من لي غيرك
¬°•| عضو مميز |•°¬
- إنضم
- 9 فبراير 2008
- المشاركات
- 323
/
/
/
/
- أقسى ما في الوجود . . أن تفتقد الرغبة في الوجود
- أعطتني القراءة ما لم أُعطيه لنفسي.
- الجوع . . هو من أنبل الأشياء في حياتي.
- لا تلتزم الصمت حينما تقرأ أو ترى أو تسمع شيء أعجبك وادخل السرور على قلبك ، أُشكر صاحبه على الفور وأوصل له أجمل مشاعرك ، إن من منحك الجمال يستحق أن تمنحه الجمال .
- العربي عندما يتحاور مع العربي, لا يحاول أن يلغي تلك الفكرة الخطأ التي في رأس العربي الآخر ويضع أُخرى صحيحة مكانها, بل يفكر منذ اللحظات الأولى لحوارهما كيف يلغي الآخر بالكامل !
- الكتابة بالنسبة لي . . هي صديق آخر لي من خلالها أشعر بأن رفيقتي باتت غير قادرة على إسعافي إلا عن طريق قلمي...
- أحيان أنسى أن لي وجدان . . إلى حين أن أتذكر رفيقة دربي .
- نحن العرب لا نعرف من التخطيط شئ !!
- هناك فرص لا تقبل منا إلا أن نقترفها حتى وإن كانت مؤلمة .
- من أشد النكهات ألما أن تموت في ليلتك ملايين المرات من دون أن يعزيك أحد في الصباح.
- البرلمانات العربية . . هي خيام سيرك سياسي!
- ما الضماد . . إن كان الجرح وطن ؟! .
- على مدى سنوات طويلة والعرب يرددون كل يوم في طابور الصباح: (تحيا الأمة العربية ) ولا يزالون ، فمتى يقتنع العرب بأن أمتهم قد ماتت منذ زمن بعيد !!
- من يعامل الناس بمشاعر دافئة سوف تورق قلوبهم بمحبته .
- أحيان تُجبرك اللحظة أن لا تكون أنت كما أنت, لذا نقترف السذاجة ونحن أرفع منها .
- أعرف جيداً كيف أُحفز الآخرين على ترك التفكير في الأشياء المؤلمة, ولكني لا أعرف كيف أُطبق ذلك ! .
-أنت الأقوى إن كنت الأصدق ، وأنت الأمضى إن كنت الأوضح ، وأنت الباقي إن كنت الأبيض وأنت الأجمل إن كنت الأوفى .
لم يعد عن العرب شيء ينتجونه سوى الصياح والدموع-
-في طفولتي كنت أتمنى أن تجد الشمعة مقابل النور الذي تمنحه للمكان شيء من التقدير ، كنت أعجب كثيراً من نهايات الشموع ، لكني وبعد أن كبرت وجدت أن الشمعة كانت دليلاً جميلاً على أنني كنت في يوم من الأيام طفل .
- التخمين عبث وتهريج والانتظار قيد مخفي ومخيف أحيانا ، وكلاهما لا أطيقه
-في صغري كانت أمي دائما تحذرني من ( كلام الناس) ، وكانت تدخل في رأسي كل شيء مخيف عن كلام الناس ، فكنت أكبر وكانت نصائح أمي تكبر معي باستثناء نصائحها عن كلام الناس ، فلما بدأ عقلي يميز الأمور جيدا، عرفت أن ثلثي أحزان أمي كانت بسبب خوفها علي من كلام الناس ، وثلث كان من فرط طيبتها .
- أعطتني القراءة ما لم أُعطيه لنفسي.
- الجوع . . هو من أنبل الأشياء في حياتي.
- لا تلتزم الصمت حينما تقرأ أو ترى أو تسمع شيء أعجبك وادخل السرور على قلبك ، أُشكر صاحبه على الفور وأوصل له أجمل مشاعرك ، إن من منحك الجمال يستحق أن تمنحه الجمال .
- العربي عندما يتحاور مع العربي, لا يحاول أن يلغي تلك الفكرة الخطأ التي في رأس العربي الآخر ويضع أُخرى صحيحة مكانها, بل يفكر منذ اللحظات الأولى لحوارهما كيف يلغي الآخر بالكامل !
- الكتابة بالنسبة لي . . هي صديق آخر لي من خلالها أشعر بأن رفيقتي باتت غير قادرة على إسعافي إلا عن طريق قلمي...
- أحيان أنسى أن لي وجدان . . إلى حين أن أتذكر رفيقة دربي .
- نحن العرب لا نعرف من التخطيط شئ !!
- هناك فرص لا تقبل منا إلا أن نقترفها حتى وإن كانت مؤلمة .
- من أشد النكهات ألما أن تموت في ليلتك ملايين المرات من دون أن يعزيك أحد في الصباح.
- البرلمانات العربية . . هي خيام سيرك سياسي!
- ما الضماد . . إن كان الجرح وطن ؟! .
- على مدى سنوات طويلة والعرب يرددون كل يوم في طابور الصباح: (تحيا الأمة العربية ) ولا يزالون ، فمتى يقتنع العرب بأن أمتهم قد ماتت منذ زمن بعيد !!
- من يعامل الناس بمشاعر دافئة سوف تورق قلوبهم بمحبته .
- أحيان تُجبرك اللحظة أن لا تكون أنت كما أنت, لذا نقترف السذاجة ونحن أرفع منها .
- أعرف جيداً كيف أُحفز الآخرين على ترك التفكير في الأشياء المؤلمة, ولكني لا أعرف كيف أُطبق ذلك ! .
-أنت الأقوى إن كنت الأصدق ، وأنت الأمضى إن كنت الأوضح ، وأنت الباقي إن كنت الأبيض وأنت الأجمل إن كنت الأوفى .
لم يعد عن العرب شيء ينتجونه سوى الصياح والدموع-
-في طفولتي كنت أتمنى أن تجد الشمعة مقابل النور الذي تمنحه للمكان شيء من التقدير ، كنت أعجب كثيراً من نهايات الشموع ، لكني وبعد أن كبرت وجدت أن الشمعة كانت دليلاً جميلاً على أنني كنت في يوم من الأيام طفل .
- التخمين عبث وتهريج والانتظار قيد مخفي ومخيف أحيانا ، وكلاهما لا أطيقه
-في صغري كانت أمي دائما تحذرني من ( كلام الناس) ، وكانت تدخل في رأسي كل شيء مخيف عن كلام الناس ، فكنت أكبر وكانت نصائح أمي تكبر معي باستثناء نصائحها عن كلام الناس ، فلما بدأ عقلي يميز الأمور جيدا، عرفت أن ثلثي أحزان أمي كانت بسبب خوفها علي من كلام الناس ، وثلث كان من فرط طيبتها .
التعديل الأخير: