وهاهِي الظهيرةُ أقبلت ، ف اختبئت خلفَ قرصِ الشمس قصيدةٌ خائِفة ،
من أن تخبرگ أنني نسيتُ شگل البُئس وطعمَ الوحدة ولون الگآبة وصليتُ على خيباتِي صلاة الجنازة منذُ أن أخذت بيدِي إلى مجرّات الفرح ،
خائِفةٌ من تروق لگ فِگرة البُعد وأعوانه ، و أثگِلگ للأبد .