الوحيد
¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
تعتزم شركة "سمارت سات" التي أنشئت يوم الاثنين الماضي بتحالف بين شركتين أردنية وكويتية إطلاق أول قمر اصطناعي خاص بالاتصالات يغطي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وتسعى الشركة الجديدة التي أنشئت بتحالف بين سمارت ........ الأردنية وشركة استثمارات قابضة كويتية لتطوير جودة خدمات الشركات المزودة لخدمات إنترنت في المنطقة وخدمات النظام العالمي للاتصالات النقالة (جي.إس.إم) وحلول تقنية حزم البث العريضة ومحطات التلفزة ووزارات الاتصالات والمؤسسات العسكرية وشركات نظم البيانات.
وقال المدير التنفيذي للشركة التي تتخذ من دبي مقرا لها خالد درباس إن الشركة الجديدة التي يبلغ رأس مالها 500 مليون دولار تعمل على تقديم جودة عالية من خدمات الأقمار الصناعية بأسعار تنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مما سيعود بالفائدة على قطاع خدمات الأقمار الاصطناعية بشكل عام.
وأوضحت دراسة متخصصة حديثة أن إيرادات تأجير قنوات الأقمار الاصطناعية ارتفع بنسبة 17 بالمائة منذ العام 2003، وبلغت قيمتها في عام 2007 نحو 752 مليون دولار.
وتوقع تقرير حالة قطاع الأقمار الصناعية عام 2008 أن تشهد القنوات التلفزيونية عالية الوضوح التي تبثها الأقمار الصناعية زيادة في النمو بنسبة 350 بالمائة على مستوى العالم بحلول العام 2013.
وتسعى الشركة الجديدة التي أنشئت بتحالف بين سمارت ........ الأردنية وشركة استثمارات قابضة كويتية لتطوير جودة خدمات الشركات المزودة لخدمات إنترنت في المنطقة وخدمات النظام العالمي للاتصالات النقالة (جي.إس.إم) وحلول تقنية حزم البث العريضة ومحطات التلفزة ووزارات الاتصالات والمؤسسات العسكرية وشركات نظم البيانات.
وقال المدير التنفيذي للشركة التي تتخذ من دبي مقرا لها خالد درباس إن الشركة الجديدة التي يبلغ رأس مالها 500 مليون دولار تعمل على تقديم جودة عالية من خدمات الأقمار الصناعية بأسعار تنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مما سيعود بالفائدة على قطاع خدمات الأقمار الاصطناعية بشكل عام.
وأوضحت دراسة متخصصة حديثة أن إيرادات تأجير قنوات الأقمار الاصطناعية ارتفع بنسبة 17 بالمائة منذ العام 2003، وبلغت قيمتها في عام 2007 نحو 752 مليون دولار.
وتوقع تقرير حالة قطاع الأقمار الصناعية عام 2008 أن تشهد القنوات التلفزيونية عالية الوضوح التي تبثها الأقمار الصناعية زيادة في النمو بنسبة 350 بالمائة على مستوى العالم بحلول العام 2013.