صرناخ البريمي
¬°•| إداري سابق |•°¬
- إنضم
- 28 مارس 2009
- المشاركات
- 882
توقعات بأن تشهد السلطنة أعلى معدل خليجي في زيادة الراواتب العام المقبل
مسقط ــ الزمن:
أشارت دراسة بحثية حديثة إلى أن السلطنة كانت ضمن أدنى دول في المنطقة بالنسبة لفقدان الوظائف بين دول مجلس التعاون الخليجي في عام 2009 نتيجة الأزمة الاقتصادية في العالم حيث بلغت النسبة لفقدان الوظائف 6%، في حين سجلت دولة الإمارات العربية المتحدة أعلى نسبة لفقدان الوظائف وبنسبة 16%، بينما كانت النسبة في كافة أنحاء الخليج 10%، وحسب القطاعات، شهد القطاع العقاري أكبر نسب فقدان الوظائف في المنطقة وبنسبة 15%، أما من الناحية الديموغرافية فقد كانت الفئات الأعلى تأثراً بفقدان الوظائف هي فئة التنفيذيين (13%) والوافدين من الدول الغربية (13%). وبحسب تقديرات الشركات، تتوقع الدراسة أن يصل معدل زيادة الرواتب عام 2010 إلى 6.3%، وتتربع على رأس القائمة السلطنة بنسبة 9.7%، بينما تبلغ أدنى نسب الزيادة في الرواتب 4.2% في دولة الكويت. واعتمدت الدراسة بيانات شملت 24000 مهني في دول مجلس التعاون الخليجي الست، إضافة إلى لقاءات مع رواد الأعمال الإقليميين ومديري الموارد البشرية، وتم تنفيذ الدراسة في شهري سبتمبر وأكتوبر من العام الجاري.
ويعد الاقتصاد العماني واحدا من اقوى اقتصادات المنطقة التي صمدت في وجه لأزمة المالية العالمية ، حيث انتهجت سياسية لتجنبيه آثار الأزمة من بينها زيادة الإنفاق وهو النهج الذي سيستمر حسبما تشير احصائيات موازنة العام المقبل.
المصــــــــــدر :
http://www.azzamn.org/news_details.php?id=35027&dt=&st=published
مسقط ــ الزمن:
أشارت دراسة بحثية حديثة إلى أن السلطنة كانت ضمن أدنى دول في المنطقة بالنسبة لفقدان الوظائف بين دول مجلس التعاون الخليجي في عام 2009 نتيجة الأزمة الاقتصادية في العالم حيث بلغت النسبة لفقدان الوظائف 6%، في حين سجلت دولة الإمارات العربية المتحدة أعلى نسبة لفقدان الوظائف وبنسبة 16%، بينما كانت النسبة في كافة أنحاء الخليج 10%، وحسب القطاعات، شهد القطاع العقاري أكبر نسب فقدان الوظائف في المنطقة وبنسبة 15%، أما من الناحية الديموغرافية فقد كانت الفئات الأعلى تأثراً بفقدان الوظائف هي فئة التنفيذيين (13%) والوافدين من الدول الغربية (13%). وبحسب تقديرات الشركات، تتوقع الدراسة أن يصل معدل زيادة الرواتب عام 2010 إلى 6.3%، وتتربع على رأس القائمة السلطنة بنسبة 9.7%، بينما تبلغ أدنى نسب الزيادة في الرواتب 4.2% في دولة الكويت. واعتمدت الدراسة بيانات شملت 24000 مهني في دول مجلس التعاون الخليجي الست، إضافة إلى لقاءات مع رواد الأعمال الإقليميين ومديري الموارد البشرية، وتم تنفيذ الدراسة في شهري سبتمبر وأكتوبر من العام الجاري.
ويعد الاقتصاد العماني واحدا من اقوى اقتصادات المنطقة التي صمدت في وجه لأزمة المالية العالمية ، حيث انتهجت سياسية لتجنبيه آثار الأزمة من بينها زيادة الإنفاق وهو النهج الذي سيستمر حسبما تشير احصائيات موازنة العام المقبل.
المصــــــــــدر :
http://www.azzamn.org/news_details.php?id=35027&dt=&st=published
