غيَّث
¬°•| ɢʜᴀɪᴛʜ |•°¬
- إنضم
- 16 فبراير 2008
- المشاركات
- 959
( المَعْيُودُه )
يَــا مَــن بـِالْأَوْصَـاف مَـفَـنُـودِي
يَلِي فِي الْعِز لَك هيِّبَات مَعْدُوْدَه
..
غَنَّيـْت لَـك عَـلَـى أَنْغَام عُوْدِي
..
غَنَّيـْت لَـك عَـلَـى أَنْغَام عُوْدِي
وَالْأَوْتَـار عَلَى شَانَك مْشَدودَه
..
إِن رُحْت لَك لَا يُمْكِن أَعُوْدِي
..
إِن رُحْت لَك لَا يُمْكِن أَعُوْدِي
وَأَن رَجَعَت الْخُطُوَات مَعْيُودَه
..
لَا يُمْكِن أَصْبِر وَأَنْت وُجُوْدِي
..
لَا يُمْكِن أَصْبِر وَأَنْت وُجُوْدِي
فِـي أَحَـد يَصْبِر عَن وُجُوْدِه؟
..
لَيْتَنِي عَرَفْتُك مِن زَمَن جْدُوْدِي
..
لَيْتَنِي عَرَفْتُك مِن زَمَن جْدُوْدِي
يُمْكِـن حُبَّـك يَزِيْـد عَـن حُدُوْدَه
..
أُرِيْدُك عَشَانِي تَصْبِر عَلى صُدُوْدِي
أُرِيْدُك عَشَانِي تَصْبِر عَلى صُدُوْدِي
وَأَلْــي مِثْلِـي مَـعْـذُوْر عَن صُـدُوْدِه
..
حَالِه تَشَابَه مَع حَال الُمِّيَهُودِي
..
حَالِه تَشَابَه مَع حَال الُمِّيَهُودِي
طَرِيْح فِرَاشِه وَيَشْكِي عْضُودُه
..
يَنْتَظِر حَبِيْب رُوْحُه لَه مَقُيُودِي
..
يَنْتَظِر حَبِيْب رُوْحُه لَه مَقُيُودِي
وَيـُوَصِّـل عِنْـدَه وَيُفَــك قُيُــوْدِه
..
قَيْد الْحُب عَلَى قَلْبِي مَشْدُودِي
..
قَيْد الْحُب عَلَى قَلْبِي مَشْدُودِي
وَمَن شِدَّتِه زَاد الْأَلَم عَن زَوَّدَه
..
مَا خُفِّـف وَلَا رَحِــم عِـضُودِي
..
مَا خُفِّـف وَلَا رَحِــم عِـضُودِي
حَالَتِي عَلِيّلَه وَصِحَّتِي مَهْدُودَه
..
مِن يُوَصْفِـك يَحْتَار بِالعُودِي
..
مِن يُوَصْفِـك يَحْتَار بِالعُودِي
وَيَمُوْت مِن الْخَصـْر لنُهُودُه
..
أَوْصَافِهَا فَالْكَوْن شَـي مَفْقُوْدَي
..
أَوْصَافِهَا فَالْكَوْن شَـي مَفْقُوْدَي
زَيَّنَهَا مَدِيْنَه وَسَط الْبَحْر مَفْقُوْدَه
..
فِـي حَـرْبِهَا يَمُوْت كُـل جُنُـوْدِي
..
فِـي حَـرْبِهَا يَمُوْت كُـل جُنُـوْدِي
وَمَن قَرَّر يُحَارَب يُجَهِّز جُنُوْدُه
..
مِن حَرَب حُبَّهَا مَا شِي مَحْصُودِي
..
مِن حَرَب حُبَّهَا مَا شِي مَحْصُودِي
غَيْرُالْخْسَايَر وَالْأَضْرَار مَحْصُودُه
..
لَو دَخَلْت حَرْبِهَا عَرَفْت مَرْدُودِي
..
لَو دَخَلْت حَرْبِهَا عَرَفْت مَرْدُودِي
وَغُـيِّـرَي دَايـِم يِحَـاتِـي مَـرْدُوْدَه
..
وَأَنَا مَا هَمَّنِي وَاحِد مِن حَسُوْدِي
..
وَأَنَا مَا هَمَّنِي وَاحِد مِن حَسُوْدِي
وَإِلَي مِثْـلِي يَا كـَثَّـرَهُم حَـسـْـوَدُه
..
طَرِيْق الْحُـب عـِنْـدِي مَـسُّـدُودِي
..
طَرِيْق الْحُـب عـِنْـدِي مَـسُّـدُودِي
وَالْشَّاهِيْن مَا خَاف مِن سُدُودُه
.
عزآف