[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصفحة الخاصة بمراجعة حفظ سورة الرعد للأخت أُنْثَے مِنْ ~ بَيَآضْ
،
[ود];1463555 قال:عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله ،, زادك الله من فضله
حفظ متقن
أسأل الله أن يثبت حفظك ويبارك لك ِ
أُعُوذُ بِاللهِ مِن الشَّيطانِ الرَّجِيمْ ..
لَهُ مُعقباتٌ مِن بَينَ يَديْهِ وَمِن خَلفِه يَحْفُظُونَهُ مِن أَمْرِ اللهِ إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَومٍ حَتَّى
يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسَهُم وَإذا أَرادَ اللهُ بِقَومٍ سُوءاً فَلا مَردَّ لَهُ وَ مَا لَهُم مِنْ دُونِه مِن وَالٍ
هُوَ الّذِي يُرِيكُمُ البَرْقَ خَوفاً وَطَمعاً وَيُنْشِئُ السِّحَابَ الثِّقَال
وَيُسَبِّحُ الرَّعدُ بِحمدهِ والمَلائِكَةُ مِن خَيْفَتِهِ وَيُرسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَن يَشاءُ وَهُم يُجَادِلُون فِي اللهِ وَهُو شَدِيدُ المِحَال
لَهُ دَعْوةُ الحقِّ وَالّذينَ يَدعَونَ مِن دُونِه لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيءٍ إِلَّا كَبَاسطٍ كَفَّيهِ إِلَى المَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُو بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ
وَللهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ والأَرَضِ طَوعاً وَكَرْهاً وَظِلالَهُم بِالغَدُوِّ وَالأَصَالِ
قُلْ مَن ربُّ السَّمَاواتِ وَالأَرَضِ قُلْ اللهُ قُلْ أَفَاتَّخَذتُم مِن دُونِه أَولياءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسهُم نَفْعاً وَلا ضَرّاً
قُلْ هَلْ يَسْتَوي الأَعْمَى وَالبَصِير أَمْ هَلْ تَسْتَوِيْ الظُّلماتُ والنُّورُ أَمْ جَعَلُوا للهِ شُركاءَ خَلَقُو كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الخَلْقُ عَليهُم قُلْ اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيءٍ وَهُوَ الوَاحِدُ القَّهَارُ
أُعُوذُ بِاللهِ مِن الشَّيطانِ الرَّجِيمْ ..
أَنزَلَ منَ السَّماءِ ماءً فَسالتْ أَودِيَةٌ بِقَدرها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَمِمَّا يُوقَدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ
حِلْيَةٍ أَو مَتَاعٍ زَبْدٌ مِثْلَهُ كَذَلِكَ يَضْرُبُ اللهُ الحَقَّ وَالبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبْدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاس فَيُمْكَثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرُبُ اللهُ الأَمْثَالَ
لِلّذِيْنَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهُمْ الحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَو أَنَّ لَهُم مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
لافْتَدُوا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوْءُ الحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المِهَاد
أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الحَقُّ كَمَنْ هُو أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُوا الأَلْبَابِ
الَّذِينَ يَوْفُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَلا يَنْقِضُونَ المِيْثَاقَ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمْ ..
وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهُمْ آيَةٌ مِن رَبِّهِ قُلْ إن اللهُ يُضِلُّ مَن يَشاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن أَنَابَ
الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوْبِهُمْ بِذِكْرِ الله أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ القُلُوْبُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوْبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ
كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُو عَلَيْهُمْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفِرُون بالرّحمنِ قُلْ هُو رَبِّي لَا إِلَه إِلَّا هُو عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيهِ مَتَابِ
وَلَو أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِه الجِبَالُ أَو قُطِعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ المُوْتَى بَلْ للهِ الأَمْرُ جَمِيْعاً
أَفَلَمْ يَيْأَسِ الّذينَ آمَنُوا أَنَّ لَو يَشَاء اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبَهُم
بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِن دَارِهُم حَتُّى يَأَتِي وَعْدُ اللهِ إنَّ الله لَا يُخْلِفُ المِيعَادَ