السَعيدي
<font color="#ff0000">¬°•| إداري سابق|•°¬</span></
إسدال الستار على مهرجان الشعر العماني السادس
اختتمت مساء يوم أمس الخميس 25-12-2008 بمسرح حصن الخندق فعاليات مهرجان الشعر العماني السادس في حفل أقيم تحت رعاية معالي السيد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير البيئة والشؤون المناخية وبحضور صاحب السمو السيد فاتك بن فهر بن تيمور آل سعيد الأمين العام رئيس لجنة الإشراف، وعدد من كبار وأعيان الولاية.
وأنطلق حفل الاختتام بعرض فلم وثائقي عن فعاليات المهرجان، عرض فيه أهم الأحداث التي دارت في المهرجان منذ انطلاقه يوم السبت الماضي، ثم بعد ذلك ألقى كلاَ من رئيسي لجان التحكيم المهندس سعيد بن محمد الصقلاوي رئيس لجنة تحكيم الشعر الفصيح وسعادة الشيخ علي بن أحمد الشامسي رئيس لجنة تحكيم الشعر الشعبي بيانا اللجنتين أوضحا من خلال بيان كل لجنة كيفية تلقي النصوص الشعرية من قبل اللجنة المنضمة وعدد القصائد، والمعايير المطلوبة في النصوص المشاركة، بعدها تم الإعلان عن الشعراء الفائزين على مستوى الشعر الفصيح والشعبي، وقد اختيرت عشر قصائد من كل فئة.
فعلى مستوى الشعر الفصيح حصلت على المركز الأول قصيدة ( ما يحتاجه غريب لموت صوفي) للشاعرة عائشة بنت محمد بن ماجد السيفية، وحصلت على المركز الثاني قصيدة ( ضوء في حويصلة اليمام ) للشاعر يونس بن مرهون بن يوسف البوسعيدي، والمركز الثالث قصيدة ( وحدك لا تسافر مرتين ) للشاعر خالد بن علي بن خميس المعمري، والمركز الرابع قصيدة ( رؤى وطن ) للشاعر هشام بن ناصر بن علي الصقري، والمركز الخامس قصيدة ( اشتعال أخر لأول اليأس ) للشاعر أحمد بن هلال بن محمد العبري، والمركز السادس قصيدة ( جسدي خرقة تبر ) للشاعر عقيل بن درويش بن يوسف اللواتيا، والمركز السابع قصيدة ( شاردة في الرمل ) للشاعر إسحاق بن محفوظ بن خلفان الخنجري، والمركز الثامن قصيدة ( إلى أين فر القصيد ) للشاعر عبدالله بن أحمد بن علي الكعبي، والمركز التاسع قصيدة ( حتى إذا عزف الشتات ) للشاعر محمد بن علي بن مسعود العوفي، اما في المركز العاشر فقد جائت القصيدة ( لا تعتذر عن رحيلك ) للشاعر يعقوب بن ناصر بن علي المفرجي.
وفي الشعر الشعبي فقد جائت في المركز الأول قصيدة ( ثوج الغريب ) للشاعر حمود بن سليمان بن حمود الحجري، وحلت في المركز الثاني قصيدة ( صوت الأرض ) لصاحبها ناصر بن خميس بن محمد الغيلاني، والمركز الثالث كان من نصيب قصيدة ( صوت الأرض ... شاهد المذبحة ) للشاعر أحمد بن سالم بن عبدالله الجحفلي، والمركز الرابع قصيدة ( في دربها لوز ) لطاهر بن خميس بن سعيد العميري، وفي المركز الخامس قصيدة ( شرفة وحلم ) للشاعرة أنيسة بنت محمد بن سعيد العوفية، والمركز السادس قصيدة ( خنجر حناياي ) لمنال بنت عبدالله بن ناصر النوفلية، والمركز السابع قصيدة ( البردة ) للشاعر علي بن عبدالله بن سعيد الراسبي، والمركز الثامن قصيدة ( شغب المحاني ) لجمعة بن جميل بن طناف الخميسي، والمركز التاسع قصيدة ( تمرد ) لأحمد بن خلف بن محمد الشيدي، أما المركز العاشر فقد وزع بين قصيدتين تعادلتا في النقاط وهما قصيدة ( ترانيم ومنافي ) للشاعر محمد بن صالح بن محمد الصالحي وقصيدة ( دحرجة ) للشاعر محمد بن خلفان بن محمد المشرفي. كما تم تكريم عدد من ضيوف المهرجان و أعضاء لجنة التحكيم والإعلاميون
.
وفي إطار الاحتفال باختتام المهرجان قامت احدا الفرق الشعبية بالولاية بعرض لفن الحربية وذلك في الساحة الخارجية لحصن الخندق ليسدل بعدها الستار على مهرجان الشعر العماني السادس الذي حقق نجاح كبير تميز بحسن التنظيم وتطور مبهر عما كان علية في الأعوام المنصرمة.
كان معكم من قلب الحدث
الارجنتيني البار
عدسة وتقرير: الأرجنتيني البار
اختتمت مساء يوم أمس الخميس 25-12-2008 بمسرح حصن الخندق فعاليات مهرجان الشعر العماني السادس في حفل أقيم تحت رعاية معالي السيد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير البيئة والشؤون المناخية وبحضور صاحب السمو السيد فاتك بن فهر بن تيمور آل سعيد الأمين العام رئيس لجنة الإشراف، وعدد من كبار وأعيان الولاية.
وأنطلق حفل الاختتام بعرض فلم وثائقي عن فعاليات المهرجان، عرض فيه أهم الأحداث التي دارت في المهرجان منذ انطلاقه يوم السبت الماضي، ثم بعد ذلك ألقى كلاَ من رئيسي لجان التحكيم المهندس سعيد بن محمد الصقلاوي رئيس لجنة تحكيم الشعر الفصيح وسعادة الشيخ علي بن أحمد الشامسي رئيس لجنة تحكيم الشعر الشعبي بيانا اللجنتين أوضحا من خلال بيان كل لجنة كيفية تلقي النصوص الشعرية من قبل اللجنة المنضمة وعدد القصائد، والمعايير المطلوبة في النصوص المشاركة، بعدها تم الإعلان عن الشعراء الفائزين على مستوى الشعر الفصيح والشعبي، وقد اختيرت عشر قصائد من كل فئة.
فعلى مستوى الشعر الفصيح حصلت على المركز الأول قصيدة ( ما يحتاجه غريب لموت صوفي) للشاعرة عائشة بنت محمد بن ماجد السيفية، وحصلت على المركز الثاني قصيدة ( ضوء في حويصلة اليمام ) للشاعر يونس بن مرهون بن يوسف البوسعيدي، والمركز الثالث قصيدة ( وحدك لا تسافر مرتين ) للشاعر خالد بن علي بن خميس المعمري، والمركز الرابع قصيدة ( رؤى وطن ) للشاعر هشام بن ناصر بن علي الصقري، والمركز الخامس قصيدة ( اشتعال أخر لأول اليأس ) للشاعر أحمد بن هلال بن محمد العبري، والمركز السادس قصيدة ( جسدي خرقة تبر ) للشاعر عقيل بن درويش بن يوسف اللواتيا، والمركز السابع قصيدة ( شاردة في الرمل ) للشاعر إسحاق بن محفوظ بن خلفان الخنجري، والمركز الثامن قصيدة ( إلى أين فر القصيد ) للشاعر عبدالله بن أحمد بن علي الكعبي، والمركز التاسع قصيدة ( حتى إذا عزف الشتات ) للشاعر محمد بن علي بن مسعود العوفي، اما في المركز العاشر فقد جائت القصيدة ( لا تعتذر عن رحيلك ) للشاعر يعقوب بن ناصر بن علي المفرجي.
وفي الشعر الشعبي فقد جائت في المركز الأول قصيدة ( ثوج الغريب ) للشاعر حمود بن سليمان بن حمود الحجري، وحلت في المركز الثاني قصيدة ( صوت الأرض ) لصاحبها ناصر بن خميس بن محمد الغيلاني، والمركز الثالث كان من نصيب قصيدة ( صوت الأرض ... شاهد المذبحة ) للشاعر أحمد بن سالم بن عبدالله الجحفلي، والمركز الرابع قصيدة ( في دربها لوز ) لطاهر بن خميس بن سعيد العميري، وفي المركز الخامس قصيدة ( شرفة وحلم ) للشاعرة أنيسة بنت محمد بن سعيد العوفية، والمركز السادس قصيدة ( خنجر حناياي ) لمنال بنت عبدالله بن ناصر النوفلية، والمركز السابع قصيدة ( البردة ) للشاعر علي بن عبدالله بن سعيد الراسبي، والمركز الثامن قصيدة ( شغب المحاني ) لجمعة بن جميل بن طناف الخميسي، والمركز التاسع قصيدة ( تمرد ) لأحمد بن خلف بن محمد الشيدي، أما المركز العاشر فقد وزع بين قصيدتين تعادلتا في النقاط وهما قصيدة ( ترانيم ومنافي ) للشاعر محمد بن صالح بن محمد الصالحي وقصيدة ( دحرجة ) للشاعر محمد بن خلفان بن محمد المشرفي. كما تم تكريم عدد من ضيوف المهرجان و أعضاء لجنة التحكيم والإعلاميون
.
وفي إطار الاحتفال باختتام المهرجان قامت احدا الفرق الشعبية بالولاية بعرض لفن الحربية وذلك في الساحة الخارجية لحصن الخندق ليسدل بعدها الستار على مهرجان الشعر العماني السادس الذي حقق نجاح كبير تميز بحسن التنظيم وتطور مبهر عما كان علية في الأعوام المنصرمة.
كان معكم من قلب الحدث
الارجنتيني البار