ابومحمود البلوشي
¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
لقد شدتني تصريحات كل من مدير عام المديرية العامة للبلديات الإقليمية ومدير دائرة القوى العاملة و مدير بلدية البريمي بتاريخ 29-12 -2012 والمنشورة في هذا المنتدى ..
وأود أن أعلق عليها مستسمحا منهم :
1 - مدير عام البلديات صرح بأنهم قاموا بعدة حملات وتم خلالها مصادرة الخضار وأدوات البيع !!
التعليق : مجهود رائع حقا وجبار ( ضبط عربانة وأكياس و خضار )!!! مع ترك البائع
2- مدير بلدية البريمي أرجع سبب الحملة الى المواطنين الذين يشترون من الباعة !!!
والى عدم وجود مهنة يزاولها بائع الخضار!!
التعليق : يشتري منهم الجميع حتى المسؤولين لأعتقادهم لو أن خضارهم مضرة لما سمح لهم بالبيع شهارا ظهارا و في كل شارع !!!
- ذكر من مخاطر هذه الخضار (( وبالطبع هذه الخضار التي تباع في الطرقات تنتج محليا ولكن بعيدا عن الانظار وبالبحث الخاص والتحري وجد أن بعض هذه الخضار تزرع وتسقى بمياه مستهلكة غير صالحة تماما لعمليات الري ))
التعليق : هل الخضار التي تباع في الأسواق تزرع تحت أنظار البلدية ؟؟؟
- ثم اذا التحريات اثبتت ان الخضار تسقى بماء غير صالح فأين بيناتكم و تصريحاتكم بضبط مثل هؤلاء العمال و المزارع و ملاكها ؟؟؟
3- أما خلف بن سالم الفارسي مدير دائرة القوى العاملة بالبريمي ذكر أن الدائرة لا تزال تقوم وحسب الامكانيات المتوفرة لديها بحملات متتالية لضبط المخالفين وقد تمت مصادرة العديد من أدوات البيع والخضار!!
التعليق : لماذا الإهتمام بضبط عربانات الخضرة دون البائعين ؟؟؟وهل ضبط عربانة انجاز ؟؟؟
- كما ذكر أن العمال حين يدركون وجود حملات تفتيش يقومون مباشرة بالهروب من المكان وترك أدواتهم ..
التعليق : ماذا يتوقع العاقل من مخالف للقانون حين يرى من يريد ضبطه ؟؟
رأيي في القضاء على الظاهرة :
ان ظاهرة بيع الخضار بشكل غير قانوني مظهر واحد من مظاهر تسيب العمال و هناك مظاهر اخرى حتى الآن منها :
- بيع ارصدة بطاقات الهاتف
- بيع الفول السوداني
- بيع الخيزران
- بيع العسل المغشوش
- بيع السجاد
- غسل السيارات : وهذه الظاهرة بدت تنموا سريعا عند المراكز التجارية و المقاهي و المطاعم التي يرتادها الشباب حتى وصل عدد منهم للبيوت يتفق مع صاحب البيت لغسل سيارته مقابل مبلغ شهري!!
وسألت نفسي لماذا لم تنجح حملات التفتيش من القضاء على تلك الظواهر حيث يختفي الباعة أياما ثم يظهرون أياما أخرى ؟ فرأيت أن المحاباة من قبيل هذا كفيله مدير , وهذا كفيله صديق وما شابه سبب , وسبب آخر عدم جدية الجهات المختصة في القضاء على الظاهرة لأسباب مبهمة , كما أن البعض يعتبر ضبطهم حراما لأنهم يترزقون !!!
وارى أن الإحساس بالمسؤولية و حب الوطن و أداء الأمانة أمور ضرورية ومن ثم تطبيق القانون على العامل و المواطن الكفيل الذي أحضره من بلاده مقابل مبلغ 700 ريال أو أكثر ثم تركه .. ولو وجد ؤلئك العقاب لما كنا نرى عاملا سائبا.
- كما أن فتح المجال لفتح محلات وهمية دون التأكد من جدية المشروع سبب في زيادة العمالة السائبة , وإلا فما معنى فتح محلات في السيوح و الأماكن التي لا يوجد بها سكان غير بيع الفيز ؟؟ وهل يخفى هذا الأمر على المسؤولين ؟؟
ولماذا نجد كثير من المحلات و خاصة في الحارات و الأماكن البعيدة مغلقة ؟؟ لأن القصد كان احضار عامل و بيع الفيزة له ؟؟ فلماذا لا يتم التفتيش على تلك المحلات و استدعاء الكفلاء لمعرفة السبب و الحد من هذه الظاهرة ؟؟
وأود أن أعلق عليها مستسمحا منهم :
1 - مدير عام البلديات صرح بأنهم قاموا بعدة حملات وتم خلالها مصادرة الخضار وأدوات البيع !!
التعليق : مجهود رائع حقا وجبار ( ضبط عربانة وأكياس و خضار )!!! مع ترك البائع
2- مدير بلدية البريمي أرجع سبب الحملة الى المواطنين الذين يشترون من الباعة !!!
والى عدم وجود مهنة يزاولها بائع الخضار!!
التعليق : يشتري منهم الجميع حتى المسؤولين لأعتقادهم لو أن خضارهم مضرة لما سمح لهم بالبيع شهارا ظهارا و في كل شارع !!!
- ذكر من مخاطر هذه الخضار (( وبالطبع هذه الخضار التي تباع في الطرقات تنتج محليا ولكن بعيدا عن الانظار وبالبحث الخاص والتحري وجد أن بعض هذه الخضار تزرع وتسقى بمياه مستهلكة غير صالحة تماما لعمليات الري ))
التعليق : هل الخضار التي تباع في الأسواق تزرع تحت أنظار البلدية ؟؟؟
- ثم اذا التحريات اثبتت ان الخضار تسقى بماء غير صالح فأين بيناتكم و تصريحاتكم بضبط مثل هؤلاء العمال و المزارع و ملاكها ؟؟؟
3- أما خلف بن سالم الفارسي مدير دائرة القوى العاملة بالبريمي ذكر أن الدائرة لا تزال تقوم وحسب الامكانيات المتوفرة لديها بحملات متتالية لضبط المخالفين وقد تمت مصادرة العديد من أدوات البيع والخضار!!
التعليق : لماذا الإهتمام بضبط عربانات الخضرة دون البائعين ؟؟؟وهل ضبط عربانة انجاز ؟؟؟
- كما ذكر أن العمال حين يدركون وجود حملات تفتيش يقومون مباشرة بالهروب من المكان وترك أدواتهم ..
التعليق : ماذا يتوقع العاقل من مخالف للقانون حين يرى من يريد ضبطه ؟؟
رأيي في القضاء على الظاهرة :
ان ظاهرة بيع الخضار بشكل غير قانوني مظهر واحد من مظاهر تسيب العمال و هناك مظاهر اخرى حتى الآن منها :
- بيع ارصدة بطاقات الهاتف
- بيع الفول السوداني
- بيع الخيزران
- بيع العسل المغشوش
- بيع السجاد
- غسل السيارات : وهذه الظاهرة بدت تنموا سريعا عند المراكز التجارية و المقاهي و المطاعم التي يرتادها الشباب حتى وصل عدد منهم للبيوت يتفق مع صاحب البيت لغسل سيارته مقابل مبلغ شهري!!
وسألت نفسي لماذا لم تنجح حملات التفتيش من القضاء على تلك الظواهر حيث يختفي الباعة أياما ثم يظهرون أياما أخرى ؟ فرأيت أن المحاباة من قبيل هذا كفيله مدير , وهذا كفيله صديق وما شابه سبب , وسبب آخر عدم جدية الجهات المختصة في القضاء على الظاهرة لأسباب مبهمة , كما أن البعض يعتبر ضبطهم حراما لأنهم يترزقون !!!
وارى أن الإحساس بالمسؤولية و حب الوطن و أداء الأمانة أمور ضرورية ومن ثم تطبيق القانون على العامل و المواطن الكفيل الذي أحضره من بلاده مقابل مبلغ 700 ريال أو أكثر ثم تركه .. ولو وجد ؤلئك العقاب لما كنا نرى عاملا سائبا.
- كما أن فتح المجال لفتح محلات وهمية دون التأكد من جدية المشروع سبب في زيادة العمالة السائبة , وإلا فما معنى فتح محلات في السيوح و الأماكن التي لا يوجد بها سكان غير بيع الفيز ؟؟ وهل يخفى هذا الأمر على المسؤولين ؟؟
ولماذا نجد كثير من المحلات و خاصة في الحارات و الأماكن البعيدة مغلقة ؟؟ لأن القصد كان احضار عامل و بيع الفيزة له ؟؟ فلماذا لا يتم التفتيش على تلك المحلات و استدعاء الكفلاء لمعرفة السبب و الحد من هذه الظاهرة ؟؟