خدمة الدانه
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
- إنضم
- 2 مايو 2014
- المشاركات
- 39
التحلي بمكارم الأخلاق والالتزام بها مطلب شرعي وإنساني، وباب لدخول الجنة والنجاة من النار، والحرص على الأخلاق الكريمة، والتحلي بها دليل إيمان وخير عظيم في قلب العبد، ومما يساعد على ذلك :
• أولاً- القراءة الكثيرة والمستمرة في النصوص الآمرة بالخلق الكريم وفضل أصحابه، وخطر التخلق بالأخلاق السيئة، وقلما يخلو كتاب من كتب السنة الشريفة إلا وفيه جمع كبير من أقوال النبي -صلى الله عليه وسلم- في ذلك، بل أفرد العلماء في ذلك مصنفات مستقلة ككتاب مكارم الأخلاق ومعاليها للخرائطي، وهو في مجلدين ضخمين نفيس جداً في بابه.
• ثانياً: القراءة في كتب السيرة للوقوف على حاله صلى الله عليه وسلم من الخلق، حتى شهد له ربه بذلك في القرآن فقال: "وإنك لعلى خلق عظيم"[القلم: 4]، ولا يخفى أن نبينا محمداً -صلى الله عليه وسلم- هو القدوة والأسوة لنا، فإذا ما عرفنا خلقه وطباعه وكنا جادين في نيل شرف الاتباع دفعنا هذا للتخلق بأخلاقه، والتأسي بطباعه عليه الصلاة والسلام.
• ثالثاً: النظر في سير الصحابة والتابعين ومن نهج نهجهم وسار على طريقتهم، فإن ذلك مهيج للنفوس ومسهل لها الاقتداء والاهتداء.
• رابعاً: مصاحبة أصحاب الخلق الحميد، فإن كل قرين بالمقارن يقتدي.
• خامساً: تربية النفس على مواقف عملية تتطلب منها خلقاً كريماً؛ ليكون ذلك بمثابة الاختبار لها.
• سادساً: الإلحاح على الله بأن يمن عليك بالخلق الكريم، ومن دعائه عليه الصلاة والسلام: "اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئ الأخلاق فإنه لا يصرف عني سيئها إلا أنت" أخرجه مسلم(771) من حديث علي بن أبي طالب –رضي الله عنه-.
• سابعاً: تذكر العاقبة الحسنة من الخلق الجميل، والعاقبة السيئة للخلق الرديء .
• أولاً- القراءة الكثيرة والمستمرة في النصوص الآمرة بالخلق الكريم وفضل أصحابه، وخطر التخلق بالأخلاق السيئة، وقلما يخلو كتاب من كتب السنة الشريفة إلا وفيه جمع كبير من أقوال النبي -صلى الله عليه وسلم- في ذلك، بل أفرد العلماء في ذلك مصنفات مستقلة ككتاب مكارم الأخلاق ومعاليها للخرائطي، وهو في مجلدين ضخمين نفيس جداً في بابه.
• ثانياً: القراءة في كتب السيرة للوقوف على حاله صلى الله عليه وسلم من الخلق، حتى شهد له ربه بذلك في القرآن فقال: "وإنك لعلى خلق عظيم"[القلم: 4]، ولا يخفى أن نبينا محمداً -صلى الله عليه وسلم- هو القدوة والأسوة لنا، فإذا ما عرفنا خلقه وطباعه وكنا جادين في نيل شرف الاتباع دفعنا هذا للتخلق بأخلاقه، والتأسي بطباعه عليه الصلاة والسلام.
• ثالثاً: النظر في سير الصحابة والتابعين ومن نهج نهجهم وسار على طريقتهم، فإن ذلك مهيج للنفوس ومسهل لها الاقتداء والاهتداء.
• رابعاً: مصاحبة أصحاب الخلق الحميد، فإن كل قرين بالمقارن يقتدي.
• خامساً: تربية النفس على مواقف عملية تتطلب منها خلقاً كريماً؛ ليكون ذلك بمثابة الاختبار لها.
• سادساً: الإلحاح على الله بأن يمن عليك بالخلق الكريم، ومن دعائه عليه الصلاة والسلام: "اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئ الأخلاق فإنه لا يصرف عني سيئها إلا أنت" أخرجه مسلم(771) من حديث علي بن أبي طالب –رضي الله عنه-.
• سابعاً: تذكر العاقبة الحسنة من الخلق الجميل، والعاقبة السيئة للخلق الرديء .