غصن الريادي
¬°•| الفريق العقاري التطويري للمحافظة |•°¬
كن صديقاً لأبنك
--------------------------------------------------------------------------------
عادة يغضب الأبناء عند تدخل الآباء في خصوصياتهم، ولا يدركون أن ذلك لخوف الوالدين من أن يقع هذا الابن أو هذه الابنة في شباك أصدقاء السوء، فيتأثرون بالصحبة السيئة ويقومون بعادات وتقاليد منافية للدين والمجتمع، فقد يلجأ الابن للتدخين بعد الجلوس مع أصدقاء مدخنين، أو قد يلجأ إلى أمور أخطر من ذلك كالمخدرات أو التسكع في الطرقات والتحرش بالآخرين دون وجه حق، وبالتالي قد يقوده ذلك إلى مشاكل وأمور لا تحمد عقباها، من جهة أخرى فإن تدخل الأب في خصوصيات الابن قد يخلق شخصية ضعيفة ومهزوزة غير متحملة للمسؤولية، وبالتالي سيسبب عبئا على الأب، فخير الأمور أوسطها، والاعتدال في التعامل مع الابن·· فلا نترك الحبل على الغارب ولا نشدد عليه، وعلى الأب أن يتقرب من ابنه وابنته وكذلك الأم، والتقرب الأفضل يكون في المراحل الأولى للصغر باللعب معهم ومداعبتهم والعطف عليهم لخلق رابط قوي بين الوالدين وأبنائهم·
أما المرحلة الثانية في سن المراهقة فهي مرحلة التهذيب والتأديب وتعليم المبادئ والقيم الصحيحة وتقديم النصح والإرشاد لأن في هذه المرحلة ينفتح الابن على العالم الخارجي·
أما المرحلة الأخيرة وهي مرحلة ما بعد المراهقة فهي المرحلة التي تقوى فيها العلاقات بين الطرفين، وذلك على أساس من الحب والعطاء والرحمة مع العتاب واللوم، كما بين الأصدقاء بالإضافة إلى صنع الثقة والإشعار بالمسؤولية والاعتماد على الذات لمواجهة المشاكل، مع تقديم بعض الملاحظات والارشادات البسيطة، وبذلك يعطي الوالدين للأبناء نقطة احترام الذات وبالتالي احترام الوالدين، وهذا سيدفع الأبناء لطلب المشورة والأخذ برأي آبائهم· لذا علينا نحن الآباء والأمهات أن نتبع هذه الخطوات مع أبنائنا كي نفوز باحترامهم وثقتهم وأنهم بحاجة إلى خبرة آبائهم في المستقبل، وليعلم الابن مهما قسى عليه والداه فإنهما يحبانه ويسعيان إلى المحافظة عليه·
بقلم الأخ :أحمد عبدالله
س: ما رأيكم أن نكون أصدقاء لإبنائنا ؟
أحب أن أسمع رأي كل منكم؟
هل نستطيع أن نطبق هذا الشي في حياتنا؟
هل نستطيع أن نكون أصدقاء لإخواننا.؟
هل نستطيع أن نكون أصدقاء لوالدينا؟
مارأيكم؟
أناس علاقتهم مع أخوانهم وأبناهم وأباهم وحتى زوجاتهم علاقة أقدر اسميها أكثر
من صداقة .
الكل منهم يحاول يكسب الثاني قد ما يقدر حتى ولو بفارق السن أو الافكار والعلاقات الاجتماعية
بدوري أو بدور كل منا
أحاول أن أقبض على قلبي واحسن علاقاتي بأختلاف الضروف
وكثير ما اسمع و أرى مثل هذة النماذج
لكن على الوجة أو المنظور الثاني أرى العكس ولو أراد الاب ان يكسب ابنة ويقوي علاقتة لا
يستطيع بسب عدم الوعي الكافي والنشأه أو البيئة المحيطة به
ودور الاعلام وثقافتة البسيطة المحدودة وبمخالطتة مع أشخاص تأثر بهم تأثر سلبي وأنعكس ذالك
مه اهلة وأقربائة
أو أنوة بمنضورة إذا اراد ان يفعل ذالك سوف يحبط
بكون الطرف الثاني سيغظب
عقليته محدودة
ما اجمل أن يجلس الأب مع ابنة ويسمع له ماذا يريد وما يحب وما يكرة ويحاول أن يجعل معضم
وقتة وجهدة معهم يجالسهم ويتحبب إليهم كلاً حسب تقدير سنة ووعية
لذا لن يجد الابن صديق افضل من ابية ليخبرة عن أسرارة وعن ما في قلبة ويسمع أستشارتة
لأنه الحياة تجارب
لمذا لا اخبر ابي عن اسراري وأستشيرة إذا رأيت انة سيفيدني ويرشدني ولو اصبحت كبير
من الاولى القريب أم البعيد
الصديق ربما يكون لفترة محدودة أما الدراسة او العمل أو الجيرة أو أين كان وتزول بسبب
أختلاف ضروف الحياة بكون الأنسان يعيش ويمر بعدة مراحل يمر بها
أما الاهل فهم معك مهما تعددت مراحل حياتك منذ نعومت أضفارك حتى تبلغ إلى ما انت علية
فعليك كسبهم
نحن إذا أردنا أن نكون صداقة أولا نعي انفسنا ننميها ونستخدم كل الوساءل في سبيل تحقيق ذالك
بعدها ننظر إلى النتائج الأجابية
وننظر إلى حياتنا كيف ستصبح
ملاحضة
الصداقة التي نعني بها هي أن تجعل أبيك أو أخيك أو أبنك أو حتى زوجتك أكثر كونها علاقة اسرية . بل تزيد على ذالك ( محبة وأحترام وتقدير ) .
هذا من وجهة نظري
فما رايكم؟
أخوكم غصن
--------------------------------------------------------------------------------
عادة يغضب الأبناء عند تدخل الآباء في خصوصياتهم، ولا يدركون أن ذلك لخوف الوالدين من أن يقع هذا الابن أو هذه الابنة في شباك أصدقاء السوء، فيتأثرون بالصحبة السيئة ويقومون بعادات وتقاليد منافية للدين والمجتمع، فقد يلجأ الابن للتدخين بعد الجلوس مع أصدقاء مدخنين، أو قد يلجأ إلى أمور أخطر من ذلك كالمخدرات أو التسكع في الطرقات والتحرش بالآخرين دون وجه حق، وبالتالي قد يقوده ذلك إلى مشاكل وأمور لا تحمد عقباها، من جهة أخرى فإن تدخل الأب في خصوصيات الابن قد يخلق شخصية ضعيفة ومهزوزة غير متحملة للمسؤولية، وبالتالي سيسبب عبئا على الأب، فخير الأمور أوسطها، والاعتدال في التعامل مع الابن·· فلا نترك الحبل على الغارب ولا نشدد عليه، وعلى الأب أن يتقرب من ابنه وابنته وكذلك الأم، والتقرب الأفضل يكون في المراحل الأولى للصغر باللعب معهم ومداعبتهم والعطف عليهم لخلق رابط قوي بين الوالدين وأبنائهم·
أما المرحلة الثانية في سن المراهقة فهي مرحلة التهذيب والتأديب وتعليم المبادئ والقيم الصحيحة وتقديم النصح والإرشاد لأن في هذه المرحلة ينفتح الابن على العالم الخارجي·
أما المرحلة الأخيرة وهي مرحلة ما بعد المراهقة فهي المرحلة التي تقوى فيها العلاقات بين الطرفين، وذلك على أساس من الحب والعطاء والرحمة مع العتاب واللوم، كما بين الأصدقاء بالإضافة إلى صنع الثقة والإشعار بالمسؤولية والاعتماد على الذات لمواجهة المشاكل، مع تقديم بعض الملاحظات والارشادات البسيطة، وبذلك يعطي الوالدين للأبناء نقطة احترام الذات وبالتالي احترام الوالدين، وهذا سيدفع الأبناء لطلب المشورة والأخذ برأي آبائهم· لذا علينا نحن الآباء والأمهات أن نتبع هذه الخطوات مع أبنائنا كي نفوز باحترامهم وثقتهم وأنهم بحاجة إلى خبرة آبائهم في المستقبل، وليعلم الابن مهما قسى عليه والداه فإنهما يحبانه ويسعيان إلى المحافظة عليه·
بقلم الأخ :أحمد عبدالله
س: ما رأيكم أن نكون أصدقاء لإبنائنا ؟
أحب أن أسمع رأي كل منكم؟
هل نستطيع أن نطبق هذا الشي في حياتنا؟
هل نستطيع أن نكون أصدقاء لإخواننا.؟
هل نستطيع أن نكون أصدقاء لوالدينا؟
مارأيكم؟
أناس علاقتهم مع أخوانهم وأبناهم وأباهم وحتى زوجاتهم علاقة أقدر اسميها أكثر
من صداقة .
الكل منهم يحاول يكسب الثاني قد ما يقدر حتى ولو بفارق السن أو الافكار والعلاقات الاجتماعية
بدوري أو بدور كل منا
أحاول أن أقبض على قلبي واحسن علاقاتي بأختلاف الضروف
وكثير ما اسمع و أرى مثل هذة النماذج
لكن على الوجة أو المنظور الثاني أرى العكس ولو أراد الاب ان يكسب ابنة ويقوي علاقتة لا
يستطيع بسب عدم الوعي الكافي والنشأه أو البيئة المحيطة به
ودور الاعلام وثقافتة البسيطة المحدودة وبمخالطتة مع أشخاص تأثر بهم تأثر سلبي وأنعكس ذالك
مه اهلة وأقربائة
أو أنوة بمنضورة إذا اراد ان يفعل ذالك سوف يحبط
بكون الطرف الثاني سيغظب
عقليته محدودة
ما اجمل أن يجلس الأب مع ابنة ويسمع له ماذا يريد وما يحب وما يكرة ويحاول أن يجعل معضم
وقتة وجهدة معهم يجالسهم ويتحبب إليهم كلاً حسب تقدير سنة ووعية
لذا لن يجد الابن صديق افضل من ابية ليخبرة عن أسرارة وعن ما في قلبة ويسمع أستشارتة
لأنه الحياة تجارب
لمذا لا اخبر ابي عن اسراري وأستشيرة إذا رأيت انة سيفيدني ويرشدني ولو اصبحت كبير
من الاولى القريب أم البعيد
الصديق ربما يكون لفترة محدودة أما الدراسة او العمل أو الجيرة أو أين كان وتزول بسبب
أختلاف ضروف الحياة بكون الأنسان يعيش ويمر بعدة مراحل يمر بها
أما الاهل فهم معك مهما تعددت مراحل حياتك منذ نعومت أضفارك حتى تبلغ إلى ما انت علية
فعليك كسبهم
نحن إذا أردنا أن نكون صداقة أولا نعي انفسنا ننميها ونستخدم كل الوساءل في سبيل تحقيق ذالك
بعدها ننظر إلى النتائج الأجابية
وننظر إلى حياتنا كيف ستصبح
ملاحضة
الصداقة التي نعني بها هي أن تجعل أبيك أو أخيك أو أبنك أو حتى زوجتك أكثر كونها علاقة اسرية . بل تزيد على ذالك ( محبة وأحترام وتقدير ) .
هذا من وجهة نظري
فما رايكم؟
أخوكم غصن