|~ الـأمـآنـَي فـي رجـآ الـلْه مـآ تـخيب ~|

[حكآيةة غيم]

يـا رب وفقني لما تحب وتـرضـى::32
​

 

[حكآيةة غيم]

أريــَد أنِ أتَحدث وأتحدًث وأخـــرج ما بدَاخليٍ ولكنَ لمــــنِ .. ! .....
​

​

 

[حكآيةة غيم]

$​

​

​

​

ثِق تمَاماً . . / ​

مَنْ غَادرّ فَقد ﺂزَاح ​

. . مڳاناً لشخصّ جَدِيدُ ​

=’$ ۆڳلمَا قَل عَددُهمّ بـ قَلبڳ ڳلمَا قَل ​

هُمڳ​

: )​

​

ڳنْ ڳمَا ﺂنتْ ! ۆلا تُرهِق نفسَڳ ​

بتصنّع شخصِيّاتُ​

حَتىُ تُرضِيهمّ​

 

[حكآيةة غيم]

~ أحتاج هدوء المقابر فضوضاء الحياة أتعبني ~

 

[حكآيةة غيم]

%​

هدووئي لا يعني " أنني​

بخير​

"​

بل هناگ​

انفجار​

في قلبي . . . لا أُريد أن أُخرجه لأحد .​

 

[حكآيةة غيم]

ثمة​

​

اامور​

دااخليِ تؤلمني : ​

ولكن / كبرياائيِ لاا ​

يريد ​

ان ​

ﻳدركھاا ​

:​

ف صبراا جميل ﻳا ​

اانا​

​

​

​

​

 

[حكآيةة غيم]

#​

​

عشت كثيرًا حتى آقتنعت أن الاستمرار في العتب تعب :’)​

والتجاهل صدقة جارية لمن لايفقه كثيراً بالنقاش !​

وأيقنت أن المواقف خريف العلاقات يتساقط منها المزيّفون كأوراق الشجر !​

فلا تهتمُوا كثيرًا ولا تعاتبوا أحداً ولا تركضوُا خلف أحّد لتذكروهم بوجودكم​

وأعرفوا جيدًا أن من يحب لا ينسى​

♥♥​

.!​

​

​

​

​

 

[حكآيةة غيم]

خلفْ هدوئِيّ​

... ​

شقاوه​

لِا تُدركَ، ^^ "

​

وخلفْ خجليّ​

... ​

جرئِه​

لِا تظهِر..,

​

وخلفْ سذاجتيّ​

... ​

وعيّ​

لِا يُعرفْ، !

​

وخلفْ غموضِيّ​

...​

وضوحْ​

لِا يُقرأ​

​

 

[حكآيةة غيم]

حتيَ حروف الـ ( و د آ ع )
أن عكستها . . ! !
سترى شيئـا مختلفا
يوحيَ بنظرة التفاؤل : )

 

[حكآيةة غيم]

 

[حكآيةة غيم]

عندمَآ لآتَنجّح في أمرٍفأعلمْ أنّ ( آللّہُ سُبحآنہُ وَ تعآلى] ♥
يعلَم أنہُ ليسَ لك ↓
- إمَآ لأنّك غَير مُستَعد لہُ . .
- أوَ لأنّك لنْ تَقدِر على تحّملہُ الآن . .
-أوَ أنّ هُناك قادِم أفضَل لَك . .
فَـ آرضىّ بِمآ گتبہُ آللّہُ لگ
وَ ابتسَم
​

 

[حكآيةة غيم]

الْـבـياة »​

مَجرَد گـتَاب .. ~ ..!​

غَيـر أَنَّنَا مَجـبـوَرَيْن ۶ـلَى أن نعَيْش صَفْـבـاتِه بِالْتَّرْتِيْب .. ..!​

​

...ۆلَا يَمّگـنَنَا اخـتَيّار ..​

الْصَّفْـבـة الَّتِي نَشَآء .. ..!​

» فإرضىّ بِگـل شيء «​

”فلربما تگۆن ..!​

الصفـבـه القادِمة أجَـمل​

​

 

[حكآيةة غيم]

اشْعُر بِتْنَاقُض غَرِيْب فِي مَشَاعِرَي
هَادِئَه ، حَزِيْنَه ، مِشْتَاقَه ، غَاضَبَه
لَاأَعْرِف اي شِي وْلَا أَعْلَم مَابْي

​

 

[حكآيةة غيم]

 

[حكآيةة غيم]

تِلكَ الأروَاح البَريئَة ،
رَغمَ شَقَاوتِهم ، ضَجِيجهُم ، صُرَاخهم . .
لَم يَتوقفُو عَن إحتِلال قَلبِي ، وَكم أتمنَى لَو مَازلتُ مِنهُم . ،
أحبهُم

 

[حكآيةة غيم]

القَليلُ مِن التَركِيز ، والكَثيرُ مِن القَلق .!
وَ صُفوفْ مِن الأحْلامْ التِي يَعتَمِد تَحقِيقُهَا عَلى تَلكَ
الأورَاق التِي تُسمَى بِ [ الإمتحَانَاتْ ] . .
فَ يُزيدُنَا التَفكِير بِِ أحلَامنَا تَركيزاً ومُثَابرَة ،
فَـ يَ رَب أنتَ وَحدَك مَن تَعلمُ حَجم القَلقِ والخَوفِ
الذِي يَنتَابنَا هَذهِ الأيَام مِن تِلكَ الأورَاق التِي سَتُحدِد مَصِير أحلَامنَا . . ~
-
يَ رَب تَوفِيقُك

 

[حكآيةة غيم]

أرتِب كُتبِي التي تُحيط بِي ،


وأقلامِي المُتنَاثِرة هُناك ،
وَبعضاً مِن الأوراقِ المُتراكمَة بِقربي ..
وَ أعلِق جدولِي ،
أحَاول أن أقنِع عَقلِي بِفهم كُل تلكَ المعلُومات وَحفظهَا . .
لَعلنِي أستطيعُ بِدأ طُقوسِ " المُذاكرَة " تِلك الآن !!
-
يَآرب وَفِق كُل مَن لَديهِ إمتحَانات ، فَ إن أحلامنَا مُتعلقَة بِها . . ~

​

 

[حكآيةة غيم]

يسألونَنِي أينَ تكمنُ الحيَاه . ؟ !
وأينَ تَتوهُ السعَادَة بَينَ العنَى . ؟ !
هُنَاكَ . .
فِي حَكايا طفلٍ أتعبهُ السَماع ،
لِ دقَاتِ تَراتِيلِ النَدى . .

فِي دقةٍ تَخرجُ مِن ضوءِ الصَباح ،
تحتلُ قلبَ عاصيٍ فَ إهتدَى . .

فِي زنبقٍ عاشَ وحيداً بَين الحروب ،
ومَر الزمَان مِن أمامهِ فَ إنحَنى . .

فِي غُرفةِ عَالمٍ إعتادَ الهُروب ،
يُلاحقُ النورَ فَ أصابهُ بِالعمَى . .

فِي ضميرِ طفلٍ إرتَادَ الجُلوس ،
عَلى غصنِ شجرةٍ حَتى إنثنَى . .

فِي صرخةِ خوفٍ لَاوجُودَ لهَا ،
وحينَ الأمَان إرتدَ الصدَى . . !

فِي سَجينٍ عَاشَ ظمأً بَينَ القيُود ،
عُرضَ عليهِ البحرُ فَ أبّى . . !

فِي صَوتِ عزفِ الأمنيَات ،
فَ تتلَاشى سَرابًا عَلى المدَى . .

تِلكَ الحيَاة . . !!
عَجزَت يكونُ لَهَا يوماً مَعنَى . . ~

​

 

[حكآيةة غيم]

وَ بتّ أحلِقُ كُل يَوم ، لَا بَل كُل سَاعَة ..الَى هُناك ،
حَيثُ لَا شَيء سِوى فرَاغ تَملئُه أحلَامي مُحدثةً ضَجيجاً يَقتل الوَاقِع . . !

​

 

[حكآيةة غيم]

لَا شَيء يُدعى " اليَأس" . !
هِي حَجرة إختلقتهَا مَجموعَة بُؤسَاء عَلى ضِفة الأمَل ،
لِيوهمُو المَارة أن طَريق النجَاح مَسدود ولَا طَريق يُسلَك سِوى الفَشل ، .
فَ لَا تَنخدعُو . . ~