ظبيانية بريمية
¬°•| عضو فعّال |•°¬
،،
،
هكذا عودتني دائما تسأل..
وأقف أمام تساؤلاتها حائرة..
ليس لقلة المعرفة..
ولكن لا أعلم ماذا أقول..
أليس هذا هو التناقض بعينه..
هل أجيب عليها! .. وكيف سأنطق بكلمات أعلم أنها ربما لا تفهمها..
أم أضع شريط لاصق على الأحرف الناطقة..
وأجعلها في حيرة من أمرها..
،،
،
هكذا أرى فيها حب الفضول..
أرفع رأسي لأجدها بجانبي..
تخرج من معمعتها كعادتها لتأتي وتقف معي تحت ظل السماء..
تريد مشاهدة ما أرى.. تشاركني..
تسألني ما هذا؟..
اجيبها كوكب..
تجيب ما هو الكوكب..
هل هو Planet
نعم هو ذاك..
،،
،
هكذا هي تطرق الباب..
تدخل..
تشاهد تلك الصورة على سطح المكتب التي رحل صاحبها لدار كلنا سكانه..
تسأل من هذا..
هنا وقفت لتفكير برهة من الوقت..
هل أقول من هو؟..
وهل ستفهم كلماتي..
أم أذكر لها عمل من أهم أعماله وإنجازاته..
أم أقول لها أنه مكتشف ....
حيرتني بالفعل..
وبعد ذلك التفكير..
أجبتها ببرائة..
هذا هو الذي ندرس ما وضعه ..
،،
،
هكذا أجدها في يوم متأملة..
رافعة بصرها للأعلى..
وفجأة ..
..
تناديني كعادتها..
كـلي طـموح..
أجبتها لأقف بجانبها..
انظري معي لسماء.. هل تشاهدي هذا النجم المتحرك..
أتأمل معها ذاك الجسم الطائر الشرقي الغربي..
من هو ومن يكون!!...
قلت لها طائرة..
ولكن قالت لا..
فمن يكون هل هو ضيف حل علينا في سماءنا الصافية!..
تأملت من جديد..
فعلمت من تكون تلك النجمة الآتية من الشرق..
ولكن كيف أخبرها ؟..!
هل أقول لها هي محطة الفضاء الدولية ..
ستجيبني ماذا يعني؟..
بدأت بحديثي معها..
قالت هل هي أبولو.. ضحكت قليلاً..
لا ليست هي..
وأكملت حديثي معها..
ولا أعلم هل فهمت ما أقول..؟.
،،
،
وبعد هذا اجتمعنا لنرى معا صديق البشرية وأسطورة خلدتها السماء لوقت يعلمه سبحانه وتعالى..
هي أسـطورة " القمر"
،
،
عادت تلك شخصية البسيطة لديارها فهي تبقى كالطير مغتربة وضيف كان يتأمل ويتفكر متى يعود لأرض وطنه...
،
،
،
هكذا عودتني دائما تسأل..
وأقف أمام تساؤلاتها حائرة..
ليس لقلة المعرفة..
ولكن لا أعلم ماذا أقول..
أليس هذا هو التناقض بعينه..
هل أجيب عليها! .. وكيف سأنطق بكلمات أعلم أنها ربما لا تفهمها..
أم أضع شريط لاصق على الأحرف الناطقة..
وأجعلها في حيرة من أمرها..
،،
،
هكذا أرى فيها حب الفضول..
أرفع رأسي لأجدها بجانبي..
تخرج من معمعتها كعادتها لتأتي وتقف معي تحت ظل السماء..
تريد مشاهدة ما أرى.. تشاركني..
تسألني ما هذا؟..
اجيبها كوكب..
تجيب ما هو الكوكب..
هل هو Planet
نعم هو ذاك..
،،
،
هكذا هي تطرق الباب..
تدخل..
تشاهد تلك الصورة على سطح المكتب التي رحل صاحبها لدار كلنا سكانه..
تسأل من هذا..
هنا وقفت لتفكير برهة من الوقت..
هل أقول من هو؟..
وهل ستفهم كلماتي..
أم أذكر لها عمل من أهم أعماله وإنجازاته..
أم أقول لها أنه مكتشف ....
حيرتني بالفعل..
وبعد ذلك التفكير..
أجبتها ببرائة..
هذا هو الذي ندرس ما وضعه ..
،،
،
هكذا أجدها في يوم متأملة..
رافعة بصرها للأعلى..
وفجأة ..
..
تناديني كعادتها..
كـلي طـموح..
أجبتها لأقف بجانبها..
انظري معي لسماء.. هل تشاهدي هذا النجم المتحرك..
أتأمل معها ذاك الجسم الطائر الشرقي الغربي..
من هو ومن يكون!!...
قلت لها طائرة..
ولكن قالت لا..
فمن يكون هل هو ضيف حل علينا في سماءنا الصافية!..
تأملت من جديد..
فعلمت من تكون تلك النجمة الآتية من الشرق..
ولكن كيف أخبرها ؟..!
هل أقول لها هي محطة الفضاء الدولية ..
ستجيبني ماذا يعني؟..
بدأت بحديثي معها..
قالت هل هي أبولو.. ضحكت قليلاً..
لا ليست هي..
وأكملت حديثي معها..
ولا أعلم هل فهمت ما أقول..؟.
،،
،
وبعد هذا اجتمعنا لنرى معا صديق البشرية وأسطورة خلدتها السماء لوقت يعلمه سبحانه وتعالى..
هي أسـطورة " القمر"
،
،
عادت تلك شخصية البسيطة لديارها فهي تبقى كالطير مغتربة وضيف كان يتأمل ويتفكر متى يعود لأرض وطنه...
،
،