Echo of Faith
¬°•| عضو مثالي |•°¬
أقدم هذه القصيدة لأبطالِ الحجارة وقد أشعلوا أتون الإنتفاضة ليوقدوا شعلة الأقصى العربيّ .. بطُهر الروح وعزيمة الإرادة
في القدسِ سنبُلَهْ
في القدسِ عاشتْ سُنْبُلهْ
قد أنبتَتْ سَبْعاً
وسبعاً بعدَ سبعٍ فاضِِلَهْ
في القدسِ بيتٌ طاهِرٌ
من رحمةِ الرَّحمنِ
شيَّدهُ خليلُ اللهِ
حُبّاً ظلَّلَهْ
***
في يمِّهِ أرسى إلهي قارباً
موسى كليمُ اللهِ يرقُدُ داخِلَهْ
آوى إلى جبلٍ
وكلَّمَ ربَّهُ ، وسأَلَهْ :
ياربِّ كذّبني يهوذا وقومُهُ
ساعدني ربّي
كي أََرُدَّ حَبائِلَهْ
***
في قُدسِنا روحُ الإله حلَّتْ
أعْطَتْ يَسوعَ المَجْدِ
ثُمَّ فضائِلَهْ
يُشْفي الأصمَّ بمسحةٍ
فغدا عريساً كلَّلَهْ
وكذا الكفيفَ وأبرصاً
مع أكمهٍ ، وأغاثَ كهلاً جاءَ يوماً سائلَهْ
إلاّ يهوذا !
لم يهبهُ شفاعةً
فيسوعُ لا يُعطي الشفاعةَ قاتِلَهْ
***
في القُدسِ قِبْلَهْ
أمَّها الحُجَّاجُ
أمّوا مسجداً فيها
لإبراهيمَ كانوا كلُّهُمْ ملَّهْ
أسرى إليهِ اللهُ نورَ مُحمَّدٍ
كيما يطوفَ بِهِ
بأمرِ اللهِ طافَ فظلَّلَهْ
***
في القدسِ كانتْ قُنبُلَهْ
بارودُها العربيُّ
أزَّ فتيلُهُ
أودى بذئبِ القُدسِ
عجَّلَ مقتلَه
***
في القُدسِ آلافُ الرِّجالِ
تعاضَدوا وتعاهَدوا
أنْ يدحَروا صِهيونَ
يَفْنوا قبائلَهْ
***
في القُدسِ ألقى اللهُ ظِلَّ جمالِهِ
وأتى بيعرُبَ كمَّلَهْ
في كفِّهِ ألقى الربيعَ وجمَّلهْ
إذْ صانَ قبَّةَ مقدِسٍ
فغدا كجفنٍ
بالعروبةِ كحَّلهْ
***
لكنَّ صهيوناً أتى ليُدّنِّسَهْ
وانسلَّ كالحرباءِ فيهِ وغافَلَهْ
لا تخشَ يا قُدسي ولا تأبَهْ
صهيونُ يُذْعِرُها رضيعُ عروبتي
وقنابِلَهْ
***
بادِرْ إليها بضربَةٍ
ليسَتْ سِوى مُتَجَبِّرٍ
زلْزِلْ لديْهِ معاقِلَهْ
هجِّرْهُ مِنْ وَطَني
ومِنْ مُدُنِي
فقدْ تلقى أواخرَهُ
تُكفِّرُ أوَّلَهْ
هيا بنا فلْنَدْحَرَهْ
هيا بنا لنُرَحِّلَه
وليَلعَنِ التاريخُ أوَّلَهُ
ويَلعَنْ آخِرَهْ
في القدسِ سنبُلَهْ
في القدسِ عاشتْ سُنْبُلهْ
قد أنبتَتْ سَبْعاً
وسبعاً بعدَ سبعٍ فاضِِلَهْ
في القدسِ بيتٌ طاهِرٌ
من رحمةِ الرَّحمنِ
شيَّدهُ خليلُ اللهِ
حُبّاً ظلَّلَهْ
***
في يمِّهِ أرسى إلهي قارباً
موسى كليمُ اللهِ يرقُدُ داخِلَهْ
آوى إلى جبلٍ
وكلَّمَ ربَّهُ ، وسأَلَهْ :
ياربِّ كذّبني يهوذا وقومُهُ
ساعدني ربّي
كي أََرُدَّ حَبائِلَهْ
***
في قُدسِنا روحُ الإله حلَّتْ
أعْطَتْ يَسوعَ المَجْدِ
ثُمَّ فضائِلَهْ
يُشْفي الأصمَّ بمسحةٍ
فغدا عريساً كلَّلَهْ
وكذا الكفيفَ وأبرصاً
مع أكمهٍ ، وأغاثَ كهلاً جاءَ يوماً سائلَهْ
إلاّ يهوذا !
لم يهبهُ شفاعةً
فيسوعُ لا يُعطي الشفاعةَ قاتِلَهْ
***
في القُدسِ قِبْلَهْ
أمَّها الحُجَّاجُ
أمّوا مسجداً فيها
لإبراهيمَ كانوا كلُّهُمْ ملَّهْ
أسرى إليهِ اللهُ نورَ مُحمَّدٍ
كيما يطوفَ بِهِ
بأمرِ اللهِ طافَ فظلَّلَهْ
***
في القدسِ كانتْ قُنبُلَهْ
بارودُها العربيُّ
أزَّ فتيلُهُ
أودى بذئبِ القُدسِ
عجَّلَ مقتلَه
***
في القُدسِ آلافُ الرِّجالِ
تعاضَدوا وتعاهَدوا
أنْ يدحَروا صِهيونَ
يَفْنوا قبائلَهْ
***
في القُدسِ ألقى اللهُ ظِلَّ جمالِهِ
وأتى بيعرُبَ كمَّلَهْ
في كفِّهِ ألقى الربيعَ وجمَّلهْ
إذْ صانَ قبَّةَ مقدِسٍ
فغدا كجفنٍ
بالعروبةِ كحَّلهْ
***
لكنَّ صهيوناً أتى ليُدّنِّسَهْ
وانسلَّ كالحرباءِ فيهِ وغافَلَهْ
لا تخشَ يا قُدسي ولا تأبَهْ
صهيونُ يُذْعِرُها رضيعُ عروبتي
وقنابِلَهْ
***
بادِرْ إليها بضربَةٍ
ليسَتْ سِوى مُتَجَبِّرٍ
زلْزِلْ لديْهِ معاقِلَهْ
هجِّرْهُ مِنْ وَطَني
ومِنْ مُدُنِي
فقدْ تلقى أواخرَهُ
تُكفِّرُ أوَّلَهْ
هيا بنا فلْنَدْحَرَهْ
هيا بنا لنُرَحِّلَه
وليَلعَنِ التاريخُ أوَّلَهُ
ويَلعَنْ آخِرَهْ
منقول حبا لأمي فلسطين