ﻶ آعلم لمآذآ آصصبحٍ إلصمتْ لعبتي آلمُفضّله ؟
أتوآرى خلفَ عنآوينهُ ڪثيرآ ,
وٍ أمآرس طقوسه ب شڪلٍ غريبْ ..
ربّمآ لآني لمم آعد آهتُمم ڪثيرآ بآلآشيآء آلتي تلتف حولي !
ف آلززمم
. . . . . . . ّ آلصصّمت
أو ربّمآ لأن آلثرثرٍه تجلب آلڪثير من آلمتآعب وآلصدآعع آلذي يحتآج لِ آلمسڪنآت
لڪنه يبقى تلڪ آللغه آلمُنفرده
ليت آلڪُل يجيدُهآ لنعيش بِ *|[ هدوء '