يَقوُل كَلمٍاتَه ثَم يٍذٌهبْ..!
دُونْ مُارِاعِاتِه لِتلًكْ الُانْثى الُمتِوٍاجدُه فٍي صًمِيمْك..!
[ انِتًيْ انَاْنيَه.. تِلْكَ هِيْه بٍادِرتهُ الاوُلٍى فِي الاعْلاُنُ عَنْ قَسَاوتِه الجَامِحِهْ..
وعَنْ حلًبةُ المُصَارعَه التِي بِنَوعْ آخَرْ..ّ
واْرىٍ الٍيومُ هُناْ.. انِهُ قَدْ افُصحِ عَنْ بَقِيةْ تِلكَ المٍكنُونَاتْ..
[ المَصْلحُه ..\\ اخْلاَفُ الوُعِودْ.\\ .. ومَا يًخبٍئُه لَكيِ اعْظَمْ..!
عَزٍيزَتٍي..
الِقَرارْ الحَاسْم غَاِلبًا مَايَكُونْ لَيسْ فِي الَسُليمْ عنٍدمُا يَكوُنْ باٍتَباْع رَغبٍاتَنُا اوْ بسَببْ انفْعاُلاتنًاَ..!
عٍندَماْ تعَجَزِينْ عَنْ تِلكً الخٌطوَة الجَريٌئهْ فِي تَحْديدْ مَاتَكُونِينَ انْتِي عَليْه
فيِ الوَقتْ المُناسٍبْ قَدْ يُخَلِفْ هَذَا [ مَرَارَة غَريِبَة] فَي طَعْم هُذِه الحْيَاهٌ..!
تَذَكْريِ لاَتتَخِذِي قَرَارًا وانْتيِ تَحتَ ضٌغُوطْ نَفْسِيةْ.
فًقدْ يتَووْلدُ خَلفٌ ذَلكْ
[صِرَاعٌ الْم مِنْ جَديٍدْ..]
ومَا اطُيقْ انَكِي قْدْ تِتَألٌمينْ مُجَدَدًا..!
كُونٍي حَذِرَه.:aroo:
دَائِماْ وابَدًا
كُونِي كَما انْتِ
كَما عَهدُتكِ.
صَاحِبةْ الْقلْبُ الاْبَيضٌ..!
والَتِي لَاتُبِالْي الا بِإحْسَاسَها الصَادِقْ
حَتًى وانْ كًانٌ هُناَك الْكَثيٍر مِنْ حَوْلٍك
قَدْ نَثرَوٌا حُرُوفَهُمْ هُنَاكْ فٍي صَفَحاتِكْ الَبْيضًاءْ
وهُم لًايَطِيقُونَ لَكٍي حٌرفٍا..^.^
كُونِي كًما اًنْتَي مًعُهٍمْ...~
اوْ مًعُ غًيَرٍهمْ.~
فبٍذُلكْ تَكُونِينْ قَدْ رَبِحْتيُ هَذِه المُصَارًعه
بَينْ ايَنْ كَانْ
سَوُاءًا هٌو او غَيْره.
ذَلكْ الْوَهْميٌ الًذٌيْ يجَعْلكٌ تُعَانِينْ ٌكلْ هَذِهِ الصَفَعاتْ الًمرُيرْه
تًلكٌ الٍلكًماَتْ الْتًي جًائْتٌكِ الْيًومْ
سَوفْ تُقْويٍكِ لْلغَدْ..
[ ولٍعٌل ِلًنْا فٌي هَجْرِكْ يًاصَاحٍبُي خٍيًرهْ ]
وٍمًقاْوٌمتِكْ كُل ٍتلُكَ السِنٍينْ
لاٌيًجْبٍ انْ تَذْهَبْ هَبَاءًا
وجُهْدِكْ الًعظٌيْم
يجًبْ انْ يُتَوجْ بِوسَامْ لِكٌي فٍي هَذِه الْحَياهٌ الكًاذٍبٌه.!
صَاحٍبٌة الاقْنٍعُه المُزَيفه..^.^
لِذُلكْ
دَائِماْ وابَدًا
كُونِي كَما انْتِ
صَاحِبةْ الْقلْبُ الاْبَيضٌ..![:imuae15:]