الكعبية
¬°•| مراقبة سابقة |•°¬
أتعلمون مؤخرا ومن تجارب الكثير أكتشفت أننا امة نقرأ ونتعلم فقط لـ تداول والمكابره
انا عندي وانا اعرف
لكن تطبيق بعيد كل البُعد عنهم
أب متعلمون وايضا أمهات متعلمات
يفهمون مشاكل الدنيا وكيف يحاربونها ويحافظون عليها
لكن للأسف منقادين إلى رغبات الدنيا
ورفع المناصب ونسيوا انه سيأتي يوما
يكون فرشهم الأرض وغطائهم التراب
وقتها لن ينفع مناصب الدنيا
سؤال حينها هل انت كنت راع مسؤل عن رعيتك ...!
ليتنا نقتبس من الماضي شيئا مما اندثر
كانوا لا يفقهون الكثير لكن كانوا
خير من ربى وخير من علم وخير من أنشى جيل يفتخر به
وما زماننا الآن إلا ساحة لـ قتل العادات
وهتك للإعراض ورمي بالمسؤليه على عاتق الآخر
من هنا اقول كفاكم غرور وحباً لـ انفسكم
أبنائكم يستحقون القليل من التنازلات والتفرغ لهم
قبل أن تفكر بـ رسم سياسة واشباع الذات بعلم لا يفقه ولا يطبق على أرض الواقع
لابد أن تفهمون وتعلمون أن الزواج مسؤلية عظيمة تبدأ بأساس لـ يصلح
الساس ويكونون يداً واحده لا يختلفون ولا ينطقون بتفاهات أمام أبنائهم
ويتركون لوم لاحقا بينهم وبين انفسهم وليس بوسط ثمار
زرعت لـ تشبع لـ تكبر لـ تجد ما يدفعها لـِ الأعطاء اكثر
تعلمنا أنه لا بد من تفاهم والصدق والتواصل
لكن السواد كالغشاء يغلف القلب
كيف تكون الطريقه السليمه لـ نزع ذاك الغشاء..؟
وأين تكمن ثغرات التي أوصلتنا لباب مغلق محطم لا يفتح الا بقوة
لكن تكسر الكثير والكثير بدواخلنا لـ نصل الى لا شيء ..؟
نعتني بالمظهر ونرمى بمسؤلية التربيه على كاهل
المجتمع الصامت والمغذي بطريقة غير مباشره ..؟
لا تنه عن خُلقٍ وتأتي مثله . . . عارً عليك إذا فعلت عظيم
/
لـِ نشاهد اليوم سوى أصوات تتعالى وهموم نبحث عنها
كأننا نرغب بدفن أنفسنا بأوجاع الزمن
مللنا صرخات الحزن
وكرهنا عجزنا الكاذب
اسألكم بالله ألا ترون كيف أصبح الحال ...؟
لا نسأل عن تعاليم ديننا ...!
وقلة هي الأسئله التي تبحث عن مصالح التربيه ..!
وندرة هي الكلمات المشجعه المساعده ..!
وللأسف حالنا هنا وهناك حرب قائمه أعلنت بمحض إرادتنا
نسب ونستفز ونكذب ونقذفونفكر كيف ننتقم
وكيف نحرم أم من ولدها وكيف نقطع صلة أرحامنا
لـ نتأمل قول رسولنا الكريم ..
عن أبي بكر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « ما من ذنب أجدر
أن يعجل الله لصاحبه بالعقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة
الرحم» رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه
لا حول ولا قوة الا بالله تعجل العقوبه من الله فهل من متعض ..؟
لما لا نحاسب أنفسنا على كلمة واحد تقال ..!
ألا تعلمون بأن كل حرف يكتب تحاسبون عليه ...!
ومسؤلية عظيمه منا تستحق وقفه صادقه مع أنفسنا ..
لـ نبحث عن وسائل اصلاح بين نصفنا الآخر ..!
لـ نشجع بعضنا على فعل الطاعات ..!
لـ نبحث عن ما يرفع الهمم ويجعلنا شيء ما يفتخر به غدا
كفخرنا اليوم بـ أبائنا وامهاتنا ..
وتماما فخرهم هم أننا ابنائهم ..!
هذا أمنيتي أن نكون قدوه تقتدي بهااا
وخير من يدعى له بالكبر
وجُل ما أتمناه أن نكون أخوات فاضلات داعيات لله نخاف ونراقب الله بأحرفنا
وبأنفسنا وبأبنائنا وبكل خطوه نخطوها يكفينا غفلة وسباااااات عميق
ولـ نتذكر خُلقنا من تراب وسنعود للتراب
عندما أنار صوتنا الدنيا كنا نبكي وكانوا هم سعيدون
وغدا سنموت وهم يبكون فهل ياترى سنبتسم ام ترسم ملامح العذاب
/
/
ودي وتقديري
انا عندي وانا اعرف
لكن تطبيق بعيد كل البُعد عنهم
أب متعلمون وايضا أمهات متعلمات
يفهمون مشاكل الدنيا وكيف يحاربونها ويحافظون عليها
لكن للأسف منقادين إلى رغبات الدنيا
ورفع المناصب ونسيوا انه سيأتي يوما
يكون فرشهم الأرض وغطائهم التراب
وقتها لن ينفع مناصب الدنيا
سؤال حينها هل انت كنت راع مسؤل عن رعيتك ...!
ليتنا نقتبس من الماضي شيئا مما اندثر
كانوا لا يفقهون الكثير لكن كانوا
خير من ربى وخير من علم وخير من أنشى جيل يفتخر به
وما زماننا الآن إلا ساحة لـ قتل العادات
وهتك للإعراض ورمي بالمسؤليه على عاتق الآخر
من هنا اقول كفاكم غرور وحباً لـ انفسكم
أبنائكم يستحقون القليل من التنازلات والتفرغ لهم
قبل أن تفكر بـ رسم سياسة واشباع الذات بعلم لا يفقه ولا يطبق على أرض الواقع
لابد أن تفهمون وتعلمون أن الزواج مسؤلية عظيمة تبدأ بأساس لـ يصلح
الساس ويكونون يداً واحده لا يختلفون ولا ينطقون بتفاهات أمام أبنائهم
ويتركون لوم لاحقا بينهم وبين انفسهم وليس بوسط ثمار
زرعت لـ تشبع لـ تكبر لـ تجد ما يدفعها لـِ الأعطاء اكثر
تعلمنا أنه لا بد من تفاهم والصدق والتواصل
لكن السواد كالغشاء يغلف القلب
كيف تكون الطريقه السليمه لـ نزع ذاك الغشاء..؟
وأين تكمن ثغرات التي أوصلتنا لباب مغلق محطم لا يفتح الا بقوة
لكن تكسر الكثير والكثير بدواخلنا لـ نصل الى لا شيء ..؟
نعتني بالمظهر ونرمى بمسؤلية التربيه على كاهل
المجتمع الصامت والمغذي بطريقة غير مباشره ..؟
لا تنه عن خُلقٍ وتأتي مثله . . . عارً عليك إذا فعلت عظيم
/
لـِ نشاهد اليوم سوى أصوات تتعالى وهموم نبحث عنها
كأننا نرغب بدفن أنفسنا بأوجاع الزمن
مللنا صرخات الحزن
وكرهنا عجزنا الكاذب
اسألكم بالله ألا ترون كيف أصبح الحال ...؟
لا نسأل عن تعاليم ديننا ...!
وقلة هي الأسئله التي تبحث عن مصالح التربيه ..!
وندرة هي الكلمات المشجعه المساعده ..!
وللأسف حالنا هنا وهناك حرب قائمه أعلنت بمحض إرادتنا
نسب ونستفز ونكذب ونقذفونفكر كيف ننتقم
وكيف نحرم أم من ولدها وكيف نقطع صلة أرحامنا
لـ نتأمل قول رسولنا الكريم ..
عن أبي بكر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « ما من ذنب أجدر
أن يعجل الله لصاحبه بالعقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة
الرحم» رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه
لا حول ولا قوة الا بالله تعجل العقوبه من الله فهل من متعض ..؟
لما لا نحاسب أنفسنا على كلمة واحد تقال ..!
ألا تعلمون بأن كل حرف يكتب تحاسبون عليه ...!
ومسؤلية عظيمه منا تستحق وقفه صادقه مع أنفسنا ..
لـ نبحث عن وسائل اصلاح بين نصفنا الآخر ..!
لـ نشجع بعضنا على فعل الطاعات ..!
لـ نبحث عن ما يرفع الهمم ويجعلنا شيء ما يفتخر به غدا
كفخرنا اليوم بـ أبائنا وامهاتنا ..
وتماما فخرهم هم أننا ابنائهم ..!
هذا أمنيتي أن نكون قدوه تقتدي بهااا
وخير من يدعى له بالكبر
وجُل ما أتمناه أن نكون أخوات فاضلات داعيات لله نخاف ونراقب الله بأحرفنا
وبأنفسنا وبأبنائنا وبكل خطوه نخطوها يكفينا غفلة وسباااااات عميق
ولـ نتذكر خُلقنا من تراب وسنعود للتراب
عندما أنار صوتنا الدنيا كنا نبكي وكانوا هم سعيدون
وغدا سنموت وهم يبكون فهل ياترى سنبتسم ام ترسم ملامح العذاب
/
/
ودي وتقديري