•¦[محمد السعدي]¦•
:: فريق التغطيات التطويري ::
)رجال حماية المستهلك في البريمي يستمرون في الكشف عن المستور)
اثناء تجولي اليوم للبحث عن شقة وخلال مروري لاحد محلات المواد الغذائية تصادف وجود احد اخصائي الضبط في حماية المستهلك والذي كان على مايبدوا يقوم في عمله الروتيني في التحري والبحث عن كل مامن شأنه الاضرار بصحة وسلامة المستهلك ولكنه تفاجأ بموضوع اكبر من ذلك حيث وهو يوجه بعض الاسأله للبائع في المحل كان البائع يترنح ويتمتم بكلمات غريبه مما اثار الشك لدى الاخصائي وجعله يقترب منه ليتبين الامر اكثر ليتفاجأ بامساك العامل بزجاجة مشروب روحي وكان لم يتبقى منها الا القليل ليخرج بعدها العامل عن طوره ولكن الاخصائي المخلص لم يترك الوضع على ماهو عليه وبذل جهده في التواصل مع المختصين في شرطة عمان السلطانيه الذين قاموا مشكورين بالقدوم مسرعا لموقع المحل وقاموا بضبط العامل واكمال الاجراءات اللازمة ...
ما اردت ايصاله من الموضوع نقطتين:
*كلمة شكر للاخصائي من حماية المستهلك والذي لم يقف مكتوفا امام الواقعه بحجة عدم الاختصاص وانما بذل كل جهده لضبط العامل الذي كان يشكل خطورة كبرى خصوصا على مرتادي المحل من الاطفال حيث ان المحل يقع في حي سكني فليت كل الموظفين يحذون حذو موظفي حماية المستهلك.
*ثانيا كيف وصل بنا الحال الى ترويج المشروبات الروحيه في الاماكن العامه بدون اي حسيب او رقيب وكانا لسنا في دولة مسلمه لها عادات وتقاليد
منقول
اثناء تجولي اليوم للبحث عن شقة وخلال مروري لاحد محلات المواد الغذائية تصادف وجود احد اخصائي الضبط في حماية المستهلك والذي كان على مايبدوا يقوم في عمله الروتيني في التحري والبحث عن كل مامن شأنه الاضرار بصحة وسلامة المستهلك ولكنه تفاجأ بموضوع اكبر من ذلك حيث وهو يوجه بعض الاسأله للبائع في المحل كان البائع يترنح ويتمتم بكلمات غريبه مما اثار الشك لدى الاخصائي وجعله يقترب منه ليتبين الامر اكثر ليتفاجأ بامساك العامل بزجاجة مشروب روحي وكان لم يتبقى منها الا القليل ليخرج بعدها العامل عن طوره ولكن الاخصائي المخلص لم يترك الوضع على ماهو عليه وبذل جهده في التواصل مع المختصين في شرطة عمان السلطانيه الذين قاموا مشكورين بالقدوم مسرعا لموقع المحل وقاموا بضبط العامل واكمال الاجراءات اللازمة ...
ما اردت ايصاله من الموضوع نقطتين:
*كلمة شكر للاخصائي من حماية المستهلك والذي لم يقف مكتوفا امام الواقعه بحجة عدم الاختصاص وانما بذل كل جهده لضبط العامل الذي كان يشكل خطورة كبرى خصوصا على مرتادي المحل من الاطفال حيث ان المحل يقع في حي سكني فليت كل الموظفين يحذون حذو موظفي حماية المستهلك.
*ثانيا كيف وصل بنا الحال الى ترويج المشروبات الروحيه في الاماكن العامه بدون اي حسيب او رقيب وكانا لسنا في دولة مسلمه لها عادات وتقاليد
منقول
التعديل الأخير: