ŔξVẼήĜξ
¬°•| فنّانُ أسـطوري |•°¬
البريمي - جمعية الفنون التشكيلية بالبريمي
3-4-2013
وصفت التشكيلية عواطف الحوسنية حلقة الفنون التشكيلية المشتركة التي نظمتها الجمعية العمانية للفنون التشكيلية
في مقر فرعها في محافظة البريمي ، بأنها دورة جميلة جداً، واستفادت منها كثيراً، حيث اكتسبت طريقة جديدة وأسلوبا مغايرا
وهو رسم الـ (جرافيك بينتنج) والمتمثّل في استخدام الأوراق بدرجات معينة ورسمه في مساحة موجودة محددة سلفا
وتضيف الحوسنية: مثل هذه الدورات مهمة جدا لصقل المواهب وإعطائهنّ طرق جديدة يستفيدن منها في مشوارهنّ الفني، وأضافت:
إن وجود مدربين من خارج السلطنة ضروري جدا للاطلاع على ما وصل إليه العالم في الفن المعاصر، ووجود الفنانة محبوبة
موني من جمهورية بنجلاديش لتقديم هذه الحلقة أضاف إلينا الكثير من المعارف، وصقلنا فنيا، وعرّفنا بطرق جديدة ومختلفة
في عالم الفن، وأتمنى أن تتم استضافة فنانين من خارج السلطنة لتقديم حلقات مشابهة للمشتغلين والمشتغلات في الفن
التشكيلي في السلطنة.
وتشاركها زميلتها الفنانة التشكيلية زينب الوهيبية الرأي قائلة: ملتقى الفنانات التشكيليات الأول الذي تحتضنه جمعية الفنون
التشكيلية في البريمي يجمع بين فنانات من أفرع الجمعية الأخرى كـ مسقط وصلالة، وتضيف الوهيببية: ومن وجهة نظري أرى
أن الفنانة التشكيلية في حاجة ماسّة دائما إلى التنوع الثقافي، لما له من قيمة عظيمة للرقي بالفن التشكيلي، لذلك أنا حريصة
دائما على المشاركة في هذه الملتقيات، التي تتيح لي الفرصة للاختلاط بالفنانات التشكيليات الأخريات باختلاف أفكارهن، حيث
إن هذا الملتقى يبرز جمالية التنوع الثقافي، كما يبرز روح التعاون والعمل الجماعي، وتبادل الخبرات والأفكار، وأتمنى أن تواصل
الجمعية تطورها فـي الحركة التشكيلية، وتصل للعالمية، فهي فرضت نفسها عربياً.
الفنانة التشكيلية إيمان اليزيدية قالت عن الحلقة: الاستفادة من تجارب الآخرين شيء مهم، وهذا ما تسعى إليه الجمعية دائما
من خلال اسضافة خبرات جديدة ومميزة من مختلف دول العالم لأعضائها وعضواتها، واستضافة فنانة تشكيلية من بنجلاديش تعتبر
إضافة وتجربة فريدة من نوعها.. وتوضّح اليزيدية أنه من الجميل التقاء الفنانات التشكيليات تحت سقف واحد لتبادل مثل هذه التجربة الرائعة
وحول انطباعها عن الحلقة أكدت أن: حلقة الجرافيك أعتبرها تجربة مهمة، وأستطيع دمجها ضمن أعمالي الفنية، نظرا لما تحتويه من جمال
المنظر وسهولة التنفيذ، أما عن أهمية مثل هذه الحلقات فتقول: الحكمة من هذه الحلقات ليس في كثرتها
بل في من يقوم بتخطيها وتقييم أدائها وتنفيذها، ما دام الهدف منها تنمية مهارات الفنانات بشكل حقيقي ملموس على أرض الواقع.
الفنانة التشكيلية فاطمة البلوشية إحدى المشاركات تحدثت: كونه أول ملتقى تحتضنه الجمعية للفنانات التشكيليات
وجمع تشكيليات من مسقط وصلالة والبريمي؛ كما أن هذه الحلقة أعطتنا انطباعا آخر عن الفن التشكيلي الذي يرقى بأفكارنا
ويزيد من ثقافتنا الفنية لمعرفة فن آخر لم نجربه من قبل.
شاركت في هذا الملتقى بحلقته التشكيلية نحو 20 عضوة من الفنانات التشكيليات في الجمعية العمانية للفنون التشكيلية في البريمي
ومسقط وصلالة، وقدمتها الفنانة التشكيلية البنجلاديشية محبوبة موني.
وهدفت الحلقة إلى تطوير وتنمية مهارات الفنانات التشكيليات المشاركات ، من خلال تهيئة البيئة المناسبة لهنّ والمتمثّل في استضافة
فرع الجمعية في محافظة البريمي لكوكبة من المشاركات من فرعَيّ الجمعية في صلالة ومسقط، فضلا عن كونه ملتقى لتبادل الأفكار والخبرات
الفنية التشكيلية والثقافية بين عضوات تلك الجمعيات، وإتاحة الفرصة لهنّ للتعرف على أسس وتقنيات جديدة ومتميزة للرسم والتلوين بأنواعه
والتعرف على شتى الأدوات المستخدمة في هذا النوع من الفنون التشكيلية، والعمل ضمن المجموعة، بحيث تتعاون كل من العضوات المشاركات
في إطار تعاوني يساهم في إنتاج معرض من لوحات وأعمال فنية تشكيلية متميزة، إضافة إلى توسيع المدارك الفنية والاطلاع على كل ما هو جديد
في مجال الفنون التشكيلية، وسوف تقيم الجمعية معرضا لإنتاجية هذه الأعمال في وقت لاحق.
3-4-2013
وصفت التشكيلية عواطف الحوسنية حلقة الفنون التشكيلية المشتركة التي نظمتها الجمعية العمانية للفنون التشكيلية
في مقر فرعها في محافظة البريمي ، بأنها دورة جميلة جداً، واستفادت منها كثيراً، حيث اكتسبت طريقة جديدة وأسلوبا مغايرا
وهو رسم الـ (جرافيك بينتنج) والمتمثّل في استخدام الأوراق بدرجات معينة ورسمه في مساحة موجودة محددة سلفا
وتضيف الحوسنية: مثل هذه الدورات مهمة جدا لصقل المواهب وإعطائهنّ طرق جديدة يستفيدن منها في مشوارهنّ الفني، وأضافت:
إن وجود مدربين من خارج السلطنة ضروري جدا للاطلاع على ما وصل إليه العالم في الفن المعاصر، ووجود الفنانة محبوبة
موني من جمهورية بنجلاديش لتقديم هذه الحلقة أضاف إلينا الكثير من المعارف، وصقلنا فنيا، وعرّفنا بطرق جديدة ومختلفة
في عالم الفن، وأتمنى أن تتم استضافة فنانين من خارج السلطنة لتقديم حلقات مشابهة للمشتغلين والمشتغلات في الفن
التشكيلي في السلطنة.
وتشاركها زميلتها الفنانة التشكيلية زينب الوهيبية الرأي قائلة: ملتقى الفنانات التشكيليات الأول الذي تحتضنه جمعية الفنون
التشكيلية في البريمي يجمع بين فنانات من أفرع الجمعية الأخرى كـ مسقط وصلالة، وتضيف الوهيببية: ومن وجهة نظري أرى
أن الفنانة التشكيلية في حاجة ماسّة دائما إلى التنوع الثقافي، لما له من قيمة عظيمة للرقي بالفن التشكيلي، لذلك أنا حريصة
دائما على المشاركة في هذه الملتقيات، التي تتيح لي الفرصة للاختلاط بالفنانات التشكيليات الأخريات باختلاف أفكارهن، حيث
إن هذا الملتقى يبرز جمالية التنوع الثقافي، كما يبرز روح التعاون والعمل الجماعي، وتبادل الخبرات والأفكار، وأتمنى أن تواصل
الجمعية تطورها فـي الحركة التشكيلية، وتصل للعالمية، فهي فرضت نفسها عربياً.
الفنانة التشكيلية إيمان اليزيدية قالت عن الحلقة: الاستفادة من تجارب الآخرين شيء مهم، وهذا ما تسعى إليه الجمعية دائما
من خلال اسضافة خبرات جديدة ومميزة من مختلف دول العالم لأعضائها وعضواتها، واستضافة فنانة تشكيلية من بنجلاديش تعتبر
إضافة وتجربة فريدة من نوعها.. وتوضّح اليزيدية أنه من الجميل التقاء الفنانات التشكيليات تحت سقف واحد لتبادل مثل هذه التجربة الرائعة
وحول انطباعها عن الحلقة أكدت أن: حلقة الجرافيك أعتبرها تجربة مهمة، وأستطيع دمجها ضمن أعمالي الفنية، نظرا لما تحتويه من جمال
المنظر وسهولة التنفيذ، أما عن أهمية مثل هذه الحلقات فتقول: الحكمة من هذه الحلقات ليس في كثرتها
بل في من يقوم بتخطيها وتقييم أدائها وتنفيذها، ما دام الهدف منها تنمية مهارات الفنانات بشكل حقيقي ملموس على أرض الواقع.
الفنانة التشكيلية فاطمة البلوشية إحدى المشاركات تحدثت: كونه أول ملتقى تحتضنه الجمعية للفنانات التشكيليات
وجمع تشكيليات من مسقط وصلالة والبريمي؛ كما أن هذه الحلقة أعطتنا انطباعا آخر عن الفن التشكيلي الذي يرقى بأفكارنا
ويزيد من ثقافتنا الفنية لمعرفة فن آخر لم نجربه من قبل.
شاركت في هذا الملتقى بحلقته التشكيلية نحو 20 عضوة من الفنانات التشكيليات في الجمعية العمانية للفنون التشكيلية في البريمي
ومسقط وصلالة، وقدمتها الفنانة التشكيلية البنجلاديشية محبوبة موني.
وهدفت الحلقة إلى تطوير وتنمية مهارات الفنانات التشكيليات المشاركات ، من خلال تهيئة البيئة المناسبة لهنّ والمتمثّل في استضافة
فرع الجمعية في محافظة البريمي لكوكبة من المشاركات من فرعَيّ الجمعية في صلالة ومسقط، فضلا عن كونه ملتقى لتبادل الأفكار والخبرات
الفنية التشكيلية والثقافية بين عضوات تلك الجمعيات، وإتاحة الفرصة لهنّ للتعرف على أسس وتقنيات جديدة ومتميزة للرسم والتلوين بأنواعه
والتعرف على شتى الأدوات المستخدمة في هذا النوع من الفنون التشكيلية، والعمل ضمن المجموعة، بحيث تتعاون كل من العضوات المشاركات
في إطار تعاوني يساهم في إنتاج معرض من لوحات وأعمال فنية تشكيلية متميزة، إضافة إلى توسيع المدارك الفنية والاطلاع على كل ما هو جديد
في مجال الفنون التشكيلية، وسوف تقيم الجمعية معرضا لإنتاجية هذه الأعمال في وقت لاحق.
![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}