a picky girl
¬°•| مُشرِِفَة سابقة |•°¬
اقراوا عن امام مسجد الجامع الملقب بمايكل جاكسون بالمنطقة الخضراء ببغداد
الحمد لله على دين الاسلام والصلاة والسلام على سيدنا محمد بدر التمام وبعد السلام عليكم ورحمة الله ايها الاحبة الكرام
صدق الله العظيم حين قال ان الملوك اذا دخلوا قرية افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة وكذلك يفعلون وهذا ما نراه اليوم في العراق فلم يكتفوا بما خلفوه من دمار وتشريد واحزان يريدون ائمة واسلام على طريقتهم ومن الحمقى والمغافلين مثل هذا الامام المسخ النكرة يستجيب لاقوالهم تابعوا معي فهو يصلي بالمسلمين ولست ادري هو على دين الاسلام ام على دين المسيح قال ان مريم العذراء ظهرت له ثلاث مرات في المنام وامرته ان يتبعها اليس هذا بغريب انا اشك في هذا الافاك انه بكامل مداركه العقلية
أقدم لكم '؟؟؟؟' فؤاد راشد (40 عاما)، مايكل جاكسون الاسلام، الذي لا يخطب الا عن الحب والحرية والتسامح والديمقراطية، ولا يتوقف عن إثارة الجدل بشكله الغريب ولحيته التي صبغها باللون الاصفر.. ينتف حواجبه ويضع الكحل في عينيه ويلبس عدسات لاصقة ملونة.
فؤاد غيرالراشد هذا يعشق أميركا بجنون ويشاهد الى حد الإدمان أفلام 'قصة حب' و 'ذهب مع الريح' و 'بودي غارد' ولا يخفي إعجابه الشديد بالممثلة الأميركية ويتني هيوستن التي يقول عنها انها جميلة وبريئة؟؟؟؟
فؤاد راشد هو الذي اختاره الامريكيون اماما للمسجد الذي شيده الراحل صدام حسين عام 1990 ليكون على بعد امتار من مكتبه في القصر الرئاسي، واقتصر مرتادوه على اعضاء القيادة العراقية السابقة عندما احتلت بغداد جرى تسريح الامام الاصلي للمسجد، واختار الاميركيون بدلا عنه فؤاد راشد ليتولى إمامة المسجد..
الراشد يعشق امريكا، ويثني عليها من فوق منبره، ويعرف انه لا حياة له بدون الحراسة الامريكية التي تحميه من القتل.
ووصفت المجلة التي أجرت حديثاً معه راشد انه يرتدي زياً سكري اللون وعمامة بيضاء تعلو وجهه الطفولي، وتؤكد انه يعترف بانه جعل نفسه على صورة للسيدة مريم العذراء والدة نبي الله عيسى المسيح وعن قصة ارتدائه لزي السيدة مريم يقول الراشد ان السيدة مريم ظهرت له في الرؤيا ثلاث مرات وأمرته بأن يتبعها وأنه ارتدى هذا الزي حين كان طالباً في مدرسة للراهبات في بغداد مطلع التسعينات((لا ويصلي بالمسلمين))
والغريب ان هذا الرجل الذي لا يجد غضاضة بوضع عدسات لاصقة ملونة على عينيه، يتمتع - مع ذلك بشخصية قوية، ويحدث مستمعي خطبه - وغالبيتهم من موظفي الحكومة وعشرات المقاولين الباكستانيين والمصريين عن الحب والديمقراطية، ويدين ويستنكر اعمال الذين يريدون تدمير ما يبنيه الآخرون في اشارة واضحة الى الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة ضد أهداف أميركية أو عراقية وقال بعض من ارتادوا مسجده من العراقيين بأنه أصبح تابعاً للأميركيين ومؤكدين انه سيقتل لو كان في مكان آخر غير المنطقة الخضراءأما المتحدث باسم هيئة علماء المسلمين محمد بشار الفيضي فيقول عنه لا نعرفه جيداً، ولكن اذا كان يمتدح الأميركان بالفعل فقد باع نفسه لهم.
إن راشد لا يخفي مطلقاً افتتانه بالنمط الأميركي للحياة ورغبته الشديدة في الهجرة الى الولايات المتحدة في أقرب وقت وهو يتحدث الإنكليزية بسلاسة ويرجع اتقانه لها الى مشاهدته للأفلام الأميركية خصوصا أفلام 'قصة حب' و 'ذهب مع الريح' و 'بودي غارد' وهي الأفلام الثلاثة التي يدمن مشاهدتها.
ويقول مقاول باكستاني من الذين يصلون خلفه انه ممتاز.. ووجهه جميل ويرى احد العراقيين انه يعتبر مثالاً سيئاً، إلا ان ما يحميه ويحول بينه وبين القتل هو وجوده في المنطقة الخضراء المحمية بالأسلاك الشائكة والدبابات الاميركية والتي يعيش فيها راشد، مثلما تتجول فيها النساء مرتديات قمصان تي شيرت وشورتات ولا يعكر صفو المنطقة سوى بعض قذائف تتساقط عليها بين الحين والآخر حين يستهدفها المسلحون بعملياتهم
يسكن الراشد في منزل قريب جداً من المسجد تحيط به اشجار الفاكهة، وهو متزوج منذ خمس سنوات بامرأة تصغره عشرين عاماً، لكنها لم تنجب اطفالاً حتى الآن.كما انه يتهرب دائماً من لقاء الأئمة الآخرين ولا يتورع عن الهجوم عليهم واتهامهم بالكذب والرغبة في اثارة المشكلات مدعياً انه اكثر صدقاً منهم
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال الدين بدا غريبا وسيعود غريبا كما بدا فطوبى للغرباء
وكيف لا يكون غريبا بامثال هؤلاء الائمة الغارقين في حب الدنيا وزينتها ومن غيه انه يتطاول على اسياده الائمة الصالحين ويتهرب من لقائهم غرورا بانه اكثر علما ومعرفة وصدقا منهم وهذا ما يوحي اليه قرينه الشيطان اللعين واسياده المتكبرين
والمتسلطين فهو يثني عليهم وهو على المنبر رحم الله امة سيدنا محمد وكشف عنها هذه الفتنة العمياء وكان الله في عون اخواننا في العراق ووحد صفوفهم وفرج كربتهم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الحمد لله على دين الاسلام والصلاة والسلام على سيدنا محمد بدر التمام وبعد السلام عليكم ورحمة الله ايها الاحبة الكرام
صدق الله العظيم حين قال ان الملوك اذا دخلوا قرية افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة وكذلك يفعلون وهذا ما نراه اليوم في العراق فلم يكتفوا بما خلفوه من دمار وتشريد واحزان يريدون ائمة واسلام على طريقتهم ومن الحمقى والمغافلين مثل هذا الامام المسخ النكرة يستجيب لاقوالهم تابعوا معي فهو يصلي بالمسلمين ولست ادري هو على دين الاسلام ام على دين المسيح قال ان مريم العذراء ظهرت له ثلاث مرات في المنام وامرته ان يتبعها اليس هذا بغريب انا اشك في هذا الافاك انه بكامل مداركه العقلية
أقدم لكم '؟؟؟؟' فؤاد راشد (40 عاما)، مايكل جاكسون الاسلام، الذي لا يخطب الا عن الحب والحرية والتسامح والديمقراطية، ولا يتوقف عن إثارة الجدل بشكله الغريب ولحيته التي صبغها باللون الاصفر.. ينتف حواجبه ويضع الكحل في عينيه ويلبس عدسات لاصقة ملونة.
فؤاد غيرالراشد هذا يعشق أميركا بجنون ويشاهد الى حد الإدمان أفلام 'قصة حب' و 'ذهب مع الريح' و 'بودي غارد' ولا يخفي إعجابه الشديد بالممثلة الأميركية ويتني هيوستن التي يقول عنها انها جميلة وبريئة؟؟؟؟
فؤاد راشد هو الذي اختاره الامريكيون اماما للمسجد الذي شيده الراحل صدام حسين عام 1990 ليكون على بعد امتار من مكتبه في القصر الرئاسي، واقتصر مرتادوه على اعضاء القيادة العراقية السابقة عندما احتلت بغداد جرى تسريح الامام الاصلي للمسجد، واختار الاميركيون بدلا عنه فؤاد راشد ليتولى إمامة المسجد..
الراشد يعشق امريكا، ويثني عليها من فوق منبره، ويعرف انه لا حياة له بدون الحراسة الامريكية التي تحميه من القتل.
ووصفت المجلة التي أجرت حديثاً معه راشد انه يرتدي زياً سكري اللون وعمامة بيضاء تعلو وجهه الطفولي، وتؤكد انه يعترف بانه جعل نفسه على صورة للسيدة مريم العذراء والدة نبي الله عيسى المسيح وعن قصة ارتدائه لزي السيدة مريم يقول الراشد ان السيدة مريم ظهرت له في الرؤيا ثلاث مرات وأمرته بأن يتبعها وأنه ارتدى هذا الزي حين كان طالباً في مدرسة للراهبات في بغداد مطلع التسعينات((لا ويصلي بالمسلمين))
والغريب ان هذا الرجل الذي لا يجد غضاضة بوضع عدسات لاصقة ملونة على عينيه، يتمتع - مع ذلك بشخصية قوية، ويحدث مستمعي خطبه - وغالبيتهم من موظفي الحكومة وعشرات المقاولين الباكستانيين والمصريين عن الحب والديمقراطية، ويدين ويستنكر اعمال الذين يريدون تدمير ما يبنيه الآخرون في اشارة واضحة الى الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة ضد أهداف أميركية أو عراقية وقال بعض من ارتادوا مسجده من العراقيين بأنه أصبح تابعاً للأميركيين ومؤكدين انه سيقتل لو كان في مكان آخر غير المنطقة الخضراءأما المتحدث باسم هيئة علماء المسلمين محمد بشار الفيضي فيقول عنه لا نعرفه جيداً، ولكن اذا كان يمتدح الأميركان بالفعل فقد باع نفسه لهم.
إن راشد لا يخفي مطلقاً افتتانه بالنمط الأميركي للحياة ورغبته الشديدة في الهجرة الى الولايات المتحدة في أقرب وقت وهو يتحدث الإنكليزية بسلاسة ويرجع اتقانه لها الى مشاهدته للأفلام الأميركية خصوصا أفلام 'قصة حب' و 'ذهب مع الريح' و 'بودي غارد' وهي الأفلام الثلاثة التي يدمن مشاهدتها.
ويقول مقاول باكستاني من الذين يصلون خلفه انه ممتاز.. ووجهه جميل ويرى احد العراقيين انه يعتبر مثالاً سيئاً، إلا ان ما يحميه ويحول بينه وبين القتل هو وجوده في المنطقة الخضراء المحمية بالأسلاك الشائكة والدبابات الاميركية والتي يعيش فيها راشد، مثلما تتجول فيها النساء مرتديات قمصان تي شيرت وشورتات ولا يعكر صفو المنطقة سوى بعض قذائف تتساقط عليها بين الحين والآخر حين يستهدفها المسلحون بعملياتهم
يسكن الراشد في منزل قريب جداً من المسجد تحيط به اشجار الفاكهة، وهو متزوج منذ خمس سنوات بامرأة تصغره عشرين عاماً، لكنها لم تنجب اطفالاً حتى الآن.كما انه يتهرب دائماً من لقاء الأئمة الآخرين ولا يتورع عن الهجوم عليهم واتهامهم بالكذب والرغبة في اثارة المشكلات مدعياً انه اكثر صدقاً منهم
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال الدين بدا غريبا وسيعود غريبا كما بدا فطوبى للغرباء
وكيف لا يكون غريبا بامثال هؤلاء الائمة الغارقين في حب الدنيا وزينتها ومن غيه انه يتطاول على اسياده الائمة الصالحين ويتهرب من لقائهم غرورا بانه اكثر علما ومعرفة وصدقا منهم وهذا ما يوحي اليه قرينه الشيطان اللعين واسياده المتكبرين
والمتسلطين فهو يثني عليهم وهو على المنبر رحم الله امة سيدنا محمد وكشف عنها هذه الفتنة العمياء وكان الله في عون اخواننا في العراق ووحد صفوفهم وفرج كربتهم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
التعديل الأخير: