•¦[محمد السعدي]¦•
:: فريق التغطيات التطويري ::
" آڷســـڷآم عڷيــڪم ۈرحمه آڷڷه ۈبرڪــآته "
بعد الصلاة والسلام على سيد البشرية محمد رسول الله ، قبل النزول لزوايا الموضوع أتمنى أن تجعلوا الموضوع نظيف من الردود التي لاتفيد الموضوع (الردود السطحية )، انتقاد الموضوع وإجاد حلول له هو الأهم هنا ، من يريد الشكر بدون أي إضافات أو انتقادي أرحب به في حائط التعليق أو بالرسائل الخاصة وليس هنا ..
ودعونا نرتقي بالحوار ولنفعل مانستطيع لتطوير محافظتنا لأننا أبناءها ، ولا ملاذ لنا غيرها ..
البعض يتكلم بكل أحترافيه ليضلل المعلومات وواقع ما يمر به والأخر جريء بالاعترافات .. ليهين الجهات الحكوميه بطريقة هربه .. جميع المعلومات الوارده .. من الاشخاص نفسهم .. تكلموا بكل شفافيه بفضل 100 بيسه .. فهل الوطن يساوي ربطه خس ..
عربه وماء وخضار طازجه كل الادوات متوافره ليجدون طريقه جديده لكسب المال .. هذيارزاقهم .. ما يهمنى أمن الولاية ..
للأسف .. تكلم بوقاحه حتى تفنن بقصة هروبه الاخيره .. فهل هناك أساليب جديده في الطريق تردع مثل هؤلاء ..
العرض يساوي الطلب هنا .. أن كانت الجهات المعنيه لاتقاوم هذه الظاهره فلا ألوم المواطن أن لن يقاوم رغبته في شراء الطازج والقريب .. لاكن السؤال المهم هنا .. كيف زرعت وحصدت ..
الرقابه في اي محل تجاري بترخيص قانوني .. يفرض النظافه لاكن تجارة الشوارع ليس لها قانون رادع .. حتى ان وجدت الحملات فالمهم هي الادوات لاكن المتسبيب لها يهربون دون مبالاه .. الغنيمه 20ر.ع والوطن لن يقلل عدد العماله السائبه ..
جهود هنا وهناك بدون فائده كبيره لتقليل من هؤلاء ..
أمثال حسن كثيرين .. أعداد لا تحصى .. لا كن تعجيل فتح المنافذ الحدوديه بكامل طاقتها وخاصه منفذي خطم الشكله والروضه .. يخفف منهم ..
تغييرالاسلوب مهم جداً .. فحتى المركبات التابعه للجهات المشنه للحملات .. أصبحت معروفه لديهم ..
فمبلغ 80 ر.ع لا يساوي أمن الوطن ..
بلا هويه لا يعرفون سوى المال .. وصحة المستهلك ليست فالحسبان ..
سهولة الوصول لهم اكسبهم الزبائن لاكن المنظر لا يليق ان كنا ننتظر التطوير ..
بدأت بالقرب من أبواب المساجد وخاصه أيام الجمعه .. وتطورت لتغطي الطرق الرئيسيه فماالمقبل ..
حتى أخذوا إحترافية الموضوع بأسماء مستعاره .. فأين هو الرادع لهم ان وجدد قوانين مشدده لهم ..
حتى تجار البشر .. لا رادع لهم .. أن كنت تتلهف للمال .. ففكر في بلادك قبل ذالك ..
حتى الاسواق يتواجدون بها .. فأين العقل المدبر لكل هذا .. ومتى سننتهي منهم ..
جميعهم اتفقوا بان المزرعه الداعمه لهم بأداره بنقاليه ..
وهي تأوي الكثير من العمال بمبلغ 10 ر.ع شهرياً .. ويوم الجمعه لا يذهبون لها الا في وقت متاخر لان صاحبها المواطن متواجد ..
تجاره جديده أبطالها أسيويون .. والحكم مواطن ..
المهرج يقول .. الله سيزيدك نعمه فأنت طيب ..
لاكن لا تبلغ عني لأني مشرد أن صح تعبيري .. فالراحه تساوي 5 ريالات أن كنت تريد .. ولا مانع لدي بأصتحابك معي .. فأين الامن من هذا المختل .. ومتى سينظف المجتمع منهم ..
حتى .. ان كان يريدنى أن اتجه الى كفيله .. أين هو وأين مقره .. فلا أجابه واضحه ..
اكملت العامين ولا حلول جذريه لحل المشكله .. فالى متى هذة الصور نراها في الولايه دون تحرك قوى للجهات المعنيه .. فأبسط الأمور حين تتفاقم تصبح طامه على أصحابها .. فهل حان الوقت لردعهم أم ندع الحابل بالنايل ..
هذا ما شهدت به عيناي وتعب عقلي لتفسيرها .. وأكرر أسفي لولايتي فهي لا تستحق ألا الأفضل .. محمد السعدي ..
أحترامي لكم
كتابة : العرين ..
بعد الصلاة والسلام على سيد البشرية محمد رسول الله ، قبل النزول لزوايا الموضوع أتمنى أن تجعلوا الموضوع نظيف من الردود التي لاتفيد الموضوع (الردود السطحية )، انتقاد الموضوع وإجاد حلول له هو الأهم هنا ، من يريد الشكر بدون أي إضافات أو انتقادي أرحب به في حائط التعليق أو بالرسائل الخاصة وليس هنا ..
ودعونا نرتقي بالحوار ولنفعل مانستطيع لتطوير محافظتنا لأننا أبناءها ، ولا ملاذ لنا غيرها ..
البعض يتكلم بكل أحترافيه ليضلل المعلومات وواقع ما يمر به والأخر جريء بالاعترافات .. ليهين الجهات الحكوميه بطريقة هربه .. جميع المعلومات الوارده .. من الاشخاص نفسهم .. تكلموا بكل شفافيه بفضل 100 بيسه .. فهل الوطن يساوي ربطه خس ..
عربه وماء وخضار طازجه كل الادوات متوافره ليجدون طريقه جديده لكسب المال .. هذيارزاقهم .. ما يهمنى أمن الولاية ..
للأسف .. تكلم بوقاحه حتى تفنن بقصة هروبه الاخيره .. فهل هناك أساليب جديده في الطريق تردع مثل هؤلاء ..
العرض يساوي الطلب هنا .. أن كانت الجهات المعنيه لاتقاوم هذه الظاهره فلا ألوم المواطن أن لن يقاوم رغبته في شراء الطازج والقريب .. لاكن السؤال المهم هنا .. كيف زرعت وحصدت ..
الرقابه في اي محل تجاري بترخيص قانوني .. يفرض النظافه لاكن تجارة الشوارع ليس لها قانون رادع .. حتى ان وجدت الحملات فالمهم هي الادوات لاكن المتسبيب لها يهربون دون مبالاه .. الغنيمه 20ر.ع والوطن لن يقلل عدد العماله السائبه ..
جهود هنا وهناك بدون فائده كبيره لتقليل من هؤلاء ..
أمثال حسن كثيرين .. أعداد لا تحصى .. لا كن تعجيل فتح المنافذ الحدوديه بكامل طاقتها وخاصه منفذي خطم الشكله والروضه .. يخفف منهم ..
تغييرالاسلوب مهم جداً .. فحتى المركبات التابعه للجهات المشنه للحملات .. أصبحت معروفه لديهم ..
فمبلغ 80 ر.ع لا يساوي أمن الوطن ..
بلا هويه لا يعرفون سوى المال .. وصحة المستهلك ليست فالحسبان ..
سهولة الوصول لهم اكسبهم الزبائن لاكن المنظر لا يليق ان كنا ننتظر التطوير ..
بدأت بالقرب من أبواب المساجد وخاصه أيام الجمعه .. وتطورت لتغطي الطرق الرئيسيه فماالمقبل ..
حتى أخذوا إحترافية الموضوع بأسماء مستعاره .. فأين هو الرادع لهم ان وجدد قوانين مشدده لهم ..
حتى تجار البشر .. لا رادع لهم .. أن كنت تتلهف للمال .. ففكر في بلادك قبل ذالك ..
حتى الاسواق يتواجدون بها .. فأين العقل المدبر لكل هذا .. ومتى سننتهي منهم ..
جميعهم اتفقوا بان المزرعه الداعمه لهم بأداره بنقاليه ..
وهي تأوي الكثير من العمال بمبلغ 10 ر.ع شهرياً .. ويوم الجمعه لا يذهبون لها الا في وقت متاخر لان صاحبها المواطن متواجد ..
تجاره جديده أبطالها أسيويون .. والحكم مواطن ..
المهرج يقول .. الله سيزيدك نعمه فأنت طيب ..
لاكن لا تبلغ عني لأني مشرد أن صح تعبيري .. فالراحه تساوي 5 ريالات أن كنت تريد .. ولا مانع لدي بأصتحابك معي .. فأين الامن من هذا المختل .. ومتى سينظف المجتمع منهم ..
حتى .. ان كان يريدنى أن اتجه الى كفيله .. أين هو وأين مقره .. فلا أجابه واضحه ..
اكملت العامين ولا حلول جذريه لحل المشكله .. فالى متى هذة الصور نراها في الولايه دون تحرك قوى للجهات المعنيه .. فأبسط الأمور حين تتفاقم تصبح طامه على أصحابها .. فهل حان الوقت لردعهم أم ندع الحابل بالنايل ..
هذا ما شهدت به عيناي وتعب عقلي لتفسيرها .. وأكرر أسفي لولايتي فهي لا تستحق ألا الأفضل .. محمد السعدي ..
أحترامي لكم
كتابة : العرين ..