقول