تَعَلَّمْتُ بِانَ الاانسَااانَ اكْثَرَ الدرووسُ الَّتِيْ تُعَلَّقُ فِيْ ذِهْنِهِ
هِيَ تِلْكَ الَّتِي تَأْتِيَ بِصُّعْوِوَبِهُ
تِلْكَ الَّتِيْ تَبْنِيَ فِيْهِ شَيْ بَعْدَ انْ تَهْدِمُ الْقَلِيْلِ
تِلْكَ الَّذِيْ تَجْعَلْ مِنْهُ شَخْصٌ اخِرَ يَسِيْرٌ بِخُطَىً ثَابِتَه اذْاا
لَكَمْتُه لَكَمَاتٌ الْغَدْرِ وَالجْرَااحْ
تَعَلَّمْتُ انّ لَيْسَ هُنَالِكَ شَيْ بِالِسَااهْلَ
حَتَّىَ عَبْوِه الْمَاءِ فَنَحْنُ تَاتِيَنَّا جَاهِزَهً
غَيْرَ مْكَلَّفِه وَلَكِنْ بَعْدَ انْ تَمُرَّ عَلَىَ عَدِّهِ مَرَاحِلُ
تَعَلَّمْتُ بِانَ دَوْمَا مَا نُحَاسَبُ عَلَىَ لَحْظَهْ غَضَبٌ
فَسْتَنُتَجَتِ انَّ الْغَضَبَ مُهْلِكَ وَطَرِيْقُ دَمَارٌ الْعَلَّاقَاتْ
تَعَلَّمْتُ انَّهُ لَا قَلَائِلُ هُمَّ الَّذِيْنَ تَرَيْنَهُمْ فِيْ الْقُرْبِ مِنْكَ
وَلَا يَاخْذْوُونَ مِنْكِ الْكَثِيرَ
وَلَكِنْ لَا شُكْرَ .. فَقَدْ نُكْرَانِ جَمِيْلٌ .. وَطَعَنَاتْ فِيْ ظَهْرِ مَرِيْرُهُ
تَعَلَّمْتُ انّ الْحُزْنِ رَسْمَ طاابِعَ خَاصّ عَلَىَ قَلْبِيْ
وَلَكِنَّ نَادِرَا مَا يَسْتَطِيْعُ احَدٌ انْ يَصِلَ الَىَّ هِذَاا الْحُزْنِ
فَاصْبَحْتُ اشْكِيْ مِنْهُ الَيْهِ
وَلَكِنْ تَظَلُّ حَيَاتِيْ جَمِيْلَهْ
فَانّا كَالْمَلِكَهْ اعِيْشُ فِيْهَا
انَا مِنْ يَرْسِمْهَا لَيْسَ احَدٌ غَيْرِيّ
قُرْبِيْ مِنْ رَبِّ الْعِبَادِ يُسَاعِدُنِيَ
تَعَلَّمْتُ انّيّ انَا مِنْ يَضَعُ نَفْسِيْ فِيْ الْحَالِ الَّتِيْ ارِيْدُ
فَلَوْ انّيّ اكْتَأَبَتْ فَانّا مَنْ سَاعَدَنِيُّ عَلَىَ ذَالِكَ
لذَاالِكِ انّا عَلَىَ قِنَاعَهُ تَامِهِ بَانَ
ابْتِسَامَتِيِ .. اسْلُوبِيّ.. قَلْبِيْ .. الْاحْسَاسْ.. الَثَقَافَهْ
هُمْ مِنْ يَبْنُوْنَ مِنِّيْ انْسَانَهُ مُحِبِّهِ لِلْحَيَاهْ
مُنْجَزَهٌ .. وَعَامِلٌ مُحَفِّزٌ لِغَيْرِيَ عَلَىَ الاانْجَاازَ