لاتـــغرك الـــدنـــيا!!
¬°•| عضو فعّال |•°¬
تحولت قضية تتويج الشابة مليكة مينار كملكة لجمال فرنسا 2010، مثارا للجدل بين فريق يؤكد أنها فرنسية خالصة وآخر يقول إنها من أصول عربية، وتحديداً جزائرية.
[/URL][/IMG]
وكانت مينار (22 عاما) حصلت على 65 ألف يورو بالإضافة إلى سيارة، بعد تتويجها ملكة لجمال فرنسا 2010 منذ يومين. وقالت وسائل إعلام جزائرية إن والدتها من أصل جزائري وتدرس الحقوق وتطمح إلى أن تصبح صحفية.
واللافت أن صحيفة "التايمز" ذكرت في خلاصة تقرير لها عن الموضوع، الاثنين 7-12-2009 ، تأكيدات من شخصيات فرنسية إن مليكة "فرنسية نورماندية (منطقة نورماندي) وليس لها أي أصول عربية، فيما استمر المناصرون لها بالتأكيد على أن هويتها عربية جزائرية خلال نقاشاتهم على منتديات ومواقع إلكترونية فرنسية وإنكليزية يعود معظمها للمهاجرين.
وقالت "التايمز" إن والدي مليكة "أطلقا عليها اسماً عربياً، وهي ليست عربية".
فيما ذكرت مواقع فرنسية إنه "لمن العار أن يتم انتخاب ملكة جمال فرنسا من اصول شمال إفريقية".
واشارت منتديات فرنسية إلى أن "مليكة" نفسها صرحت بعد فوزها أن "فرنسية" مائة بالمائة، وأن أسرتها اختارت لها هذا الاسم في "دلالة على التسامح".
ومن التعليقات الظريفة على الموضوع هو ما كتبه المناصرون الجزائريون لملكة جمال فرنسا في صفحة خاصة لها وقالوا "أين جمال المصريات؟".
وأطلقت عليها منتديات أخرى اسم "ملكة جمال الانفلونزا" مشيرة إلى أن المشكلة ليست في الانتقادات الموجهة إليها بدافع "الغيرة والحسد"، وإنما لأنها ستتحول إلى أول ملكة "انفلونزا في العالم" خاصة في الشتاء حيث سوف تضطر لوضع قناع وإذا لم تفعل سوف تتحول إلى ناقل لهذا الفيروس بسبب مصافحة وتقبيل الناس لها.
ومليكة مينار هي ملكة جمال فرنسا الأولى التي تم تتويجها عبر التصويت المباشر للجمهور من دون تدخل لجنة التحكيم في ذلك، خلال سهرة تلفزيونية بثت على الهواء مباشرة على شاشة القناة الفرنسية الأولى.
وحصلت مليكة على 65 ألف يورو إضافة إلى سيارة، وستقيم لمدة سنة في شقة بالعاصمة الفرنسية باريس.
ومليكة ذات الـ 22 عامًا، وطولها 1,76 مترًا، هي من أب فرنسي وأم مغربية، وقد أشارت وسائل إعلام جزائرية إلى أن والدتها من أصل جزائري، وتدرس الحقوق وتطمح إلى أن تصبح صحافية، ومن هواياتها المطالعة والسفر والسينما.
واختيرت مليكة ذات الشعر الأسود الطويل عبر تصويت شعبي، من بين خمس متنافسات وصلن إلى المراحل النهائية هن: ملكة جمال رون الب وملكة جمال بريتان التي حلت وصيفة ثانية، وملكة جمال بروفنس التي انتخبت وصيفة ثالثة وملكة جمال كيرسي-رويرغ الوصيفة الرابعة.
وللمرة الأولى هذه السنة اختيرت ملكة جمال فرنسا في تصويت من الشعب بشكل كامل بين خمس متباريات تم اختيارهن في تصويت مشترك جرى مناصفة بين الشعب ولجنة التحكيم التي ترأستها الممثلة والمغنية ارييل دومباسل.
وضمت لجنة التحكيم مصمم الأزياء جان-بول جوتييه وعارضة الأزياء فريدا خيلفا والممثلة والمغنية ماريفا جالنتر "ملكة جمال فرنسا للعام 1999"، فضلاً عن مقدم البرامج جان لوكن رايكمان والممثلين جيمي جان لوي وكزافيه دولوك.
وكانت مينار (22 عاما) حصلت على 65 ألف يورو بالإضافة إلى سيارة، بعد تتويجها ملكة لجمال فرنسا 2010 منذ يومين. وقالت وسائل إعلام جزائرية إن والدتها من أصل جزائري وتدرس الحقوق وتطمح إلى أن تصبح صحفية.
واللافت أن صحيفة "التايمز" ذكرت في خلاصة تقرير لها عن الموضوع، الاثنين 7-12-2009 ، تأكيدات من شخصيات فرنسية إن مليكة "فرنسية نورماندية (منطقة نورماندي) وليس لها أي أصول عربية، فيما استمر المناصرون لها بالتأكيد على أن هويتها عربية جزائرية خلال نقاشاتهم على منتديات ومواقع إلكترونية فرنسية وإنكليزية يعود معظمها للمهاجرين.
وقالت "التايمز" إن والدي مليكة "أطلقا عليها اسماً عربياً، وهي ليست عربية".
فيما ذكرت مواقع فرنسية إنه "لمن العار أن يتم انتخاب ملكة جمال فرنسا من اصول شمال إفريقية".
واشارت منتديات فرنسية إلى أن "مليكة" نفسها صرحت بعد فوزها أن "فرنسية" مائة بالمائة، وأن أسرتها اختارت لها هذا الاسم في "دلالة على التسامح".
ومن التعليقات الظريفة على الموضوع هو ما كتبه المناصرون الجزائريون لملكة جمال فرنسا في صفحة خاصة لها وقالوا "أين جمال المصريات؟".
وأطلقت عليها منتديات أخرى اسم "ملكة جمال الانفلونزا" مشيرة إلى أن المشكلة ليست في الانتقادات الموجهة إليها بدافع "الغيرة والحسد"، وإنما لأنها ستتحول إلى أول ملكة "انفلونزا في العالم" خاصة في الشتاء حيث سوف تضطر لوضع قناع وإذا لم تفعل سوف تتحول إلى ناقل لهذا الفيروس بسبب مصافحة وتقبيل الناس لها.
ومليكة مينار هي ملكة جمال فرنسا الأولى التي تم تتويجها عبر التصويت المباشر للجمهور من دون تدخل لجنة التحكيم في ذلك، خلال سهرة تلفزيونية بثت على الهواء مباشرة على شاشة القناة الفرنسية الأولى.
وحصلت مليكة على 65 ألف يورو إضافة إلى سيارة، وستقيم لمدة سنة في شقة بالعاصمة الفرنسية باريس.
ومليكة ذات الـ 22 عامًا، وطولها 1,76 مترًا، هي من أب فرنسي وأم مغربية، وقد أشارت وسائل إعلام جزائرية إلى أن والدتها من أصل جزائري، وتدرس الحقوق وتطمح إلى أن تصبح صحافية، ومن هواياتها المطالعة والسفر والسينما.
واختيرت مليكة ذات الشعر الأسود الطويل عبر تصويت شعبي، من بين خمس متنافسات وصلن إلى المراحل النهائية هن: ملكة جمال رون الب وملكة جمال بريتان التي حلت وصيفة ثانية، وملكة جمال بروفنس التي انتخبت وصيفة ثالثة وملكة جمال كيرسي-رويرغ الوصيفة الرابعة.
وللمرة الأولى هذه السنة اختيرت ملكة جمال فرنسا في تصويت من الشعب بشكل كامل بين خمس متباريات تم اختيارهن في تصويت مشترك جرى مناصفة بين الشعب ولجنة التحكيم التي ترأستها الممثلة والمغنية ارييل دومباسل.
وضمت لجنة التحكيم مصمم الأزياء جان-بول جوتييه وعارضة الأزياء فريدا خيلفا والممثلة والمغنية ماريفا جالنتر "ملكة جمال فرنسا للعام 1999"، فضلاً عن مقدم البرامج جان لوكن رايكمان والممثلين جيمي جان لوي وكزافيه دولوك.