اتفق معااك في هالراي
وربي يعطيك الف مليوون عافيه
ولكن هل تعتقد بان كل زوج ممكن انه
يعطي زوجته الفرصه لكي تتفاهم معه في مثل هذه الااموور
احتراماتي
سويرة
أختي الكريمة , اكيد لا ~ تعرفين ليش ..
لانه اصبوع ايديج هب نفس الشي ^^
اتفق معااك في هالراي
وربي يعطيك الف مليوون عافيه
ولكن هل تعتقد بان كل زوج ممكن انه
يعطي زوجته الفرصه لكي تتفاهم معه في مثل هذه الااموور
احتراماتي
سويرة
كلام الناس مايبني جدار .. والراحه النفسية هي حلم الجميع
>> خارج النص هع حلوه دياية:29:
برأيي أن الثرثرات لا تقدم ولا تأخر .. وكون الرجل في عمله وبعد عنهم ولا يوجد أبناء كبار يحلون محله في غيابة لا حرج في ذلك .. بل أعتبرها انا شخصيا قوة الحكمه والشرف والأمانه
رأئيي أن هذا الفعل هو حرية شخصيه .. ولا يمكن تفسير فعل الرجل عندما يستاذن زوجته بأشياء من نسج الخيال دون تخلل .. فربما كانت هذه الحركه في نظرة رومنسية
اما تلك التي تمنع زوجها فـــــــــ لايحق لها كونها تحت حماية الرجل
.
.
.
بعد التعمق في اركان الموضوع
سأدلو بدلوي كوني أنثى لا أحب أن اكون مهمشة في الحياه حتى وأنا تحت حماية أهلي
بالنسبة للأزواج فلكل منهم ظروفه ومشاكله المحلية وأسبابه الخاصه .. والتي من شأنها تشكيل طريقة السير .. فعندما يكون الرجل يعمل خارج البيت ولا يوجد له سند (عيال كبار) فلا حرج أن تقوم المرأة بالمشاركه في بعض الأمور
في حالة عمل المرأة والرجل
برأيي الشخصي المرأة ليست مجبوره على الصرف .. فالرجل هو الذي يعيل الاسره .. ولكن وبحكم العشرة والوفاء والحب وحب المساعده أرى بأنه يتوجب عليها مساندة ومساعدة الزوج حتى يكتب لهم السعادة والراحه ..
في حالة منع الرجل زوجته من التصرف في حضوره وغيابه فأنا أنا بان هذا التصرف هو اقحاف لها ولحقها .. فالمراة من حقها تحمل المسؤولية .. ومن حقها ايضا ابداء الرأي في امور تخص الزوج .. من حقها أيضا ابداء النصائح له كون المراة قادرة على انتشال الانفس قبل الغرق احيانا كثيرة بحكمتها
||... وراء كل رجل عظيم امرأة:hehe2:...||
شكرا سويرة السعيدي على الطرح الراقي جدا
وأتمنى بطرحك هذا أن تسقي ولو القليل جرعات حكمه
انا احس لو دخلت الحرمه لميزانية الاسره
تعرف توازنها
لانها تعرف شو بتصرف وشو بتوفر
وشو هو المهم عشااان توفرله
لكن لو كان الريال بنفسه فهي بتكون مب فاهمه شو مقداار المال
وهنيه يتطبق المثل الي يقول ايد وحده ما اتصفق
وفيه بعض الاحيان الاسر الناجحه ماليا رغم قلة الراتب
يكون سببها تعاون الاثنين مع بعض
وهذا ينجح فكثير من الاسر
وهذا من وجهة نظري
وتسلمين يالغلا ع الطرح الكشوخي
يعطيج العافيه
الحرمة إذا ساعدت ريلها ومسكت مصروف البيت
ما فيها شي لأنه الحرمة راح اداري ع الراتب وراح يكفيهم
ولكن ما ننكر إنه في فئة من الحريم اللي يلعبن بالفلوس
وما يراعن ظروف الريال
لكن في بعد رياييل يحافظون ع الراتب والعكس بعضهم
فيومين يطيره كله
فلو كانوا الزوجين متفاهمين
ما راح يختلفون ع سالفة الراتب
بالعكس كل واحد منهم بيوفر قد ما يقدر
عسب يأمنون ع مستقبلهم ومستقبل عيالهم
وبعدين الواحد إذا سلم راتبه فايد زوجته
هب معناته إنه ما عنده شخصيه أو إنه زوجته هي اللي متحكم فيه
بالعكس الريال الفاهم هو اللي يشارك زوجته فكل شي
ويتحملون المسؤوليات ويا يعض
.
.
.
تبون الصج انا اشوه لازم المساهمه بالحياه الزوجيه
لان الحلال واحد م رايح يكون لحد غيرهم
والزواج تعاون ومحبه لتمامين المستقبل مجرد راي
كل الشكر والتقدير .. يا أم احمد .. ^^ ..
بالنسبة لموضوع النقاش ..
في اعتقادي .. ووجهة نظري ..
انه الحياة الزوجيه مبنية على التعاون ..
بحيث انه المرأه في وقت الشده لدى زوجها ..
يمكنها ان تقّدم على المساعده ..
ولكن بعض الرجال قد لا يقبل بذلك لكونه رجل البيت ..
وهو من يجب عليه ان يتصرف ويصرف عليهم .. وذلك من وجهة نظره .. حتى لا يكون حديث كل لسان ..
او فاعتقاده ان زوجته قد تستمر في تذكيره بمساعدتها له.. >> لدى بعض النساء ذلك ..
وذلك ما لا يحبذه الرجل ..
من ناحية تشارك المسؤليه فذلك شي أساسي يجب تواجده في كل أسرة .. وكذلك يجب ان تكون مبنيه على التعاون ..
وبالنسبة لتصرف المرأه لراتب الزوج .. فأنا لا أحبذ ذلك وأحبذه في حالتين ..
لا أحبذه .. لكون الرجل هو من تعب في اظهاره ولكن زوجته .. تنفكه بلا حكمه ..
وأحبذه .. في حالة أن المرأه تراعي مافيه مصلحه للجميع ..
وفاعتقادي امساك الرجل لزمام الأمور في حكمة الراتب أفضل من المرأه ..
إلا انه في كل هذا يوجد العديد من الأزواج الذين لا يتصرفون بحكمة في انفاقهم وتدبيرهم ..
وبعيداً عن بعض الرجال الذين ينفكون الراتب خلال اسبوع ..
وبعيداً عن الزوجة التي تطلب باستمرار .. لأمور ليس لها اي قيمة ..
ومن ناحية أخرى أعتقد بان التشاور بين الزوجين له وقع على حياة الزوجين ..
فهو مناسب جداً .. لا أرى مانع في ذلك ..
للتشاور حول تقسيم أمور الراتب .. واضفاء مساحه للمدخرات ..
وغير الأمور المتعلقه بالمنزل والأمور الأخرى .. افضل التشاور ..
مثالً على ذلك ..
في حالة أرادت الزوجه ان تضع مقدار من المال معين لشراء أمور المنزل ..
فتناقش زوجها حول الموضوع.. وتحديد قيمة معينه ..
لكونها أعلم من زوجها من أمور المنزل ..
إذا لم يتحاور مع زوجته لن يعرف القيمة المناسبة .. لهذه الأمور ..
بعيداً عن الأمور الأخرى ..
لذلك اعتقد التشاور بين الزوجين .. من الأمور التي يجب تواجدها في كل أسرة ..
لمعرفة كيفية التصرف بالراتب بطريقة حكيمة ..
بيدٍ رجالية ولمسةٍ انثوية .. ^^ ..
كل الود والتقدير ..
عذراً على الإطاله ..
وعذراً ما إذا خرجت عن الموضوع ..
ودي وعبير وردي ..
.. سفيرة الح ـب ..
:a054::a054:أنا اقوووووول : وراء كل مرأه عظيمه رجل .... ولا تستغربون ترى الدنيا هالحين تمشي بالمقلوب.
سسسسسسسسسلالالالالالام:banana::banana::hehe2:
كلن ادرى بثلثه......
والسموحه
أختي الكريمة , اكيد لا ~ تعرفين ليش ..
لانه اصبوع ايديج هب نفس الشي ^^
^^"~ موضوع حلوو و يسنحق النقااش
فالبداية . . انا اشوف سالفة صرف المال او ادارة المال
فالعائلة يتحمله اللي له قدرة على ادارة المال
احيانا الزوج وايد يصرف
و الحرمة تقبض الفلوس لوقت الحاية
فيكون هناك قدر من المعاش كل شهر تحتفظ فيه الزوجة
و احيانا الزوج من يلقى فلوس يخشهن عن حرمته
لانه ما تخليله فلس هههههه
و هذا واقع نعيشه في كل زمان و مكان
لي عودة للمناقشة
كان مجرد مرور سريع
تسلمين خيتوو على الموضوع العجوبي شراتج
لا هنتي و لا هان طرحج
مشكوره اختي سويره السعيدي على الطرح
الرائع والجميل ..
اشكر فنج فالطرح ..
وبالنسبه للموضوع ..
مآ فيها شيء انه الحرمه تساعد ريلها في ترتيب عمليه صرف المعاش ..
لأنه الحرمه تشارك ريلها كل شيء ولها الحق انها تشاركه في تصريفه لمعاشه على الوجه الصحيح ..
بالعكس يمكن تفيده .. فأمور كثيره ..
وانا بحكم تجبرتي اشوف انه الحرمه لو تصرف بعدها تصر اقل عن الريال ..
قيمكن هي تقلل من المصرووف ..
وحلوه مقولة وراء كل رجل عظيم امرأه
والحرمه يا زينها يوم اداري ع ريلها وبيتها ..
وبعدين اذا كانوا متفاهمين لهالدرجه ..
امورهم فاللبن مثل ما يقوولوون ..
وبيكونوون مثل الدياي ع العيش <<< :a054: ههههههههههه
السمووحه ع الإطاله
لم تقف العادات والتقاليد وثقافة «العيب الاجتماعي» في المجتمع العربي على حدود الآباء والأجداد فحسب، بل امتدت حتى في عصرنا الحاضر لأمور قد تكون ليست في مصلحة الأسرة العربية حتى وإن كانت ستهوي بها الى منعطفات خطرة بسبب عاداتها وتقاليدها التي لا تستطيع الخروج عنها.
وعـــلى رغم أن التــغــــيرات الاجتماعية والاقتصادية التي حلت بالمجتمعات العربية غيّرت مفاهيم تلك العادات إلا أن بعض ثقافاتها وتقاليدها لا تزال متربعة على عرش «العيب» و«الحياء» و«كلام الناس» التي تأتي في مقدمها «تولي المرأة زمام مصاريف بين الرجل»، او مملكة الرجال التي يعتبرها بعض الذكوريين تقليلاً من قيمتهم وشأنهم الاجتماعي والاقتصادي والنفسي.
ولا ترى الزوجة في مثل تلك الامور حرجاً بأنه يحق لها الصرف على زوجها أو مساعدته في مصاريف المنزل والاسرة أو حتى مساعدته في بعض حاجات المنزل، وذلك عن طريق الصرف عليه فترة محددة، ما يعتبرها بعض الرجال نقصاً من قيمته أمام زوجته وأبنائه، أو أمام المجتمع الذي لا يرحم على حد قولهم.
أن «ثقافة العيب» أصبحت ستاراً يخفي عيوب الأفراد او أخطاء المجتمع، أن عاداتنا وتقاليدنا لم تطبق معنى الحياء الحقيقي، بل جعلناه يرتبط بأفكارنا وما يتماشى مع رغباتنا وكأنه معيار لشخصياتنا الحقيقية .
إن المصاريف الأسرية أصحبت من الأمور التي ظُلمت بها المرأة عندما تتزوج، خصوصاً في المجتمعات الخليجيه ، وذلك من خلال طلب إثبات وجودها واستقلاليتها، وذلك عن طريق استغلالها في عملية طلاقها، إذ إن بعض الازواج يعترف بحقها في المصاريف، وذلك من خلال طلب مؤخر الصداق لإتمام عملية الطلاق بحكم أنه رجل، اذ أن هناك إحصاءات في هذا الشأن .
أن القوامة جملة مترابطة بين الرجل والمرأة وإن كنا لا نختلف بما جاء في القرآن والسنة، ولكن المرأة لها حق في إنفاق الزوج عليها الى جانب قيادة الأسرة التي تعتبر من أهم واجباته، اذ أن قيام الرجل بواجباته الاسرية حق من حقوقه كرجل في رعاية المرأة والاطفال، وان قوامة الرجال على النساء هي حق ثابت للرجل في تحمل المسؤوليات كافة، ومنها النفقة على المرأة والدفاع عنها والقيام بجميع أعباء حياتها وليست مجرد السلطة والقيادة التي تأخذ ولا تطبق.
وعن إمكان المرأة في تحمل مصاريف المنزل والاسرة إنه يجب أن تكون مشاركة من المرأة عن طيب خاطر، وألا تكون مشروطة من الزوج ومكرهة عليها، الى جانب ألا تكون عملية صرفها على الاسرة أو الرجل عملية تهديد أو استغلال أو ابتزاز لها ولحقوقها كامرأة في مقابل عملها أو العيش معه او احتضان ابنائها».
أن صرف المرأة على الاسرة , أن الاسلام كرّم المرأة وأعطاها حقها في النفقة الدائمة لمن يقوم برعايتها، اذ أن الصرف هي عمليه تحكمها ما تفرضه حياتها من دون إجبار لها أو الحكم عليها ويأتي ذلك بحسب إمكان الرجل التي يُمكن المرأة من تقديم المساعدة «إذا كان إعساراً مادياً» على ألا يكون شرطاً في تحملها زمام الأمور.
وننفي أن تكون مسألة صرف المرأة على الرجل من أسباب الخجل الاجتماعي، اذ أنه لو كان من ضمن الخجل الاجتماعي لما كان الرجل استخدم سلطته على المرأة، أن تكوين المرأة يختلف عن الرجل، فهما مختلفان في التفكير والعاطفة والإدراك والسلوك والقوة، وفي الدور الذي جعله الله لكل منهما منذ خلقهما في تحمل المعنويات......
ودمتم سالمين