мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
الزمن
الاطلاع على سير الاختبارات وتفاعل المترشحين مع الأسئلة -
قام سعادة الدكتور حماد بن حمد الغافري مستشار وزارة الخدمة المدنية أمس بزيارة القاعات المخصصة بديوان عام الوزارة لإجراء الاختبارات التحريرية الآلية للمواطنين المترشحين للتنافس على الوظائف الكتابية الشاغرة بمختلف وحدات الخدمة المدنية والمعلن عنها من قبل وزارة الخدمة المدنية بتاريخ 15/5/2013م، حيث اطلع سعادته على مراحل التأكد من استيفاء المترشحين لاشتراطات شغل الوظائف المعلن عنها، وتوفير الجو الملائم لهم لإجراء الاختبارات، كما قام سعادته بالإطلاع على سير الاختبارات وتفاعل المترشحين مع الأسئلة المدرجة آليا عبر نظام التوظيف المركزي المتبع من قبل وزارة الخدمة المدنية .
الجدير بالذكر أن وزارة الخدمة المدنية قد بدأت يوم الجمعة الماضي مرحلة إجراء الاختبارات التحريرية للوظائف الكتابية (وهي الوظائف التي تشغل بمؤهل دبلوم التعليم العام فأعلى) والمقابلات الشخصية للوظائف الحرفية ووظائف الخدمات المعاونة (وهي الوظائف التي تشغل بأقل من مؤهل دبلوم التعليم العام) وذلك وفقا للمواعيد التي وردت في إعلانها الصادر يوم الأحد التاسع من يونيو الجاري، ويخضع المترشحون للتنافس على الوظائف الكتابية لنظام التوظيف المركزي الذي يستند على قاعدة أسئلة مكونة من قرابة (30.000) ثلاثين ألف سؤال، بحيث يقوم النظام تلقائيا باختيار عدد متساو من الأسئلة لكل متقدم حسب طبيعة الوظيفة والمؤهل أو التخصص المطلوب لها وبمستوى متقارب لكل متقدم لنفس الوظيفة، ويقوم المتقدم للوظيفة بإجراء الاختبار اَليا وفق مدة زمنية محددة، ويكون التصحيح اَليا دون أي تدخل من العنصر البشري، ويطلع المتقدم على نتيجته فور انتهائه من الاختبار وقبل مغادرته جهاز الحاسب الاَلي الذي أدى فيه الاختبار، وذلك قبل أن يتم الإعلان عن نتائج جميع المتقدمين لنفس الوظيفة عبر شاشة معدة لهذا الغرض يطلع عليها كافة المتقدمين، حيث يتم اختيار الحاصل على أعلى نتيجة لشغل الوظيفة ، وفي حال التساوي يتم اللجوء لأحكام المادة (14) من اللائحة التنفيذية لقانون الخدمة المدنية من أجل اختيار المرشح للوظيفة.
وبالنسبة للمقابلات الشخصية المخصصة للمتنافسين على الوظائف الحرفية ووظائف الخدمات، فقد قامت وزارة الخدمة المدنية بتوظيف تقنية المعلومات في إجرائها بهدف ضمان تحييد تدخل العنصر البشري فيها، حيث تم إعداد مجموعة من الخصائص والسمات التي ينبغي توافرها في المرشحين لشغل الوظائف، وقامت الوزارة بتحليلها وتصنيفها وترتيبها في مجموعة من عناصر التقييم التي تتضمنها المقابلات الشخصية.
الاطلاع على سير الاختبارات وتفاعل المترشحين مع الأسئلة -
قام سعادة الدكتور حماد بن حمد الغافري مستشار وزارة الخدمة المدنية أمس بزيارة القاعات المخصصة بديوان عام الوزارة لإجراء الاختبارات التحريرية الآلية للمواطنين المترشحين للتنافس على الوظائف الكتابية الشاغرة بمختلف وحدات الخدمة المدنية والمعلن عنها من قبل وزارة الخدمة المدنية بتاريخ 15/5/2013م، حيث اطلع سعادته على مراحل التأكد من استيفاء المترشحين لاشتراطات شغل الوظائف المعلن عنها، وتوفير الجو الملائم لهم لإجراء الاختبارات، كما قام سعادته بالإطلاع على سير الاختبارات وتفاعل المترشحين مع الأسئلة المدرجة آليا عبر نظام التوظيف المركزي المتبع من قبل وزارة الخدمة المدنية .
الجدير بالذكر أن وزارة الخدمة المدنية قد بدأت يوم الجمعة الماضي مرحلة إجراء الاختبارات التحريرية للوظائف الكتابية (وهي الوظائف التي تشغل بمؤهل دبلوم التعليم العام فأعلى) والمقابلات الشخصية للوظائف الحرفية ووظائف الخدمات المعاونة (وهي الوظائف التي تشغل بأقل من مؤهل دبلوم التعليم العام) وذلك وفقا للمواعيد التي وردت في إعلانها الصادر يوم الأحد التاسع من يونيو الجاري، ويخضع المترشحون للتنافس على الوظائف الكتابية لنظام التوظيف المركزي الذي يستند على قاعدة أسئلة مكونة من قرابة (30.000) ثلاثين ألف سؤال، بحيث يقوم النظام تلقائيا باختيار عدد متساو من الأسئلة لكل متقدم حسب طبيعة الوظيفة والمؤهل أو التخصص المطلوب لها وبمستوى متقارب لكل متقدم لنفس الوظيفة، ويقوم المتقدم للوظيفة بإجراء الاختبار اَليا وفق مدة زمنية محددة، ويكون التصحيح اَليا دون أي تدخل من العنصر البشري، ويطلع المتقدم على نتيجته فور انتهائه من الاختبار وقبل مغادرته جهاز الحاسب الاَلي الذي أدى فيه الاختبار، وذلك قبل أن يتم الإعلان عن نتائج جميع المتقدمين لنفس الوظيفة عبر شاشة معدة لهذا الغرض يطلع عليها كافة المتقدمين، حيث يتم اختيار الحاصل على أعلى نتيجة لشغل الوظيفة ، وفي حال التساوي يتم اللجوء لأحكام المادة (14) من اللائحة التنفيذية لقانون الخدمة المدنية من أجل اختيار المرشح للوظيفة.
وبالنسبة للمقابلات الشخصية المخصصة للمتنافسين على الوظائف الحرفية ووظائف الخدمات، فقد قامت وزارة الخدمة المدنية بتوظيف تقنية المعلومات في إجرائها بهدف ضمان تحييد تدخل العنصر البشري فيها، حيث تم إعداد مجموعة من الخصائص والسمات التي ينبغي توافرها في المرشحين لشغل الوظائف، وقامت الوزارة بتحليلها وتصنيفها وترتيبها في مجموعة من عناصر التقييم التي تتضمنها المقابلات الشخصية.