`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
خلصت دراسة جديدة إلى أن السمنة تزيد من خطر الوفاة خلال حوادث السير.
وذكر موقع هلث دي نيوز الأميركي أن باحثين في جامعة كاليفورنيا الأميركية وجدوا أن السائقين الذين يعانون من السمنة، أي الذين يتراوح مؤشر كتلة الجسم عندهم بين 30 و35، هم أكثر عرضة بنسبة 20% للوفاة في حوادث السير مقارنة بأصحاب الوزن الطبيعي.
أما الأشخاص الذين يتخطى مؤشر كتلة الجسم عندهم الـ40، فالخطر يزيد عندهم بنسبة 80% بحسب الدراسة.
وحلل الباحثون معلومات 3400 زوج من السائقين (كل واحد في سيارة)، تعرضوا لحادث سير بين العامين 1996 و2008. وكان السائقون من كلا الجانبين يقودون سيارة بالحجم نفسه.
واعتبر الباحثون أن قرابة 18% ممن شملتهم الدراسة يعانون من السمنة. وقال الباحثون إن البدناء هم أكثر عرضة للمعاناة من أمراض القلب والشرايين، مما قد يزيد خطر الوفاة خلال حوادث السير.
وتبيّن أن أحزمة الأمان لا تعمل بالشكل المطلوب أثناء التعرّض لحادث سير داخل السيارة، عند الأشخاص البدناء، إذ إن كبر حجم منطقة البطن يمنع هذه الأحزمة من العمل بسهولة.
وذكر موقع هلث دي نيوز الأميركي أن باحثين في جامعة كاليفورنيا الأميركية وجدوا أن السائقين الذين يعانون من السمنة، أي الذين يتراوح مؤشر كتلة الجسم عندهم بين 30 و35، هم أكثر عرضة بنسبة 20% للوفاة في حوادث السير مقارنة بأصحاب الوزن الطبيعي.
أما الأشخاص الذين يتخطى مؤشر كتلة الجسم عندهم الـ40، فالخطر يزيد عندهم بنسبة 80% بحسب الدراسة.
وحلل الباحثون معلومات 3400 زوج من السائقين (كل واحد في سيارة)، تعرضوا لحادث سير بين العامين 1996 و2008. وكان السائقون من كلا الجانبين يقودون سيارة بالحجم نفسه.
واعتبر الباحثون أن قرابة 18% ممن شملتهم الدراسة يعانون من السمنة. وقال الباحثون إن البدناء هم أكثر عرضة للمعاناة من أمراض القلب والشرايين، مما قد يزيد خطر الوفاة خلال حوادث السير.
وتبيّن أن أحزمة الأمان لا تعمل بالشكل المطلوب أثناء التعرّض لحادث سير داخل السيارة، عند الأشخاص البدناء، إذ إن كبر حجم منطقة البطن يمنع هذه الأحزمة من العمل بسهولة.