إني اختَنِقْ....],,,<
بعد رجه لزجاجة العطر على وجهي.. وجدت ان رائحة الورود النقيه قد فآحت من عبيره وصدق موودته وزجاجته..!
ولكنها. أحرقت عيني.!
كم هو مؤلم. فظلت تبكي.
رغم حبه.
الا جفاف عطره على وجهي ظل يؤلمنيْ..~
كثيرا ما يدرك (هو) اهمية ضحكاته في حيآتي.. وتأثيرها اللا معقول على مسامع أذني
ولكنه لم يدرك يوماً عجزي عن كيفية الوصول اليه كي أخذه من يده
وأذهب به الي الطبيب كي اداويه من ما يعانيه ويحرمني من سماع ضحكاته في هذه الآيام.!.!
يعاندني.! ..
قد تهجر قلبي الرحمه ولكن.. لأكون قاسية عليه من أجل ان اسمع ضحكاته من جديد . ما ان اسمععها اطمأن بانه بخير..!؛
قد تهجر قلبي الرحمه عندما اعلم انك تعاندني من اجل مايسمى بـ" اشغال المكتب|| .... ||
لأفرض عليك بقسوتي ضرورة اللجوء الى الطبيب وترك مابيدك ولكنك تظل
تعاندني..~؛
إني اختَنِقْ....],,,؛
اليوم ..؛ عندما أراه مفترشا سريره بحسده المتعب المنهك.!
واسمع صوته يتأجج من شدة ألمه ورغم ذلك يحدثني بقوله الكاذب.
" ماماه انا بخير"....~؛
وما انا بمصدقه.! ولكني عاجزه.:؛
عن فعلي..!
اصر عليه. هيا بنا الى الطبيب
يصر على رفضه.! ومقاومته.!
لا أعلم لما يجتاحني شعور يخيفني. من ان اخسركْ.؛
إني اختَنِقْ....],,,<
حبيبي || لن أسامح نفسي ان اصابك شي . او ان احسست بألم وكان بمقدوري ان ازيله..!
دعني اجري اتصالي كي اتي اليك واخذك من يدك ونذهب الى الطبيب.!
لتطمن روحي.. وتقر عيني برؤيتك وانت تتعالج.!
لاتجلسْ هكذا.. فذلك يخيفني.
يوترني
ويبكيني...~؛
بدأت اضعف.. من ضعفك..
بدت اتعب من تعبك
بدأت افقد ضحكة شفتاي لعدم سماع ضحاتك.!
اريد ان اراك كما تعودت
قويا
شجاعا
مرحا
لا أريد رؤيتك وانت في تلك الحاله العنيده.!
رغك كل ذلك. ابتسامتك لاتغادر ثغرك
ألمك لاينسيك عملك..!
شقاؤك لا يبقيك عاجزا.!
ولكني لم أتعود رؤيتك بهذه الصوره!
نم في فراشك. أنت منهك
اغمض عيناك. لعلك تستشعر الراحه
لعلك تذق طعم النوم
ولكن
عند الـ4:30 سوف أتي لآخذك معي..
استشعر الوحده في نومك العميق.
فاني ياحبيبي لم اتعود فراقك
لم اتعود الا عناقك..~؛
طمني ....~؛
فإني يا حبيبي .|| اختَنِقْ....],,,<
بقلمي