اللهم اني استغفرك لكل ذنب تأملته ببصري .. أو أصغيت إليه بأذني .. أو نطق به لساني .. اللهم إني استغفرك من كل سيئة ارتكبتها في سواد الليل وبياض النهار وانت ناظر الي ..
اللهم اني استغفرك عن كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل والنهار تركتها خطأ أو عمداً .. وأستغفرك من كل سنة من سنن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تركتها غفلة أو سهواً أو نسيانا
استغفرك اللهم واتووووب الييك ...........
هل تستطيع تقليد هذه الابتسامــــــــــــات?
نعم تستطيع تقليد هذه الابتسامه
تستطيع اتقانها بسهوله وش فيها صعب هالضحكه
ههه سهلة
انت تستطيع تقليدها بسهوله
كلها سهله بس
هذي الابتسامه ماتطولها صعبه قلتلكم صعبه
ماتطولها صعبه
ماتطولها صعبه
لن تستطيع تقليد هذه الابتسامه ..طبعا لا لانك لن تصل لروعة مايرى ويشاهد هل تعرفون ماهوى تابع
وللشهيد عند الله ست خصال: يُغفر له في أول دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه.
قال تعالى: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا، بل أحياء عند ربهم يرزقون)، أرواحهم في طير خضر تسرح في الجنة حيث شاءت، وتأوي إلى قناديل معلقة بالعرش، فاطلع إليهم ربك اطلاعة، فقال: هل تستزيدون شيئا فأزيدكم؟ قالوا: ربنا وما نستزيد ونحن في الجنة نسرح حيث شئنا، ثم اطلع إليهم الثانية، فقال: هل تستزيدون شيئا فأزيدكم؟ فلما رأوا أنهم لم يتركوا قالوا: تعيد أرواحنا في أجسادنا حتى نرجع إلى الدنيا، فنقتل في سبيلك مرة أخرى. ويؤتى بالشهيد من أهل الجنة، فيقول له الله عز وجل: يا ابن آدم، كيف وجدت منزلك؟ فيقول: أي رب خير منزل، فيقول: سل وتمن، فيقول: أسألك أن تردني إلى الدنيا، فأقتل في سبيلك عشر مرات، لما يرى من فضل الشهادة، وما من أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا، وأن له ما على الأرض من شيء، غير الشهيد،
وهم الذين قصدهم الله عز وجل في قوله: (ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله)، فهم الذين شاء الله ألا يُصعقوا، حيث يبعثهم الله متقلدين أسيافهم حول عرشه، فتأتيهم ملائكة من المحشر بنجائب من ياقوت، أزمتها الدر الأبيض، برحال الذهب، أعناقها السندس والإستبرق، ونمارقها ألين من الحرير، مد خطاها مد أبصار الرجال، يسيرون في الجنة على خيول، يقولون عند طول النزهة: انطلقوا بنا ننظر كيف يقضي الله بين خلقه، فيضحك الله إليهم، وإذا ضحك الله إلى عبد في موطن فلا حساب عليه
التعديل الأخير بواسطة المشرف: