من إعجاز القرآن الكريم أن الآية لها معنى، في السياق وفي السباق، وفي اللحاق، فإذا نزعت من سياقها، تُعد قانوناً، فلعل تفسير هذه الآية في سياق الآيات التي قبلها، لها منحى، ومعنى، لكن لو اقتطعنا هذه الآية وحدها، ووقفنا عند معانيها الدقيقة، لكانت وحدةً مستقلةً في معانيها.
. * فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه *
كم من الجميل ان يقرأ الانسان كل آية في القرآن
وكأنها موجهة إليه بالخصوص
اذ لعل فيها اشارة تغير مجرى حياته
ولكن طالما قرأنا القرآن بما لا يتجاوز التراقي
كلما تتلاشى في الفضاء من دون اثر في واقع الحياة
ما اجمل أن نرى معجزات الله في كتابه الكريم وفي نصه الـ متبين ع التوافق بالاعجاز ........ لا عدمنا جميل مواضيعكِ الرائعة ....... ولا حرمنا ذات روعتكِ ...........