،
هُو !
دائِماً مآ يُقلّبُ صفحاتِ ذآكرته !
هيَ !
ذهَبت إلى آلبعععْيد !
هُو !
اشتَآق آنْ يُعانِق قلبهَا !
هِي !
لمْ تعُد تُطيقُه !
هُو !
طُقوسُ حياتِه آنقلبتْ رأساً على عقِب بعد فُراقِها !
هيَ !
تتفوهُ بِ آلكذبآتِ آلسودآءء عَليه !
هُو !
يظُنها غُيوماً ناصِعة البياضَ !
هي !
ملَّتْ مِن فرط حُبّه !
هُو !
عَانى من جفافِها مَعه !
هِي !
أرسَلتْ حُبَّه إلى محطة النسَيان !
هُو !
ذاقَ ألواناً مِن آلعذآبِ بعدَها !
هِي !
أكمَلتْ مَسير حيآتِها و كأنَّ شيئاً لمْ يكُن !
هُو !
لآ زآل ينتظرُها عَلى قآرعةِ آلطريق !
هيْ !
دآسَت على ذكريَاته وحَملتها عَلى آلنعشَ !
هُو !
لآ زَآل يبحثُ عن فُتاتِ حبّها !
هِي !
قآمَرتْ بحُبّه ببرُودْ !
هُو!
قتلهُ آلحَنين حتّى . . . مَات :004:
،
،
هيهَ بخصوصْ آلشهَايد ::77
آلحمْد لله كَآنت شهآدتي زينهَ ، كلهَن آلموآد فِ التسعين ::s17:: ،!
مَآعدآ آلمهَارات > من مَتى تحآيلني آلآبله أسَلم الأعَمآل وأنَا مول مَآمسوتلهَا سآلفه ::67
،
بسسْ يآخي آحس آني وآيد منقصَه !
يععْني شَي موآد متأكدة آني بييب فيهِن 100 ؛ لأني شَآيفه نموذج آلآجآبه ـ وكل آجآبآتي صَح ويآيبه ويَآ آلآبله 60 ، فَ بأي حَق يطيرولي درجتينْ آو ثلآث ::x5::
،
يمَكن آكون صَدق مغلطة ، مب زين آظلمهن لو آني متأكدة "(
آلحمْد لله عَ كل حآل :004: