سعود الظاهري
:: إداري سابق ومؤسس ::
[FONT="Comic Sans
MS"]
:: ::
:: بسم الله الرحمن الرحيم ::
:: ::
أخبار بتاريخ28 ذو الحجة 1429
,,,
إذن سَمَرنا وأنفضَّ السامر , أتينا من كل حدب وصوب وتجمعنا في محبة الشعر وتمتعنا بشميم عرار البريمي , لأننا نعلم أنه ما بعد العشية من عرار , ومن حدائق المهرجان الغناء قطفنا عدة قطوف ,وهي قطوف بعضها بهي فواح الأريج , وبعضها حشائش ضارة لا يجب أن تضم إلى الباقة ولأننا رصدنا المشهد الشعري هناك , ننقل إليكم هذه الأزاهير والحشائش ولا هدف لنا سوى أن يكون مهرجاننا القادم كله أزاهير عبقة .
الزهرة الأولى : مهداة إلى صاحب السمو السيد فاتك بن فهر آل سعيد رئيس المهرجان الذي كان حضوره بهيا أنيقا بذوقه وبشاشته مع الجميع فهاهو في مدخل الفندق يقف ويجلس مرة إثر مرة مسلـِّما ومرحبا بالشعراء وبالعاملين في المهرجان , الكبير منهم والصغير بروح المودة والتواضع الجم ليثبت لنا بأن الأصل الكريم لا ينبت سوى النبت الطيب والخلق الكريم .
الزهرة الثانية : إلى والي البريمي سعادة الدكتور سليمان بن سعود بن على الجابري وهو خير واجهة للمسئول المثقف الحريص على إيصال رسالة مفادها أن الوظيفة تكليف وليس تشريف ومن ثم رافق فعالياتنا منذ أول يوم إلى نهايتها حتى في افتتاح فعاليات الصباح , وفي الدعوة غير الرسمية التي وجهت للشعراء من قبل إحدى الأسر الكريمة هناك , وهو في كل ذلك نرآه متوشحا ابتسامة الترحيب والود التي تمسح عنا كل مداعبات البرد التي داعبتنا بها البريمي بشيء كبير من الشقاوة.
الزهرة الثالثة : إلى أهل البريمي الكرام , إلي مشايخها أعيانها مسئوليها شعرائها فرقتها الشعبية التي تستقبلنا كل يوم , شرطتها ورجال أمنها , وحتى بردها الذي لم نستعد له ,الزهرة الرابعة : إلى الأستاذين الشاعرين المكرمين تهنئة خاصة , وإلى كل العاملين من صحفيين ومن موظفي وزارة التراث المنظمين , وسائقي المراسم من الشباب الملتزم المتأنق شكلا ومضمونا .
أما بقية الأزاهير فسنضمها في باقات كبيرة لكل الشعراء المشتركين والذين لم يشتركوا وتابعونا بقلوبهم وتعليقاتهم أولا بأول , وإلى تلك الأوقات الجميلة الممتعة التي تجمعنا وتفرقنا على أمل اللقيا في مهرجانات قادمة ،انتهتْ الأزهار وبينها كثير من الحشائش المتطفلة.
الأولى : غياب الشعراء الجيدين والحاصلين على مراكز متقدمة في المهرجانات الأولى مما تسبب في ضعف المهرجان بشكل عام فقد حضر الشعراء وغاب الشعر في كثير من الأماسي بل كنا ننكش بحثا عن الشعر بين أكوام النظم والتسطيح , ولا شك أن سبب ذلك هو غياب العناصر الجيدة من الشعراء وإحجامهم عن المشاركة مما أتاح الفرصة كاملة أمام الشعراء المبتدئين الجدد .. والسؤال ترى ما سبب هذا الإحجام ؟! سألتُ أكثر من واحد , فأجابوا للمحافظة على اللقب ترى.. أي محافظة هذه التي تجعلنا نرتدي عباءة الإحجام والانكفاء على الذات , إن هذا الخوف من إعادة التجربة يدل على أن الشاعر قد حصل بالصدفة على المركز وأنه لا ثقة لديه لا بنفسه ولا بموهبته , فما هو الحل ؟ هل نستمر في التراجع وننقل صورة سيئة عن الشعر في عمان أمام الضيوف وعلى مرأى من الناس عبر الفضائيات ؟ إذن لا داعي من المهرجان أصلا ولتوفر الدولة على نفسها نفقات لن تعطي عنا إلا صورة باهتة سيئة بعيدة عن الحقيقة .
أو لتلتمس الوزارة حلا ينهي هذه الإشكالية , ولا ينتهي عمل اللجنة بانتهاء المهرجان , لتسجل القضية ضد مجهول وتعاد السلبيات إياها في المهرجان القادم.
الثانية : التحكيم , التحكيم , التحكيم :
لا نشك مطلقا في مقدرة المحكمين ولا في أمانتهم وحرصهم على إنجاح الحفل وإنصاف المشتركين لكن يبدو أن اللجان كانت مضغوطة بفترة زمنية محددة جدا وقصيرة جدا , تراوحت من (15 - 19) وتسليم النتائج يوم 21 من الشهر نفسه أي أن الفترة لا تتجاوز أسبوعا واحدا !!! وفي هذا ظلم كبير للنصوص وللمحكمين خاصة في ضوء كثرة عدد النصوص التي ستقرؤها اللجنة وتفرزها , وهي( 74) نصا في الفصيح , أضف إلى كل هذا حذف الإلقاء من التحكيم , والإلقاء هو العنصر الكاشف لمقدرة الشاعر اللغوية ومهاراته .
في تجسيد المعنى وهو أمر قد يكشف ويتكشف عنه أشياء كثيرة , وفي هذا المهرجان كان إلقاء بعض الحاصلين على مراكز متقدمة سيئا , وأحيانا خاطئا , وكان إلقاء الخارجين من المولد بلا حمص في غاية الإتقان , إذن نحمل من المسئولية ؟ بصراحة نحمل المسئولية للجهتين لجنة التحكيم وهيئة المهرجان بالوزارة لأنه خلال أسبوع لا يمكن للناقد أن يقرأ ويتذوق ويفحص بشكل دقيق كل تلك القصائد , فالتحكيم تعايش مع النصوص ومراجعتها مثنى وثلاث وعاشر حتى تصبح النصوص جزءا من ذائقة المحكم وذاكرته , فالتحكيم لا يريد أربعة أيام .
هو يتطلب على الأقل أسبوعين من القراءة والتمحيص والاجتماعات المكثفة , وتظل النصوص معلقة حتى ينتهي الإلقاء وإضافة علامته لكل مشترك , ومن يعتذر عن الإلقاء يستبعد نصه , ثم نحمل لجان التحكيم أيضا شيئا , إذ يجب عليها رفض هذا الضغط الغريب في الوقت , وتوضيح مضاره على العمل بشكل عام . ومن هنا تورط هذا المهرجان في عدم الدقة - والحقيقة لو كنا مكانهم لتورطنا مثلهم – وكانت النتيجة أن طرد النص السيء النص الجيد , وفي هذا من الإحباط للمشترك وغيره الكثير , وهذا ما جعل الشعراء غير المشاركين يكتبون لي رسائل تلفونية محتجين .. هل رأيتي النتائج !! لا تعنفينا مرة ثانية على عدم المشاركة .
الثالثة : فتح الباب أمام قصيدة النثر للمشاركة لضخ دماء جديدة وطاقات تعبيرية جديدة , وحتى لا يبتعد المهرجان عن الواقع الثقافي الحالي في الوطن العربي . الرابعة : توجيه الدعوة المكتوبة للشعراء الكبار وللمكرمين السابقين للحضور فالمهرجان لهم وبهم نجاحه وفشله .
الخامسة : كنا نودُّ أن يكرم الجميع بصفتهم الشخصية من الصحفيين والمشرفين على تنظيم المهرجان من الوزارة والسائقين الملتزمين معنا , بشهادات تقدير نظرا لجهودهم المشكورة الواضحة , ولا داعي لتكريم الفندق الذي أزعجنا طيلة أسبوع , وأفقدنا توازننا , بباراته الأربعة المزعجة يوميا من العاشرة ليلا حتى الصباح حيث تسكتْ عن الإزعاج المباح .
السادسة : الاحتراز : كثيرا ما ترد للمهرجانات نصوص قوية لأسماء مجهولة وغير معروفة على الساحة أو مبتدئه وهنا لابد من وقفة ولابد من لجنة للفحص لامتحان قدرات صاحب هذا النص , وهذا الاقتراح تقدمنا به من المهرجان الثاني , حيث كنت أترأس لجنة الشعر الشعبي واستبعدت ُ نصين كانا في منتهى القوة بعد التشاور مع أعضاء اللجنة وأخذ رأي رئيس المهرجان آنذاك بالموافقة , للشك في كاتباتهما وهو ما أثبتت صحته الأيام .
هذه السرقات الأدبية وكتابة النصوص لمن هم ليسوا بشعراء جيدين للفوز يحدث لدينا كثيرا والسبب الكسب المادي , فإن ربح النص فالمبلغ مناصفة بين الكاتب والشاعر المزيف , أو تتم الصفقة لغاية نجهلها لتموج الساحة بالمزيفين , إن الشك من حسن الفطن , يقول ( كنت ) مهما كنت متأكدا تماما , دع للشك 1 % .
أخيرا : في ضوء هذه المعطيات لابد أن تعدل الوزارة من أجندتها وبرنامجها للمهرجانات القادمة , وإلا لصمت الشعراء الحقيقيون , وأحجموا عن المشاركة تمشيا مع مقولة أحد الشعراء الشباب المحتجين على التقييم في مهرجان سابق ( ثرثرتُ كثيرا , وآن لي أن أصمت ) .
المصدرهنا
احترامي للجميـــع
!!!
كـ
الـود
ـل
:: ::
:: والسموحة ::
:: ::
~:●الـظاهـري ●:~.
[/FONT]
MS"]
:: ::
:: بسم الله الرحمن الرحيم ::
:: ::
أخبار بتاريخ28 ذو الحجة 1429
,,,
إذن سَمَرنا وأنفضَّ السامر , أتينا من كل حدب وصوب وتجمعنا في محبة الشعر وتمتعنا بشميم عرار البريمي , لأننا نعلم أنه ما بعد العشية من عرار , ومن حدائق المهرجان الغناء قطفنا عدة قطوف ,وهي قطوف بعضها بهي فواح الأريج , وبعضها حشائش ضارة لا يجب أن تضم إلى الباقة ولأننا رصدنا المشهد الشعري هناك , ننقل إليكم هذه الأزاهير والحشائش ولا هدف لنا سوى أن يكون مهرجاننا القادم كله أزاهير عبقة .
الزهرة الأولى : مهداة إلى صاحب السمو السيد فاتك بن فهر آل سعيد رئيس المهرجان الذي كان حضوره بهيا أنيقا بذوقه وبشاشته مع الجميع فهاهو في مدخل الفندق يقف ويجلس مرة إثر مرة مسلـِّما ومرحبا بالشعراء وبالعاملين في المهرجان , الكبير منهم والصغير بروح المودة والتواضع الجم ليثبت لنا بأن الأصل الكريم لا ينبت سوى النبت الطيب والخلق الكريم .
الزهرة الثانية : إلى والي البريمي سعادة الدكتور سليمان بن سعود بن على الجابري وهو خير واجهة للمسئول المثقف الحريص على إيصال رسالة مفادها أن الوظيفة تكليف وليس تشريف ومن ثم رافق فعالياتنا منذ أول يوم إلى نهايتها حتى في افتتاح فعاليات الصباح , وفي الدعوة غير الرسمية التي وجهت للشعراء من قبل إحدى الأسر الكريمة هناك , وهو في كل ذلك نرآه متوشحا ابتسامة الترحيب والود التي تمسح عنا كل مداعبات البرد التي داعبتنا بها البريمي بشيء كبير من الشقاوة.
الزهرة الثالثة : إلى أهل البريمي الكرام , إلي مشايخها أعيانها مسئوليها شعرائها فرقتها الشعبية التي تستقبلنا كل يوم , شرطتها ورجال أمنها , وحتى بردها الذي لم نستعد له ,الزهرة الرابعة : إلى الأستاذين الشاعرين المكرمين تهنئة خاصة , وإلى كل العاملين من صحفيين ومن موظفي وزارة التراث المنظمين , وسائقي المراسم من الشباب الملتزم المتأنق شكلا ومضمونا .
أما بقية الأزاهير فسنضمها في باقات كبيرة لكل الشعراء المشتركين والذين لم يشتركوا وتابعونا بقلوبهم وتعليقاتهم أولا بأول , وإلى تلك الأوقات الجميلة الممتعة التي تجمعنا وتفرقنا على أمل اللقيا في مهرجانات قادمة ،انتهتْ الأزهار وبينها كثير من الحشائش المتطفلة.
الأولى : غياب الشعراء الجيدين والحاصلين على مراكز متقدمة في المهرجانات الأولى مما تسبب في ضعف المهرجان بشكل عام فقد حضر الشعراء وغاب الشعر في كثير من الأماسي بل كنا ننكش بحثا عن الشعر بين أكوام النظم والتسطيح , ولا شك أن سبب ذلك هو غياب العناصر الجيدة من الشعراء وإحجامهم عن المشاركة مما أتاح الفرصة كاملة أمام الشعراء المبتدئين الجدد .. والسؤال ترى ما سبب هذا الإحجام ؟! سألتُ أكثر من واحد , فأجابوا للمحافظة على اللقب ترى.. أي محافظة هذه التي تجعلنا نرتدي عباءة الإحجام والانكفاء على الذات , إن هذا الخوف من إعادة التجربة يدل على أن الشاعر قد حصل بالصدفة على المركز وأنه لا ثقة لديه لا بنفسه ولا بموهبته , فما هو الحل ؟ هل نستمر في التراجع وننقل صورة سيئة عن الشعر في عمان أمام الضيوف وعلى مرأى من الناس عبر الفضائيات ؟ إذن لا داعي من المهرجان أصلا ولتوفر الدولة على نفسها نفقات لن تعطي عنا إلا صورة باهتة سيئة بعيدة عن الحقيقة .
أو لتلتمس الوزارة حلا ينهي هذه الإشكالية , ولا ينتهي عمل اللجنة بانتهاء المهرجان , لتسجل القضية ضد مجهول وتعاد السلبيات إياها في المهرجان القادم.
الثانية : التحكيم , التحكيم , التحكيم :
لا نشك مطلقا في مقدرة المحكمين ولا في أمانتهم وحرصهم على إنجاح الحفل وإنصاف المشتركين لكن يبدو أن اللجان كانت مضغوطة بفترة زمنية محددة جدا وقصيرة جدا , تراوحت من (15 - 19) وتسليم النتائج يوم 21 من الشهر نفسه أي أن الفترة لا تتجاوز أسبوعا واحدا !!! وفي هذا ظلم كبير للنصوص وللمحكمين خاصة في ضوء كثرة عدد النصوص التي ستقرؤها اللجنة وتفرزها , وهي( 74) نصا في الفصيح , أضف إلى كل هذا حذف الإلقاء من التحكيم , والإلقاء هو العنصر الكاشف لمقدرة الشاعر اللغوية ومهاراته .
في تجسيد المعنى وهو أمر قد يكشف ويتكشف عنه أشياء كثيرة , وفي هذا المهرجان كان إلقاء بعض الحاصلين على مراكز متقدمة سيئا , وأحيانا خاطئا , وكان إلقاء الخارجين من المولد بلا حمص في غاية الإتقان , إذن نحمل من المسئولية ؟ بصراحة نحمل المسئولية للجهتين لجنة التحكيم وهيئة المهرجان بالوزارة لأنه خلال أسبوع لا يمكن للناقد أن يقرأ ويتذوق ويفحص بشكل دقيق كل تلك القصائد , فالتحكيم تعايش مع النصوص ومراجعتها مثنى وثلاث وعاشر حتى تصبح النصوص جزءا من ذائقة المحكم وذاكرته , فالتحكيم لا يريد أربعة أيام .
هو يتطلب على الأقل أسبوعين من القراءة والتمحيص والاجتماعات المكثفة , وتظل النصوص معلقة حتى ينتهي الإلقاء وإضافة علامته لكل مشترك , ومن يعتذر عن الإلقاء يستبعد نصه , ثم نحمل لجان التحكيم أيضا شيئا , إذ يجب عليها رفض هذا الضغط الغريب في الوقت , وتوضيح مضاره على العمل بشكل عام . ومن هنا تورط هذا المهرجان في عدم الدقة - والحقيقة لو كنا مكانهم لتورطنا مثلهم – وكانت النتيجة أن طرد النص السيء النص الجيد , وفي هذا من الإحباط للمشترك وغيره الكثير , وهذا ما جعل الشعراء غير المشاركين يكتبون لي رسائل تلفونية محتجين .. هل رأيتي النتائج !! لا تعنفينا مرة ثانية على عدم المشاركة .
الثالثة : فتح الباب أمام قصيدة النثر للمشاركة لضخ دماء جديدة وطاقات تعبيرية جديدة , وحتى لا يبتعد المهرجان عن الواقع الثقافي الحالي في الوطن العربي . الرابعة : توجيه الدعوة المكتوبة للشعراء الكبار وللمكرمين السابقين للحضور فالمهرجان لهم وبهم نجاحه وفشله .
الخامسة : كنا نودُّ أن يكرم الجميع بصفتهم الشخصية من الصحفيين والمشرفين على تنظيم المهرجان من الوزارة والسائقين الملتزمين معنا , بشهادات تقدير نظرا لجهودهم المشكورة الواضحة , ولا داعي لتكريم الفندق الذي أزعجنا طيلة أسبوع , وأفقدنا توازننا , بباراته الأربعة المزعجة يوميا من العاشرة ليلا حتى الصباح حيث تسكتْ عن الإزعاج المباح .
السادسة : الاحتراز : كثيرا ما ترد للمهرجانات نصوص قوية لأسماء مجهولة وغير معروفة على الساحة أو مبتدئه وهنا لابد من وقفة ولابد من لجنة للفحص لامتحان قدرات صاحب هذا النص , وهذا الاقتراح تقدمنا به من المهرجان الثاني , حيث كنت أترأس لجنة الشعر الشعبي واستبعدت ُ نصين كانا في منتهى القوة بعد التشاور مع أعضاء اللجنة وأخذ رأي رئيس المهرجان آنذاك بالموافقة , للشك في كاتباتهما وهو ما أثبتت صحته الأيام .
هذه السرقات الأدبية وكتابة النصوص لمن هم ليسوا بشعراء جيدين للفوز يحدث لدينا كثيرا والسبب الكسب المادي , فإن ربح النص فالمبلغ مناصفة بين الكاتب والشاعر المزيف , أو تتم الصفقة لغاية نجهلها لتموج الساحة بالمزيفين , إن الشك من حسن الفطن , يقول ( كنت ) مهما كنت متأكدا تماما , دع للشك 1 % .
أخيرا : في ضوء هذه المعطيات لابد أن تعدل الوزارة من أجندتها وبرنامجها للمهرجانات القادمة , وإلا لصمت الشعراء الحقيقيون , وأحجموا عن المشاركة تمشيا مع مقولة أحد الشعراء الشباب المحتجين على التقييم في مهرجان سابق ( ثرثرتُ كثيرا , وآن لي أن أصمت ) .
المصدرهنا
احترامي للجميـــع
!!!
كـ
:: ::
:: والسموحة ::
:: ::
~:●الـظاهـري ●:~.
[/FONT]