мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
البريمي – حميد بن حمد المنذري -
أكد سعادة السيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظ البريمي أن الاستثمارات بمحافظة البريمي كافية بالقياس لعدد السكان البالغ 37 ألف نسمة للمواطنين ومثلهم تقريباً بالنسبة للقوى العاملة الوافدة في المحافظة مشيرا إلى أن الخدمات التي تقدم بمحافظة البريمي تسير بوتيرة جيدة. مؤكدا أهمية موقع المحافظة في التحفيز للاستثمار الاقتصادي والسياحي جاء ذلك في اللقاء الذي نظمته الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط وجمع المسؤولين الحكوميين وأعضاء المجلس البلدي حول السياسة الاجتماعية بالسلطنة بفرع غرفة البريمي، وطالب سعادة السيد محافظ البريمي بتوحيد صناديق التقاعد ومقاربة بعضها البعض مما سيعمل على تشجيع العمل في القطاع الخاص مع الأخذ في الاعتبار تحسين بيئة العمل في القطاع الخاص وتغيير فكر الشاب للعمل في القطاع الخاص مع وجود إنتاجية قوية وذات جودة عالية قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية.
وأشار سعادته إلى أن السلطنة ركزت على الجانب التنموي في الخطط الخمسية الماضية مثل التعليم والصحة والطرق وغيرها من الخدمات التنموية المهمة ومع انتهاء الخطة التنموية الحالية سيتم التركيز على وجود الخدمات الأخرى في السلطنة وطرح المجتمعون في لقاء الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط بمحافظة البريمي عدم وجود ثقة في السوق المحلي من قبل المستهلكين في المحافظة وغالباً ما يتجهون إلى الأسواق الخارجية لغياب الجودة سواء في السلع أو الخدمات الأخرى مثل المطاعم والمستشفيات وغيرها من المقومات الاستهلاكية والتسويقية التي يحتاجها المستهلك في حياته اليومية والمطالبة بتقديم الدعم للقطاع الخاص حتى يتمكن من تقليص الفارق في تقديم الخدمات بين الأسواق المحلية والأسواق المجاورة حتى تكون هناك منافسة حقيقية ويستطيع السائح والمستهلك العادي أن يجد ما يطلبه في أسواق محافظة البريمي كما طالب المجتمعون باستغلال الوضع المتميز لمحافظة البريمي وقربها من الأسواق الخليجية والموانئ والمطارات القريبة والاستفادة من القيمة المضافة مثل الجامعات والكليات الجامعية والمعاهد وغيرها من المقومات السياحية الأخرى مع ضرورة تبسيط الإجراءات للمستثمرين ووجود نوع من اللامركزية في اتخاذ القرارات خاصة تلك المتعلقة بالإجراءات المالية وطالب المجتمعون بتطوير الأماكن التراثية والأثرية بالمحافظة حتى تكون ذات جذب سياحي في المحافظة مع ضرورة تعديل قانون الاستثمار الأجنبي لجذب الاستثمار والمستثمرين للمحافظة.
وكان الدكتور سمير رضوان الخبير بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط قد أشار في بداية اللقاء إلى أن الوقت مناسب جداً للسلطنة للانطلاق نحو التحول الكبير مستفيدة من الهبة النفطية والتحول المالي الكبير والاستفادة من الموقع الجغرافي للسلطنة باعتبارها البوابة الشرقية للمنطقة وانفتاحها على الأسواق الآسيوية والاستفادة من التحول الاقتصادي باتجاه الأسواق الآسيوية وهي فرصة للسلطنة للاستفادة واستغلال هذا الموقع الحيوي المهم، كما تحدث عن القضايا الأساسية التي تواجه السلطنة وهي تشغيل الشباب في القطاعين الحكومي والخاص والخدمات المقدمة في التعليم والصحة ومدى جودة الخدمات المقدمة ومدى وصول هذه الخدمات لكافة محافظات السلطنة والحماية الاجتماعية للمواطنين وتوحيد صناديق التقاعد للموظفين في جميع القطاعات.
أكد سعادة السيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظ البريمي أن الاستثمارات بمحافظة البريمي كافية بالقياس لعدد السكان البالغ 37 ألف نسمة للمواطنين ومثلهم تقريباً بالنسبة للقوى العاملة الوافدة في المحافظة مشيرا إلى أن الخدمات التي تقدم بمحافظة البريمي تسير بوتيرة جيدة. مؤكدا أهمية موقع المحافظة في التحفيز للاستثمار الاقتصادي والسياحي جاء ذلك في اللقاء الذي نظمته الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط وجمع المسؤولين الحكوميين وأعضاء المجلس البلدي حول السياسة الاجتماعية بالسلطنة بفرع غرفة البريمي، وطالب سعادة السيد محافظ البريمي بتوحيد صناديق التقاعد ومقاربة بعضها البعض مما سيعمل على تشجيع العمل في القطاع الخاص مع الأخذ في الاعتبار تحسين بيئة العمل في القطاع الخاص وتغيير فكر الشاب للعمل في القطاع الخاص مع وجود إنتاجية قوية وذات جودة عالية قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية.
وأشار سعادته إلى أن السلطنة ركزت على الجانب التنموي في الخطط الخمسية الماضية مثل التعليم والصحة والطرق وغيرها من الخدمات التنموية المهمة ومع انتهاء الخطة التنموية الحالية سيتم التركيز على وجود الخدمات الأخرى في السلطنة وطرح المجتمعون في لقاء الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط بمحافظة البريمي عدم وجود ثقة في السوق المحلي من قبل المستهلكين في المحافظة وغالباً ما يتجهون إلى الأسواق الخارجية لغياب الجودة سواء في السلع أو الخدمات الأخرى مثل المطاعم والمستشفيات وغيرها من المقومات الاستهلاكية والتسويقية التي يحتاجها المستهلك في حياته اليومية والمطالبة بتقديم الدعم للقطاع الخاص حتى يتمكن من تقليص الفارق في تقديم الخدمات بين الأسواق المحلية والأسواق المجاورة حتى تكون هناك منافسة حقيقية ويستطيع السائح والمستهلك العادي أن يجد ما يطلبه في أسواق محافظة البريمي كما طالب المجتمعون باستغلال الوضع المتميز لمحافظة البريمي وقربها من الأسواق الخليجية والموانئ والمطارات القريبة والاستفادة من القيمة المضافة مثل الجامعات والكليات الجامعية والمعاهد وغيرها من المقومات السياحية الأخرى مع ضرورة تبسيط الإجراءات للمستثمرين ووجود نوع من اللامركزية في اتخاذ القرارات خاصة تلك المتعلقة بالإجراءات المالية وطالب المجتمعون بتطوير الأماكن التراثية والأثرية بالمحافظة حتى تكون ذات جذب سياحي في المحافظة مع ضرورة تعديل قانون الاستثمار الأجنبي لجذب الاستثمار والمستثمرين للمحافظة.
وكان الدكتور سمير رضوان الخبير بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط قد أشار في بداية اللقاء إلى أن الوقت مناسب جداً للسلطنة للانطلاق نحو التحول الكبير مستفيدة من الهبة النفطية والتحول المالي الكبير والاستفادة من الموقع الجغرافي للسلطنة باعتبارها البوابة الشرقية للمنطقة وانفتاحها على الأسواق الآسيوية والاستفادة من التحول الاقتصادي باتجاه الأسواق الآسيوية وهي فرصة للسلطنة للاستفادة واستغلال هذا الموقع الحيوي المهم، كما تحدث عن القضايا الأساسية التي تواجه السلطنة وهي تشغيل الشباب في القطاعين الحكومي والخاص والخدمات المقدمة في التعليم والصحة ومدى جودة الخدمات المقدمة ومدى وصول هذه الخدمات لكافة محافظات السلطنة والحماية الاجتماعية للمواطنين وتوحيد صناديق التقاعد للموظفين في جميع القطاعات.