أحمد الشامسي
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
- إنضم
- 25 أبريل 2010
- المشاركات
- 2,108
فعاليات متنوعة باللولو هايبر ماركت البريمي احتفالاً بيوم البيئة العماني
البريمي نت :
التاريخ 10-يناير-2012 م
التاريخ 10-يناير-2012 م
بتنظيم من دائرة الشؤون المناخية بمحافظة البريمي أقيم مساء اليوم الخميس فعاليات ومناشط باللولو هايبر البريمي إحتفالاً بيوم البيئةة العماني وذلك بحضور سعادة عبدالله بن محمد البلوشي عضو مجلس الشورى بولاية البريمي ، شمل فقرات الحفل على فعاليات متنوعة ومسابقات شيقة للأطفال والجمهور وعلى عروض كومدية وخفة وكما شملت أيضا على عدد من الفقرات التي توعي الحضور باهمية هاذا اليوم وكما شملت المناشط على عدة أركان مثلتها الجهات المساهمه للمشروع منها مؤسسة برق للإعلان و مشتل الواحه الخضراء وكما حرصت دائرة الشؤون المناخية لإبراز دورها في المجال الوظيفي وفي المعوقات التي تواجه مجتمع المحافظة حيث كان لها ركنها الخاص في عرض بعض الطيور والبنادق والمقتنيات التي لها يجب على المواطن معرفتها .
الجدير بالذكر تحتقل السلطنة بيوم البيئة العماني والذي يصادق الثامن من يناير من كل عام والذي يتم الإحتفال به منذ بادية عام 1997 م وذلك بناء على الأوامر السامسية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظة الله وابقاه ،و يأتي الاحتفال هذا العام تحت شِعار (بيئتنا.. مسؤوليتنا) انطلاقا من المسلمات أن أمر حماية البيئة لم يعد مسؤولية الأجهزة الحكومية فقط بل مسؤولية سائر قطاعات المجتمع بهدف الاتساق مع أهداف وسياسات التنمية الاقتصادية الشاملة التي تشهدها السلطنة بما يكفل مستوى معقول ومقبول من الرفاهية وتحقيق مبدأ التنمية القابلة للاستمرار دون المساس الجائر بالبيئة ومواردها الطبيعية. إن الارتقاء بالوعي البيئي أصبح شرطاً مهما لمواجهة المشكلات البيئية والمناخية المختلفة وكلما تنامى وعي المجتمع تنامى إحساسه بالمسؤولية تجاهها وأسهم الأفراد في كل مواقعهم بشكل إيجابي في حمايتها وصون مواردها.
الجدير بالذكر تحتقل السلطنة بيوم البيئة العماني والذي يصادق الثامن من يناير من كل عام والذي يتم الإحتفال به منذ بادية عام 1997 م وذلك بناء على الأوامر السامسية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظة الله وابقاه ،و يأتي الاحتفال هذا العام تحت شِعار (بيئتنا.. مسؤوليتنا) انطلاقا من المسلمات أن أمر حماية البيئة لم يعد مسؤولية الأجهزة الحكومية فقط بل مسؤولية سائر قطاعات المجتمع بهدف الاتساق مع أهداف وسياسات التنمية الاقتصادية الشاملة التي تشهدها السلطنة بما يكفل مستوى معقول ومقبول من الرفاهية وتحقيق مبدأ التنمية القابلة للاستمرار دون المساس الجائر بالبيئة ومواردها الطبيعية. إن الارتقاء بالوعي البيئي أصبح شرطاً مهما لمواجهة المشكلات البيئية والمناخية المختلفة وكلما تنامى وعي المجتمع تنامى إحساسه بالمسؤولية تجاهها وأسهم الأفراد في كل مواقعهم بشكل إيجابي في حمايتها وصون مواردها.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: