CR7
¬°•| βu βşɱą |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيدة للشاعرعبد القوى الاعلامى
يَا نُورَ عَرشِ الله أُقرؤُكَ السَّـلامُ قَدْ فَاضَ مَا بينَ الجَّوانحِ مِنْ هَيامِ
أَبغِى ُرؤَاكَ وَبِى َلواعِـجُ عَاشِـقٍ كَيمَا أُخفِّفُ مَا بِقْلبِى مِـنْ ضُـرامِ
رُحْماكَ يَـا طـهَ فَإنَّـكَ هَديُنَـا.. وبغيرِ هَديـكَ لافخَـارَ وَلاسـلامِ
أَأقُـولُ أَنَّـك يَـا حبِيـبُ جَفوتَنَـا لِنسيَر فِى دَربِ الغياهِبِ والظَّـلامِ
أَم يَـا تُـرَى ذَاكَ اختِبـارٌ بَعـدهُ نَصر مُبيـن وَانْطِلاقـاتُ الحمَـامِ
مَالِى أَرَى وَجهُ العُروبَـةِ عَابسـاً وَجبينهَا الوَّضاءِ يَعلُـوهُ الرِّغَـام
عِندِى الجَّوَابَ فَإِنْ قومى أَهْملُـوا بَابَ الإلهِ وَكـانَ بيَنهـم احتِـدَامِ
انظُرْ لِشعبِكَ يَا "مُحمدُ" قـدْ غَـدَا دُونَ الأنَامِ بِلا سُرور وَلا ابْتسـامِ
وَاشْفعْ لَدَى مَلـكِ المُلـوكِ فَإننـا لاَ نسْتطيعُ العيشَ فِى كنفِ انْهزَامِ
كَمْ هَلَّتْ الذِّكـرَى فغَـرَّد شاعـرٌ بِشوَامخِ الأَشْعارِ عَاماً بَعـدَ عَـامِ
لَكنْ وَهلُ يُرضِيكَ هَـذَا بَعـد مَـا حَلَّتْ بَأرضِ العُربِ أحداثٌ جِسـامِ
ذِكرَاكَ تُحييهَـا القَنابِـلُ وَالوغَـى والمِدْفعُ المَجنونُ فِى كَفِ الهُمـامِ
القُدسُ يَا "طَه" الحبيبُ ومنْ بِهَـا عَبثتْ بِهَا أَيـدِى الصَّهاينَةِاللَّئـامِ
مِنْ بَعـدِ نْـورِ الله يَغمـرُ قَلبهَـا بَاتتْ تَئِنُ مـن الجـرَاحِ ولا تنـام
لكنْ أَ قولُ وَفِى القُلوبِ غَضاضـة نَجنِى ثَمـارًا قـدْ بذَرناهاانقْسَـام
كَـانَ العَـدوُّ يعـدُّ عُدتَـهُ وَلا.. إِعدادَ بَيـنَ العُـربِ إلا للخِصـام
ذُقنَـا مَصيـرَ الغَافلِيـنَ عِشيـةً ثُمَ انْتبهنَا بَعـدَ أَنْ سَقَـط اللثَـام
وَالجُرحُ أَعمقُ فِى النفُوسِ ودُونهُ جُرحٌ بنصلِ السَّيفِ أو وقعُ السِّهامِ
مَا حلَّ فِينَـا كَـانَ ظَـل فعالُنَـا فَلكْم قَضينَا العُمرَ نَرتعُ كالسَّـوامِ
كُـرةٌ تَجمعُنَـا لتُسفـح جهـدَنَـا وتسِلَّ منْ دَمِنَا الوقَار والاحتـرامِ
(أَهلِى) (زَمالك) (والتِّرام) وَغيـرهُ نَهكُوا قُوانَا دُونَ وَعـىٍ أو نِظـامِ
كَانَ الدِّفـاعُ أو الهُجـوم بِملْعـبٍ والشَّعبُ كُلُّ الشَّعبِ لاهٍ فى انُسجامَ
جَرَت الحياةُ إلـى الـورَاءِ لأَنَّنَـا وَشريعةُ الَّرحمنِ كُنَّا فـى خِصـامِ
مِنْ هَهنَـا كَانـتْ فَجيعتُنَـا وَكـا ن لِباسنَا أثـوابُ حُـزنٍ وانهـزَام
إِنَّا خَدعنـا الـذاتَ حَتـى أدْبَـرتْ وَتواثَـبَ الأعـداءُ سـرًا للأمـامِ
يَا سَيدى المختَـارِ عـذرًا إننِـى مِنُ دُون خَلقِِ الله أُسرفُ فى الكلامِ
يَـا أيهَـا النُّـورُ البَهِـى تَحيـةً مِنُ كُلِ قَلـبِ فِيـهِ ثَـأرٌ وانُتقـامِ
وإلى المُعزِ ضُرَاعتِـى وتوسُّلِـى أنْ يَغمر الأَرض السليبة بالسـلامِ
يَارب إِن عـدَّو دِينـك قَـدْ بَغَـى لَمْ يَرحمَ الطَفل الرَضيعَ أو الغَـلامِ
قَتَلَ الجَنيـنَ بِبطـنِ وَالـدةٍ كَمَـا وَأَدتْ قَنابلُـه السَكينـة والوئَـامِ
فَانصرْ بِفضلِكَ يَـا إلِهِـى أُمَتِـى وَأرحَمْ دُموعًا مْسكبَاتٍ فى الخيـامِ
أَبغِى ُرؤَاكَ وَبِى َلواعِـجُ عَاشِـقٍ كَيمَا أُخفِّفُ مَا بِقْلبِى مِـنْ ضُـرامِ
رُحْماكَ يَـا طـهَ فَإنَّـكَ هَديُنَـا.. وبغيرِ هَديـكَ لافخَـارَ وَلاسـلامِ
أَأقُـولُ أَنَّـك يَـا حبِيـبُ جَفوتَنَـا لِنسيَر فِى دَربِ الغياهِبِ والظَّـلامِ
أَم يَـا تُـرَى ذَاكَ اختِبـارٌ بَعـدهُ نَصر مُبيـن وَانْطِلاقـاتُ الحمَـامِ
مَالِى أَرَى وَجهُ العُروبَـةِ عَابسـاً وَجبينهَا الوَّضاءِ يَعلُـوهُ الرِّغَـام
عِندِى الجَّوَابَ فَإِنْ قومى أَهْملُـوا بَابَ الإلهِ وَكـانَ بيَنهـم احتِـدَامِ
انظُرْ لِشعبِكَ يَا "مُحمدُ" قـدْ غَـدَا دُونَ الأنَامِ بِلا سُرور وَلا ابْتسـامِ
وَاشْفعْ لَدَى مَلـكِ المُلـوكِ فَإننـا لاَ نسْتطيعُ العيشَ فِى كنفِ انْهزَامِ
كَمْ هَلَّتْ الذِّكـرَى فغَـرَّد شاعـرٌ بِشوَامخِ الأَشْعارِ عَاماً بَعـدَ عَـامِ
لَكنْ وَهلُ يُرضِيكَ هَـذَا بَعـد مَـا حَلَّتْ بَأرضِ العُربِ أحداثٌ جِسـامِ
ذِكرَاكَ تُحييهَـا القَنابِـلُ وَالوغَـى والمِدْفعُ المَجنونُ فِى كَفِ الهُمـامِ
القُدسُ يَا "طَه" الحبيبُ ومنْ بِهَـا عَبثتْ بِهَا أَيـدِى الصَّهاينَةِاللَّئـامِ
مِنْ بَعـدِ نْـورِ الله يَغمـرُ قَلبهَـا بَاتتْ تَئِنُ مـن الجـرَاحِ ولا تنـام
لكنْ أَ قولُ وَفِى القُلوبِ غَضاضـة نَجنِى ثَمـارًا قـدْ بذَرناهاانقْسَـام
كَـانَ العَـدوُّ يعـدُّ عُدتَـهُ وَلا.. إِعدادَ بَيـنَ العُـربِ إلا للخِصـام
ذُقنَـا مَصيـرَ الغَافلِيـنَ عِشيـةً ثُمَ انْتبهنَا بَعـدَ أَنْ سَقَـط اللثَـام
وَالجُرحُ أَعمقُ فِى النفُوسِ ودُونهُ جُرحٌ بنصلِ السَّيفِ أو وقعُ السِّهامِ
مَا حلَّ فِينَـا كَـانَ ظَـل فعالُنَـا فَلكْم قَضينَا العُمرَ نَرتعُ كالسَّـوامِ
كُـرةٌ تَجمعُنَـا لتُسفـح جهـدَنَـا وتسِلَّ منْ دَمِنَا الوقَار والاحتـرامِ
(أَهلِى) (زَمالك) (والتِّرام) وَغيـرهُ نَهكُوا قُوانَا دُونَ وَعـىٍ أو نِظـامِ
كَانَ الدِّفـاعُ أو الهُجـوم بِملْعـبٍ والشَّعبُ كُلُّ الشَّعبِ لاهٍ فى انُسجامَ
جَرَت الحياةُ إلـى الـورَاءِ لأَنَّنَـا وَشريعةُ الَّرحمنِ كُنَّا فـى خِصـامِ
مِنْ هَهنَـا كَانـتْ فَجيعتُنَـا وَكـا ن لِباسنَا أثـوابُ حُـزنٍ وانهـزَام
إِنَّا خَدعنـا الـذاتَ حَتـى أدْبَـرتْ وَتواثَـبَ الأعـداءُ سـرًا للأمـامِ
يَا سَيدى المختَـارِ عـذرًا إننِـى مِنُ دُون خَلقِِ الله أُسرفُ فى الكلامِ
يَـا أيهَـا النُّـورُ البَهِـى تَحيـةً مِنُ كُلِ قَلـبِ فِيـهِ ثَـأرٌ وانُتقـامِ
وإلى المُعزِ ضُرَاعتِـى وتوسُّلِـى أنْ يَغمر الأَرض السليبة بالسـلامِ
يَارب إِن عـدَّو دِينـك قَـدْ بَغَـى لَمْ يَرحمَ الطَفل الرَضيعَ أو الغَـلامِ
قَتَلَ الجَنيـنَ بِبطـنِ وَالـدةٍ كَمَـا وَأَدتْ قَنابلُـه السَكينـة والوئَـامِ
فَانصرْ بِفضلِكَ يَـا إلِهِـى أُمَتِـى وَأرحَمْ دُموعًا مْسكبَاتٍ فى الخيـامِ