ابومحمود البلوشي
¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
نعم ..المجلس البلدي فقاعة ابهرت العيون ثم اختفت!!!!
ما عدنا نسمع عنهم شيء لا من قريب ولا من بعيد , وما زال مسلسل المشاريع الفاشلة مستمر كتسلسل مسلسل باب الحارة!!! وأصوات المواطنين الغيورين على وطنهم و مكتسباته تتعالى ولكن لا من سميع و لا من مجيب ..
ضننا بالمجلس خيرا , وتوقعنا الكثير الكثير ..ولكن كان سرابا
ولكن .... آن أن يبادر أعضاء المجلس للقيام بواجباتهم المنوطة بهم , وما فات يغتفر لهم لأنها التجربة الأولى في السلطنة ولهم .
أتعجب !! كيف أن المواطن البسيط يعرف أن مشروعا ما فاشلا , وأن مرفقا عاما ما تنقصه الأساسيات البديهية بينما البلدية وأعضاء المجلس ومن يقررون المشاريع من ذوي الإختصاص والشهادات العلمية لا يدرون !!!
أتعجب كيف تصرف الأموال على ممشى طويل ويقطعه عدة مداخل وقريب من الشارع العام الكثيرة الحركة و المؤمل ازدواجيته مستقبلا الأمر الذي يعني هدم المشروع لأجل مشروع آخر!!!!
هل المختصين يريدون السمعة من المشاريع كي يتفاخروا أنهم نفذوا مشاريع كثيرة في الولاية أم يريدون تنفيذ مشاريع يحتاجه ساكنوا الولاية حقيقة و ضرورة!!!؟
لا أدري في الولاية من يقرر مشروعا ما !!! وعلى أي أساس ؟
أسأل الله تعالى أن يهدي مسؤولينا الى الصواب
ما عدنا نسمع عنهم شيء لا من قريب ولا من بعيد , وما زال مسلسل المشاريع الفاشلة مستمر كتسلسل مسلسل باب الحارة!!! وأصوات المواطنين الغيورين على وطنهم و مكتسباته تتعالى ولكن لا من سميع و لا من مجيب ..
ضننا بالمجلس خيرا , وتوقعنا الكثير الكثير ..ولكن كان سرابا
ولكن .... آن أن يبادر أعضاء المجلس للقيام بواجباتهم المنوطة بهم , وما فات يغتفر لهم لأنها التجربة الأولى في السلطنة ولهم .
أتعجب !! كيف أن المواطن البسيط يعرف أن مشروعا ما فاشلا , وأن مرفقا عاما ما تنقصه الأساسيات البديهية بينما البلدية وأعضاء المجلس ومن يقررون المشاريع من ذوي الإختصاص والشهادات العلمية لا يدرون !!!
أتعجب كيف تصرف الأموال على ممشى طويل ويقطعه عدة مداخل وقريب من الشارع العام الكثيرة الحركة و المؤمل ازدواجيته مستقبلا الأمر الذي يعني هدم المشروع لأجل مشروع آخر!!!!
هل المختصين يريدون السمعة من المشاريع كي يتفاخروا أنهم نفذوا مشاريع كثيرة في الولاية أم يريدون تنفيذ مشاريع يحتاجه ساكنوا الولاية حقيقة و ضرورة!!!؟
لا أدري في الولاية من يقرر مشروعا ما !!! وعلى أي أساس ؟
أسأل الله تعالى أن يهدي مسؤولينا الى الصواب