فَلْسَفَةٌْ}~ مِنْ مَقْهَى زُحَلٍ!

[رَحِيْلُ الْودّ]

مدخل}ْ~

ح ــينما نُطرقُ بأننا مُخطئونَ ومُذنبونَ ، لا نَملِكُ قدرةً لمُناقشةِ بَعضْ الكْلِم ..نحنُ بياضٌ بكلِ أنْواعِ الدسم !!

نُخطئُ ببرَأءة ...
وننتظرُ بأمل انْ نتعلم ونكبُر !!

وخجلٌ يلفُنا من رفعِ آكفِ الدُعاء بعد الذنب !!
وكرمٌ يغمُرنا حينما نعَلمُ بانه قابلُ التوب ..​

لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

سمعتهم }ْ~

جرائد شعبية ..

لا أعَرفُ مالذي يقصِدوُنه ُبجرائدَ شعبية، لْكنهُ مفَهموم يروقُني جداً ، أراهُ تعبيراً عنْ التخبط واللامبالاة واللاأناقة !!

وماهو أجْمَل ،انّ هذا التَعبيِر يقترنُ بالتحَذير ..(يا مَعشِر النِساء : لا تكوننّ كجرائدٍ شعبية، فالرجلُ يتمَيزُ بحاسة تاسعة هي التفَرقةُ والبحث )
​

تخ ــبط​

الفلسفة !!​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

بعيداً عنْ هَرجٍ ومَرّج
حَدّيثٌ أشّبهُ بِساحَاتٍ مُراهِقةٍ عِربيّة تُشعّلُ سِيجارة العِتابِ دوُنَ عِتاب !!
نّحنُ نُصدقُ أنّ القِلبَ الأبيضَ قلبٌ يُسامِح ، وهَذهِ صِفةٌ يمتدِحُنا بِها كَثَير لأنّها مِنْ نَصيبِنا !!

ونحَنُ أيضّاً لدَى سيكُولوُجِيةِ الأحّقادِ أغّبيْاءَ !! وسُذج ،،

ويُصبِحُ حينها لدى حَديثِ المَساءِ لا فَرقَ بيَن ضَغِيْنة وعِتابْ ..

ولكِنْ هنُاكَـ فَرقٌ بيَنْ صِبرٍ ويقينْ وتَهجُمٍ مُؤلمٍ حَزينْ ..

أَهُو غَباءَ ؟! أم ذَكَاءَ ؟!

لا يَهُم المُهِم أنَني يا ذَاتِي عَلى مَسَرحِ العُمرِ قدّ مَثلتُ كُلّ الآدّوارِ فسَقَطَ الناسُ في أعَمَاقِ ذاتَي ..

ومِنْ اليومِ وصَاعِداً " تعِلمت " ،،

إلا

عَنْ صِدّقِ مشَاعِري ما زِلتُ أْبكي نّزفهَا !! فشُكراً لكَ يا جَرحُ ..​

فلس ــفة مَشُلولة !!​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

السـلام عليڪم ورحمــة الله وبرڪآتــه
يسعــدليے صبآحڪَم \ مسآڪَــم

...||مدخــل..||~

أنا من الامارات يكفيني هواها
ويبري لوعتي شربي لماها
وشوفي من نبيه ومن نوده
غزال تابع قلبي هواها...
​

إمـارتي إمـاراتي إليـن الموت ..أماراتـي أمارتـي بعالي الصوت ...~

[

..||مخـرج..||~

غزال ضيعت عقلي وروحي
رمت قلبي وقلبي ما رماها
لها بالروح وفوادي موده
ولا شي من أحوالي خفاها

​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

يوم [يعورني راسي] ، أصيح

أقول مستعدة أدفع عُمري بس أصح !

لا

بسكت وبسمع !!

عندي اذنين وفم يعني سمعي اقوى !

بيجذبني تخصص المستشفيات في فحص راسي !

بس البندول يجذبني اكثر

درهم واحد وانته والخير ارباعه !!
​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

إن الإحترام الذي تودعه التربية الحرة والحقيقية لأولياء الأمور في ذات الأبناء ،
قادراً على أن يلد عقلاً جديداً يجعله احساس مرهف ان يحترم !!
وقادر تارة آخرى أن يشل حركات القلب والعقل معاً

إن ذات لا تستطيع الأحترام ، لن تستطيع التقدير
ولن ترى بين إحدى عشر عينيها سوى الغضب ،
الذي يكرهه ليمحق كل جميل ..

هل يصبح الإعتراف بأن أحدهم كان علمٌ في رأسه نار أمراً صعباً ،
لدى احقاد هي من فعل الشيطان ؟!

تجبرنا العلاقات الأنسانية أحيان بالتقرب من بعض المستضعفين ،
ما قد يثير الشفقة والاستغراب في آن واحد
في أن نحبهم
وقد تكون هناك صلة بين حبنا من قلب يعشق أو قلب يرحم ..

قد لا يعلو صوتي سكين تغرس في زبد حديث ،
لكنك يا خربشة الجرانيت ذات تعلمتي أن تحبي وتعترفي بحب وتسامحي
وتقولين أنكِ كنتِ ومازلتِ " تحبين " وبإحترام مفرط !!​

ودّ​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

لأن اليقين يزخــــــــــر بمعالم روحي ،، فأنا أعلم جيدا أنه لا صوت بعد سلالة الموت يعلو صوتي ..كل الأمور تحسب بثقافة الأسواق ومقاعد الجامعات البالية تسجن هواة الرحيل في جدل الالتفاف حول الحقائق

ولأن كل الطرق تؤدي إلى البريمـي"،، فالسمع أضحى بلا كفوف ميزان..
أرفعه وأخرى أخفضه وفي الحالتين انا وحدي أرتقي لانني اتبع هوى الفكر الذي اقدره في تسابيح نهار يئن من تكدسات علم وزمن لم يثمرا ابدا

ياجامعة منحت روادها كل أساطير الحوار أصبحت مملة دون صعوبات ،و انا لا احب السهل ولا امنح هيمنتهم إلا جميــــــــــــــلا ومعطاء ، ومن ينتسب لجامعتنا العتيقة سيوقد مشاعره جمالا روحيا لانها المفرد رقم (1) تعلمك معنى القبول دون قبول ،،وأن مكارم الاخلاق ثقافة تعلــــــــــــــــو الأسواق، وقد أمنح دخان الكلمات رائحة للمســك تتغلغل حتى في ثقب الابرة لتصل ذلك السجن الفاني ،هيئتي تغيرت واصبحت اهمس بلطف وامشي إليهم معهم بمنطر حسن وبتمـــــــــــــهل وقالت لي أمة تقطن في جهة خامسة مقلوبة انت قدوة حسنة نرضاها !!!

فكيف أقصد المسك إليكم ولا يصل إلا إليهم ،، قد أكون أخطات ،،ربمــــــــــــــا لست أدري ولكنني أستطيع ان أعاود الكرة كما قال لنا أستاذنا في جامعتنا العتيقة وأصل فينا معاني جميلة للأخلاق ،،

لكنه لم يكن من ديننا ويدعو هكــــــــــذا دعوة لتبرئة الذمة؟؟


أليس في ديننا فسحــــــــــــــــة ،،،

فلسفة عتاب حينمــا سقط الحرف في شرك جاهل ..

ودّ​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

لم تكن لي غاية !
ولم أقل انك الطريق !

بل كُنت عنواني [ سهيـل] عُنواني !

إيها النجم الذي بتُ ليلي أحلم بقطف ثماره ، لطالما سكنتُ خيالي أستسقي مطرك الحزين !
كان يكفيني أن أشعر بقربك حتى اغرق في غيمة ثقة بأنك ستهطل سلاماً على قلبي !

أتدري يا نجمي البعــيد ،
سأبقى سعيدة بغيابك لأنني ادركت الأن انك لن تكون إلا بريقاً من الذكريات يرتعدُ أمامي ،
لذا سأعيش أتنفس لهجتك المزدوجة !
وغرورك الطاغي
وبعدك المؤلم !

سأبقى أرتشف الدمع الذي آزرني ! وهو يقول

سيذكر محاولاتكِ للرقي إليه !

يكفيني شرفاً أني أحب سعادتك حتى النخاع !
ويكفيني ألماً أنني قد اواجه موتي ولم ألمس وجنتيك يا نجمي لآقول هآناذا وكفى !!


وداعاً​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

نسعى لأفضل ويحطمنا الأقربون !!
نموت ونحن أقرب إلى اللبلاب ..
والخير فينا ميراث ،،

لا نحاسب ولا نعاتب ، فقط نبكي دون توقف !

لاني [أحبهم]​

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

المجاملات نفاق اجتماعي اصبحنا لا نستغني عنه !!
لانه يسّهل الامور !!

نفاق لا نكترث لحرمته ، وما نفكر به حوائجنا الدنيوية وتوازن معادلة الاتيكيت وفن التعامل !!
فأختلط اللطف بالمجاملة اختلاط الحابل بالنابل !!

وأصابنا عشى ليلي عن نور الحقيقة المؤدبة !!


ودّ​

 

[الربيعي]

لم تكن لي غاية !
ولم أقل انك الطريق !

بل كُنت عنواني [ سهيـل] عُنواني !

إيها النجم الذي بتُ ليلي أحلم بقطف ثماره ، لطالما سكنتُ خيالي أستسقي مطرك الحزين !
كان يكفيني أن أشعر بقربك حتى اغرق في غيمة ثقة بأنك ستهطل سلاماً على قلبي !

أتدري يا نجمي البعــيد ،
سأبقى سعيدة بغيابك لأنني ادركت الأن انك لن تكون إلا بريقاً من الذكريات يرتعدُ أمامي ،
لذا سأعيش أتنفس لهجتك المزدوجة !
وغرورك الطاغي
وبعدك المؤلم !

سأبقى أرتشف الدمع الذي آزرني ! وهو يقول

سيذكر محاولاتكِ للرقي إليه !

يكفيني شرفاً أني أحب سعادتك حتى النخاع !
ويكفيني ألماً أنني قد اواجه موتي ولم ألمس وجنتيك يا نجمي لآقول هآناذا وكفى !!


وداعاً​

كلماااااااااااااات ُ جميلة وحس ٌ مُرهف ...
لقد اثرت في ّ كلماتك ِ وجعلتني أستشعرها حقا ً وصدقا ً ...!!

كم من إنسان ٍ لم تدمع عيناه ُ البتة َ ... ولكن ّ قلبة غارق ٌ في عَبراته ...!!

شكرا ً لك ِ سيدتي (( رحيل الود )) ..

 

[رَحِيْلُ الْودّ]

​

أحياناً نتساءل بغباء ..
كم من الوقت مضى وانت/ ـتِ تدير لي ظهركـ !!

هل نحن حقيقة بحاجة لمعرفة المدة تلك
ام هل سيزيدنا معرفة المدة شي سوى العذاب المتأجج ..

ليس حباً

كلا !!

ليس إخاءاً

كلا !!

بل هو فراغ لا مبرر له ،
نهرب كي لا نعترف به ،
ثم نصمت كي يقتلنا كرسي ياخذ شكلنا ونأخذ شكله من كثرة الأنتظار !!


فكم من الوقت مضى ونحن نتشكل هكذا !!​