أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
مقدمة من مسلسل "توضيح الصوره" الجزء الأول .
بقلم : أخوكم الصغير عثاري.
عندما يمر الإنسان بفتره حرجه من عمره "عساه طولة العمر" الأفكار تتبدل وتتهيج نفسه ويبدأ الإنسان برسم الصوره الأولى للموقف الحرج
متجاهلا ايجابيات الموضوع فما دام الموقف حرج ربما "يشطط" في رسم الصوره المبدأيه لذلك الموقف .
وبما أن التفكير يأتي من حسن إدارك ناتج معين من مواقف مرت بالإنسان تلتها تسلسلات حلول للمواقفـ معينه وااستدعت الفكره المبدأيه تلتها الأعمال التنفيذيه وربما الفشل من تلك الفكره ، نتج تولد الجانب السلبي في منطقه معينه من أجسامنا المشبعه بالمواقف الخافقه .
عالعموم نستنتج من التفكير..
التفكير يتمثل في كونه عملية يمارس فيها الفرد الانخراط في إجراءات متعددة بدءًا من استدعاء المعلومات وتذكرها إلى تشغيل المعلومات والإجراءات نفسها وإلى عملية التقويم التي هي إتخاذ القرار وبناء السلوك والفعل.*1
ونبقى في محور حديثنا حتى لا تضيع الصوره القاتمه على بالنا..وهي شرعية من نكون والأفكار التي تتراود في بالنا عن أناس نراهم في محيطنا ...وربما يغصبنا الزمان على معاشرتهم غصبن عن أنوفنا " الحايه بنت حرام " وهكذا يدور المسلسل في الصور الحقيقه التي تلبي احتياجات النفس أولا بعد فقرنا من تنفيذ فكره بأسباب أو بأخرى .
حكاية إمبراطورية ذاتنا والصوره والحلم ..
كان يا مكان في جديد الزمان كان هناك انسان يمد حلمه على قد خياله وربما تتزايد أحلامه ووتكدس مما تجعله مدمن في الصوره الواقعيه المخزيه له .وفي حلمه الموقر يعطش كثيرا ويبحث عن ماء ولكن الصوره لم تحقق رغباته في توفير منظر الماء لإستكمال الحلم مما جعلنا نستقطع الحلم حتى نتوسل كثيرا للصوره بأن تلبي لنا إحتياجتنا في التوضيح.
على العموم نحن كنا في مقدمة عن توضيح الصورة لإنسان ما فقد جميع السبيل للخوض في حياة مستحيلة النجاح ...وتبدلت الصوره أمام المحيط الخارجي له بصوره أشبه التوتر والخوف والسبب أحدهم يمتلك عنا صوره خاطئه .
*1 للكاتب هيثم البوسعيدي.
بقلم : أخوكم الصغير عثاري.
عندما يمر الإنسان بفتره حرجه من عمره "عساه طولة العمر" الأفكار تتبدل وتتهيج نفسه ويبدأ الإنسان برسم الصوره الأولى للموقف الحرج
متجاهلا ايجابيات الموضوع فما دام الموقف حرج ربما "يشطط" في رسم الصوره المبدأيه لذلك الموقف .
وبما أن التفكير يأتي من حسن إدارك ناتج معين من مواقف مرت بالإنسان تلتها تسلسلات حلول للمواقفـ معينه وااستدعت الفكره المبدأيه تلتها الأعمال التنفيذيه وربما الفشل من تلك الفكره ، نتج تولد الجانب السلبي في منطقه معينه من أجسامنا المشبعه بالمواقف الخافقه .
عالعموم نستنتج من التفكير..
التفكير يتمثل في كونه عملية يمارس فيها الفرد الانخراط في إجراءات متعددة بدءًا من استدعاء المعلومات وتذكرها إلى تشغيل المعلومات والإجراءات نفسها وإلى عملية التقويم التي هي إتخاذ القرار وبناء السلوك والفعل.*1
ونبقى في محور حديثنا حتى لا تضيع الصوره القاتمه على بالنا..وهي شرعية من نكون والأفكار التي تتراود في بالنا عن أناس نراهم في محيطنا ...وربما يغصبنا الزمان على معاشرتهم غصبن عن أنوفنا " الحايه بنت حرام " وهكذا يدور المسلسل في الصور الحقيقه التي تلبي احتياجات النفس أولا بعد فقرنا من تنفيذ فكره بأسباب أو بأخرى .
حكاية إمبراطورية ذاتنا والصوره والحلم ..
كان يا مكان في جديد الزمان كان هناك انسان يمد حلمه على قد خياله وربما تتزايد أحلامه ووتكدس مما تجعله مدمن في الصوره الواقعيه المخزيه له .وفي حلمه الموقر يعطش كثيرا ويبحث عن ماء ولكن الصوره لم تحقق رغباته في توفير منظر الماء لإستكمال الحلم مما جعلنا نستقطع الحلم حتى نتوسل كثيرا للصوره بأن تلبي لنا إحتياجتنا في التوضيح.
على العموم نحن كنا في مقدمة عن توضيح الصورة لإنسان ما فقد جميع السبيل للخوض في حياة مستحيلة النجاح ...وتبدلت الصوره أمام المحيط الخارجي له بصوره أشبه التوتر والخوف والسبب أحدهم يمتلك عنا صوره خاطئه .
*1 للكاتب هيثم البوسعيدي.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: