علي سعيد المقبالي
¬°•| عضو مميز |•°¬
- إنضم
- 3 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 225
تقرير حمدان العلوي
تصوير عبدالله سلطان العلوي ومحمدالعلوي ومحمد الخنبشي ويمنة السالمية (إشرقة نورها قابوس) ملحمة وطنية أطلقتها الجمعية العمانية للفنون التشكيلية وهاهي محطتها الثانية تحط رحالها بمحافظة البريمي بعد العاصمة مسقط لتجوب محافظات السلطنة الاحدى عشر .
حيث يشهد مشروع (إشرقة نورها قابوس )مشاركة واسعة تظم مختلفة النماذج من أطياف وشرائح المجتمع لتعكس رحابة الفن التشكيلي بالتعبير بلغة واحدة عما تكنة القلوب من حب وولاء لباني نهضة عمان من خلال التوثيق الفني لعدد(1970)لوحة تشكيلية إشارة الى انبثاق فجر النهضة المباركة في ذلك العام
وما الفن انها الا رسالة سامية مقدسة يعبر عنها الفنان بحس(مرهف)وشعور رقيق وعاطفة جياشة وبصيرة قوية وأفق اوسع وادراك ناضج لغاية تعيد الخيال والتفكير والملاحظة يتواكب مع مايحيط من احداث ومواقف .
وهنا تبرز اللوحة الفنية المعبرة للعرض الفني (لايت آوتس)وكانها تقول إسألوا قمم الجبال في خصب ومدحا وبخا وعن جبال فوق الماء تتراقص كالفراشات وتشعرنا بأن أجسادنا صعدت فوق اكتاف الجبال تحملنا نحو قرية ألهمها قدوم الأحبة من حارات مسقط فيهب ساكنوها كرماء ماشحت أناملهم وأرتجت مأثرهم .
وتعابير رنانة ماحملة العرض المقدم في تدشينة وكأنة يقول إسألوا الرمال بين البريمي والسنينة رمال كتبنا فوقها قصصا أخبرتنا عن دموع العاشقين وقد ذابت في أجوافها وبقيت رائحتها زكية يشمها من كان وفياً للقلب وماهوى،فاذا استحضرات ذكراهم لامست آثار خدود نامت فوق الرمال شاخصة نحو السماء بأبصارها أصبحت
(اشرقة نورها قابوس )
حيث يشهد مشروع (إشرقة نورها قابوس )مشاركة واسعة تظم مختلفة النماذج من أطياف وشرائح المجتمع لتعكس رحابة الفن التشكيلي بالتعبير بلغة واحدة عما تكنة القلوب من حب وولاء لباني نهضة عمان من خلال التوثيق الفني لعدد(1970)لوحة تشكيلية إشارة الى انبثاق فجر النهضة المباركة في ذلك العام
وما الفن انها الا رسالة سامية مقدسة يعبر عنها الفنان بحس(مرهف)وشعور رقيق وعاطفة جياشة وبصيرة قوية وأفق اوسع وادراك ناضج لغاية تعيد الخيال والتفكير والملاحظة يتواكب مع مايحيط من احداث ومواقف .
وهنا تبرز اللوحة الفنية المعبرة للعرض الفني (لايت آوتس)وكانها تقول إسألوا قمم الجبال في خصب ومدحا وبخا وعن جبال فوق الماء تتراقص كالفراشات وتشعرنا بأن أجسادنا صعدت فوق اكتاف الجبال تحملنا نحو قرية ألهمها قدوم الأحبة من حارات مسقط فيهب ساكنوها كرماء ماشحت أناملهم وأرتجت مأثرهم .
وتعابير رنانة ماحملة العرض المقدم في تدشينة وكأنة يقول إسألوا الرمال بين البريمي والسنينة رمال كتبنا فوقها قصصا أخبرتنا عن دموع العاشقين وقد ذابت في أجوافها وبقيت رائحتها زكية يشمها من كان وفياً للقلب وماهوى،فاذا استحضرات ذكراهم لامست آثار خدود نامت فوق الرمال شاخصة نحو السماء بأبصارها أصبحت
(اشرقة نورها قابوس )
التعديل الأخير: