يوم الجمعة، قالي سعود أوصله الدكان. قلتله خير أمك إذا وافقت بشلك. استوى أنه شهد بترابعه، وظهرنا صحار العصر. المهم جننوبي، وطلعولي قرون، حسسوني إنه السوق كله بيشتروه، وأنا أضاربهم أقولهم لا ولا ولا ولا، وتموا ذاليني يبوا يشتروا ببيزاتهم ويقولولي لا تدفع نحن شالين فلوس
وهم أزيد عن 7 دراهم ما شالين
وكله بغوا يحوشوه، عاد أنا أكسعلهم واتلوم لانه الشي بخاطرهم ويبوه بس اراعي مصلحتهم وأراعي أشياء يبوا يشتروها بس اشوفها ما مناسبه مثل الشلج الي سعود لعاني اخليه يشتريه وما طعت، ويلس يقولي خواله يشتروه وما فيه شي وعادي وقلتله لا ما تشتريه يعني ما تشتريه، يقولي ليش، أقوله لانه خطر عليك
، يقولي لا لا ما فيه شي، بس أرميه في اليدار وينقع، أقوله لا ما بشتريه، ويلسنا نتجادل قدام الحاجيه الي تبيعه ولاني بعد شفته تصنيع تشايني وهاي الناس ما يراعوا شي اسمه السلامه للاطفال، وفي الاخير قلتلهم خلا نروح، وأنا باغي اخلص شغلي وارد البيت قبل المغرب وهم كل ما شافوا شي يبوا يشتروه
دخلنا محل أجمل مال العطور، وقالولي نبي هالعطر وذاك العطر وأنا انخذلت، كل شويه أقولهم انزين صبروا، وهم ياكدوا علي يبوا ذاك العطر وذاك، وفي الأخير قلت للبايع عطاني نص توله عطر وعطاني وقلتلهم دوكم هذا لكم.
قالي سعود يبي يروح المكتبه يشتري الوان وما أدري شوه، وعاد المغرب مأذن ورحنا مسيد ودخلتهم معنا وقلت لسعود ايلس مع اختك لين أخلص، وأنا أصلي خايف ما مأمن عليهم حتى داخل، أول مره أشلهم وياي وبروحنا مكان بعيد. قلتلهم تبوا سندويج؟ قالولي نبا سندويج ومعه تشيبس وديو، طلبنا، ورحنا المكتبه وقلت لسعود ما تشترى وايد بس قلم.
وفي الدرب أقول لسعود استريتلكم ببيزاتي، الهرم يقولي كله منك أنت ما خليتنا نشتري ببيزاتنا