فيَ كل مرَه أسكبٌ الشِايٌ فِ الكوُب ..
أملؤه ل نِهآيتههِ ومَآ إنِ أرتشفهٌه . .
يَتسَاقطَ بعُضهُهِ علىَ جسَدِي وَ ( يؤلِمنُي ) !
فَ أصبَحتِ أملَؤههٌ للنِصفِ فقطِ ..
( البشَرِ ) .. تمَاماً كَكَ الشآيَ /
عنَدماِ نملأههمِ بَ حياتناِ , ونعطيهمَ إهتماماً كافيَ ..
. . . . . . . . . . . . . ( يؤذوننَآ ) !
لِ نهتمٌ بهمَ .. ولكنِ بَ حدودَ المعقِولٌ ؛
فقطِ تجنِباً / لِ ( لسعاتِ ) .. نحنَ فِ غنىٌ عنهاِآ
...