ماذا يفعل الإنسان إذا فقد معنى الحياة ...
كيف يعيش حياته ولا يشعر انه يستحق الحياة ...
وقطعوا كل شرايين الأمل لديه ...
ماذا يفعل وقد دب السقم في جسمه وجمدت روحه ...
ولا يحمل شي في حياته سوى ذكريات يتيمة وحيده ...
تتراءى له في السراب ... ماذا يفعل وقد فقد حياته وسبب وجوده ....
ما هو الذنب الذي اقترفه حتى يعاقب بالموت المؤبد ...
كيف يعيش الإنسان وقد فقد نبضات قلبه ...
قد يكون جسمه موجود ولكن من دون الروح ...
يعيش كالمجنون قد يلمه الناس على جنونه ولكن لماذا ... ؟
هل يتوقع أن يعيش بكامل قواه العقلية
وهو الذي فقد عقله وروحه بلمحة عين ...
قد استحمل كل مصائب التي مر بها
ولكن هذه المرة ... لم يستطع تحمل فقدان روحه
وشريان الدم الذي يمشي بعروقه ...
يا ترى ماذا تخبئ له الحياة في طياتها...
ما أصعب الفراق ... فهو الموت البطئ ...
سألت مرة لماذا هذا الحزن ...
هل مات عندك أحد فقلت نعم لقد مات شي عزيز علي ...
الجميع حملوا خناجرهم وطعنوه
كان يتيما كان نقيا وصادقا لم يعرف الكره يوما ...
لم يعرف الحقد يوما ...
نعم أرادوه قتيلا وحملته مع كل جراحه وذهبت لكي ادفنه
فرأيت الكل ينتظرون أن أواري التراب عليه لكي ينتهي من الوجود...
رغم كل هذا الألم والجروح التي كانت تنزف وبغزارة ...
خرج هذا الشي من تحت التراب ...
لكي يقول رغم كل شي ...
أنا باقي لن يغيرني الزمن ... ولا الأشخاص ...
كيف يعيش حياته ولا يشعر انه يستحق الحياة ...
وقطعوا كل شرايين الأمل لديه ...
ماذا يفعل وقد دب السقم في جسمه وجمدت روحه ...
ولا يحمل شي في حياته سوى ذكريات يتيمة وحيده ...
تتراءى له في السراب ... ماذا يفعل وقد فقد حياته وسبب وجوده ....
ما هو الذنب الذي اقترفه حتى يعاقب بالموت المؤبد ...
كيف يعيش الإنسان وقد فقد نبضات قلبه ...
قد يكون جسمه موجود ولكن من دون الروح ...
يعيش كالمجنون قد يلمه الناس على جنونه ولكن لماذا ... ؟
هل يتوقع أن يعيش بكامل قواه العقلية
وهو الذي فقد عقله وروحه بلمحة عين ...
قد استحمل كل مصائب التي مر بها
ولكن هذه المرة ... لم يستطع تحمل فقدان روحه
وشريان الدم الذي يمشي بعروقه ...
يا ترى ماذا تخبئ له الحياة في طياتها...
ما أصعب الفراق ... فهو الموت البطئ ...
سألت مرة لماذا هذا الحزن ...
هل مات عندك أحد فقلت نعم لقد مات شي عزيز علي ...
الجميع حملوا خناجرهم وطعنوه
كان يتيما كان نقيا وصادقا لم يعرف الكره يوما ...
لم يعرف الحقد يوما ...
نعم أرادوه قتيلا وحملته مع كل جراحه وذهبت لكي ادفنه
فرأيت الكل ينتظرون أن أواري التراب عليه لكي ينتهي من الوجود...
رغم كل هذا الألم والجروح التي كانت تنزف وبغزارة ...
خرج هذا الشي من تحت التراب ...
لكي يقول رغم كل شي ...
أنا باقي لن يغيرني الزمن ... ولا الأشخاص ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هل عرفتم هذا الشي
.
.
.
.
انه حبي الوحيد واليتيم
الذي سيظل ما دمت أنا على وجه هذه الأرض ..,
وما دمت الفظ أنفاسي ...
وسأبقى أحافظ عليه إلى أن يواريني التراب
يومها تذكروني وتذكروا حبا ظلمه كل الناس
.
.
.
انه حبي الوحيد واليتيم
الذي سيظل ما دمت أنا على وجه هذه الأرض ..,
وما دمت الفظ أنفاسي ...
وسأبقى أحافظ عليه إلى أن يواريني التراب
يومها تذكروني وتذكروا حبا ظلمه كل الناس